الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
334 - عبد الله بن السائب المخزومي
(1)
5345 -
عن أبي سلمة بن سفيان، وعبد الله بن المُسَيب العابدي، وعبد الله بن عَمرو، عن عبد الله بن السائب، قال:
وعبد الله بن السائب حاضر لذلك
(2)
.
أخرجه عبد الرزاق (2667 و 2707). وأحمد (15469) قال: حدثنا حجاج. وفي (15470) قال: حدثنا عبد الرزاق، وروح. وفي (15475) قال: حدثنا روح. و «مسلم» 2/ 39 (954) قال: حدثنا هارون بن عبد الله، قال: حدثنا حجاج بن محمد (ح) قال: وحدثني محمد بن رافع، وتقاربا في اللفظ، قال: حدثنا عبد الرزاق. و «أَبو داود» (649) قال: حدثنا الحسن بن علي، قال: حدثنا عبد الرزاق، وأَبو عاصم. و «ابن خزيمة» (546) قال: حدثنا عبد الرَّحمَن بن بشر بن الحكم، قال: حدثنا حجاج، يعني ابن محمد. وفي (546 م) قال: حدثنا عبد الرَّحمَن، قال: حدثنا عبد الرزاق. و «ابن حِبَّان» (1815) قال: أخبرنا ابن خزيمة، قال: حدثنا عبد الرَّحمَن بن بشر بن الحكم، قال: حدثنا حجاج.
(1)
قال أَبو حاتم الرازي: عبد الله بن السائب بن أبي السائب القارئ، أَبو عبد الرَّحمَن، له صحبة. «الجرح والتعديل» 5/ 65، وقال المِزِّي: عبد الله بن السائب بن أبي السائب، واسمه صيفي بن عابد، بالباء الموحدة، بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشي المخزومي، أَبو السائب، ويقال: أَبو عبد الرَّحمَن المكي القارئ، له ولأبيه صحبة. «تهذيب الكمال» 14/ 553.
(2)
اللفظ لأبي داود.
أربعتهم (عبد الرزاق بن همام، وحجاج بن محمد، وروح بن عبادة، وأَبو
⦗ص: 270⦘
عاصم النبيل) عن ابن جُريج، قال: سمعت محمد بن عباد بن جعفر يقول: أخبرني أَبو سلمة بن سفيان، وعبد الله بن المُسَيب العابدي، وعبد الله بن عَمرو، فذكروه.
- في رواية عبد الرزاق في «المُصَنَّف» : «عبد الله بن عَمرو بن عبدٍ القَارِي» .
- وفي رواية حجاج، وروح:«عبد الله بن عَمرو بن العاص» .
- قال ابن خزيمة: ليس هو عبد الله بن عَمرو بن العاص السهمي
(1)
.
- أَخرجه ابن أبي شيبة (38105). وأحمد (15472). و «ابن حِبَّان» (2189) قال: أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع، قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة.
ثلاثتهم (أَبو بكر بن أبي شيبة، وأحمد بن حنبل، وعثمان بن أبي شيبة) عن هوذة بن خليفة، قال: أخبرنا ابن جُريج، قال: محمد بن عباد حدثني حديثا، رفعه إلى أبي سلمة بن سفيان، وعبد الله بن عَمرو، عن عبد الله بن السائب، قال:
(2)
.
ليس فيه: «عبد الله بن المُسَيب» .
- وأخرجه ابن أبي شيبة (7979) قال: حدثنا يحيى بن سعيد. و «أحمد» 3/ 410 (15467) قال: حدثنا يحيى بن سعيد. و «ابن ماجة» (1431) قال: حدثنا أَبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا يحيى بن سعيد. و «أَبو داود» (648) قال: حدثنا مُسدد، قال: حدثنا يحيى.
(1)
وقال المِزِّي: وهو وهم. «تحفة الأشراف» ، وقال ابن حجر: وقع في بعض طرق مسلم فيه: «عن عبد الله بن عَمرو بن العاص» ، وهو وهم، وفي بعضها:«عن عبد الله بن عَمرو» فقط، وفي بعضها:«عبد الله بن عَمرو بن عبد» . «تهذيب التهذيب» ، ترجمة عبد الله بن عَمرو المخزومي العابدي، حجازي.
(2)
اللفظ لأحمد.
و «النَّسَائي» 2/ 74، وفي «الكبرى» (854)
⦗ص: 271⦘
قال: أخبرنا عُبيد الله بن سعيد، وشعيب بن يوسف، عن يحيى. وفي 2/ 176، وفي «الكبرى» (1081) قال: أخبرنا محمد بن عبد الأعلى
(1)
، قال: حدثنا خالد. و «ابن خزيمة» (1014) قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، وقرأته على بندار، وهذا حديث الدورقي، قال: حدثنا يحيى. وفي (1015 و 1649) قال: حدثنا بُندَار، قال: حدثنا عثمان بن عمر.
ثلاثتهم (يحيى بن سعيد، وخالد بن الحارث، وعثمان بن عمر) عن ابن جُريج، قال: حدثني محمد بن عباد بن جعفر، عن أبي سلمة عبد الله بن سفيان، عن عبد الله بن السائب؛
«أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى يوم الفتح، فوضع نعليه عن يساره»
(2)
.
(3)
.
- وفي رواية: «حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح، فصلى الصبح، فخلع نعليه فوضعهما عن يساره»
(4)
.
ليس فيه: «عبد الله بن عَمرو» ، ولا «عبد الله بن المُسَيب» .
- قال أَبو عبد الرَّحمَن عبد الله بن أحمد بن حنبل: سمعت هذا الحديث من أبي ثلاث مرار.
