الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فالله يرحمها ويعظّم أجره
…
ويكون في عاشور (1) موت اليوسفي
وكان كما قال، ومات اليوسفيّ - يعني ألجاي - في يوم عاشورا من كائنة.
[ذو الحجّة]
[وزارة ابن الغنّام]
[في] ذي حجّة قرّر الصاحب كريم الدين بن شاكر بن إبراهيم بن الغنّام في الوزارة عوضا عن الفخر ماجد بن موسى أبي شاكر (2).
[نظر البيوتات]
وقرّر ولده علم الدين عبد الله في نظر البيوتات عوضا عن أبيه (3).
[تعظيم ناظر الدولة]
وفي ثالث عشرينه استقرّ الصاحب كريم الدين عبد الكريم بن الرويهب في نظر الدولة فعظّمه الوزير بن الغنّام، وأمره بأن يجلس قبالته في شبّاك قاعة الصاحب من القلعة إجلالا له لكونه كان وزيرا، ويجلس بالشبّاك، فصارا يجلسان معا في هذا الشبّاك، وعدّ ذلك من النوادر (4).
[نظارة الخزانة الكبرى]
وفي قرّر الجمال عبد الرحيم بن الورّاق الحنفيّ، وكان يؤدّب أولاد السلطان، فقرّر في نظر الخزانة الكبرى (5).
[استيفاء الصحبة]
واستقرّ تاج الدين النشو الملكي في استيفاء الصحبة (6).
[نفي نقيب الجيش]
وفي رابع عشرينه نفي نقيب الجيش محمد بن إياز الدواداري إلى الشام (7).
(1) في السلوك: «في عاشورا» .
(2)
الذيل على العبر 2/ 345، والسلوك ج 3 ق 1/ 207، وتاريخ ابن قاضي شهبة 3/ 413، وإنباء الغمر 1/ 36.
(3)
السلوك ج 3 ق 1/ 207.
(4)
السلوك ج 3 ق 1/ 207، وتاريخ ابن قاضي شهبة 3/ 414، وإنباء الغمر 1/ 36.
(5)
السلوك ج 3 ق 1/ 207، وإنباء الغمر 1/ 36.
(6)
السلوك ج 3 ق 1/ 207.
(7)
السلوك ج 3 ق 1/ 207.