الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وتفرّد برئاسة الفتوى بدمشق، ثم دخل مكة مجاورا، فمات بها في شوال سنة اثنتين وعشرين. أجاز لابني محمد.
[406] أحمد بن عبد الله
ابن حسن البوصِيرِيّ، شهاب الدين المِصْرِيّ
تفقه، ولازم الشيخ وَلِيّ الدين المَلَّوِيّ، وبرع.
حضرتُ درسه، وكان صاحب فنون. وكان غير مُتَثَبِّتٍ في النقل. وقد لازم الشيخ عبد الله الحجاجي المجذوب إلى أن مات في جمادى الأولى سنة خمس وثمانمائة.
[407] أحمد بن عبد الله
القُوصِيّ. ثم المِصْرِيّ، شهاب الدين ابن جمال الدين
أحد الشهود المهرة بمصر. ولد سنة نيّف وسبعين. واشتغل بالفقه والأدب. سمعنا من نظمه أشياء حسنة، وحج معنا سنة خمس وثمانمائة.
ومات في ثاني عشر شهر رمضان سنة عشر وثمانمائة.
[408] أحمد بن عبد الله
ابن الحسن بن طوغان، المقرئ، المعروف بالأَوْحَدِيّ
ولد في المحرم سنة إحدى وستين. وقرأ بالسبع علي الواسطي. ولازم الشيخ