(1)
تحرف في المطبوع، من «المجتبى» إلى:«محمد بن علي» ، وجاء على الصواب في «السنن الكبرى» (1081)، و «تحفة الأشراف» (5313).
(2)
اللفظ لأحمد (15467).
(3)
اللفظ للنسائي 2/ 176.
(4)
اللفظ لابن خزيمة (1649).
- وأخرجه أحمد (15468) قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا ابن جُريج، عن محمد بن عباد المخزومي، عن عبد الله بن السائب؛
⦗ص: 272⦘
لم يذكر فيه محمد بن عباد واحدا من الثلاثة، بل أرسله.
- وعلقه البخاري 1/ 154، عقب (774)، قال: ويذكر عن عبد الله بن السائب؛
(1)
.
- وأخرجه الحُميدي (840). وابن ماجة (820) قال: حدثنا هشام بن عمار.
كلاهما (عبد الله بن الزبير الحميدي، وهشام بن عمار) عن سفيان بن عُيينة، قال: حدثنا ابن جُريج، عن ابن أَبي مُليكة، عن عبد الله بن السائب؛
(2)
.
- جعله عن ابن أَبي مُليكة
(3)
.
- وأخرجه عبد الرزاق (1518) عن ابن جُريج، عن عطاء، أو غيره، قال: قال عبد الله بن السائب:
«صلى النبي صلى الله عليه وسلم ، يوم الفتح، فخلع نعليه، فخلعهما عن يساره» .
(1)
المسند الجامع (5866: 5869)، وتحفة الأشراف (5313 و 5314)، وأطراف المسند (3164 و 3168).
والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (707)، وأَبو عَوانة (1794)، والبيهقي 2/ 59 و 389 و 432، والبغوي (604).
(2)
اللفظ للحميدي.
(3)
قال أَبو حاتم الرازي: هذا خطأ إنما هو: ابن جُريج، عن محمد بن عباد بن جعفر، عن أبي سلمة بن سفيان، وعبد الله بن عَمرو العابدي، عن عبد الله بن السائب، عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو الصواب.
قال أَبو حاتم: لم يضبط ابن عُيينة، كان ابن عُيينة إذا حدث عن الصغار كثيرا ما يخطئ. «علل الحديث» (232).
5346 -
عن عطاء بن أبي رباح، عن عبد الله بن السائب، قال:
(1)
.
- وفي رواية: «أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى العيد، قال: من أحب أن ينصرف فلينصرف، ومن أحب أن يقيم للخطبة فليقم»
(2)
.
أخرجه ابن ماجة (1290) قال: حدثنا هدية بن عبد الوَهَّاب، وعَمرو بن رافع البَجَلي. و «أَبو داود» (1155) قال: حدثنا محمد بن الصباح البزاز
(3)
. و «النَّسَائي» 3/ 185، وفي «الكبرى» (1792) قال: حدثنا محمد بن يحيى بن أيوب. و «ابن خزيمة» (1462) قال: حدثنا محمد بن عَمرو بن تمام المصري، قال: حدثنا نُعيم بن حماد.
خمستهم (هدية بن عبد الوَهَّاب، وعَمرو بن رافع، ومحمد بن الصباح، ومحمد بن يحيى، ونُعيم بن حماد) عن الفضل بن موسى السيناني، عن ابن جُريج، عن عطاء، فذكره
(4)
.
(1)
اللفظ لابن ماجة.
(2)
اللفظ للنسائي 3/ 185.
(3)
تصحف في طبعة الرسالة، إلى:«البزار» ، بالراء، وهو على الصواب في طبعة دار القبلة (1148).
(4)
المسند الجامع (5870)، وتحفة الأشراف (5315).
والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (706)، وابن الجارود (264)، والدارقُطني (1738)، والبيهقي 3/ 301.
- ومرسلا؛ أخرجه أيضا البيهقي 3/ 301 من طريق قَبيصَة بن عُقبة، عن سفيان الثوري، عن ابن جُريج، عن عطاء.
ـ قال أَبو داود: هذا مرسل.
- وقال أَبو عبد الرَّحمَن النَّسَائي
(1)
: خطأ والصواب، مرسل.
⦗ص: 274⦘
- وقال ابن خزيمة: هذا حديثٌ خراساني غريب غريب، لا نعلم أحدًا رواه غير الفضل بن موسى السيناني، كان هذا الخبر أيضا عند أبي عمار، عن الفضل بن موسى، لم يحدثنا به بنيسابور، حدث به أهل بغداد، على ما خبرني بعض العراقيين.
- أَخرجه عبد الرزاق (5670) عن ابن جُريج، قال: أخبرني عطاء، قال: بلغني أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول:
«إذا قضينا الصلاة فمن شاء فلينتظر الخطبة، ومن شاء فليذهب» .
قال: فكان عطاء يقول: ليس على الناس حضور الخطبة يومئذ
(2)
.
(1)
أثبتناه عن «تحفة الأشراف» .
(2)
قول عطاء، وغير عطاء، لا يقوم عليه أمر ولا نهي، ولا يقدم ولا يؤخر، ما دام أن الله سبحانه أرسل للأمة نبيا كريما، فهو الذي يأمر بأمر الله، وهو الذي ينهى بنهي الله، على أن يثبت ذلك بإسناد صحيح لا علة فيه، وما عدا ذلك فهي أقوال تصلح للنوادر والحكايات، وإضاعة العمر!!.
- فوائد:
- قلنا: إسناده ضعيفٌ؛ قال عباس الدوري: سمعت يحيى بن مَعين يقول: عبد الله بن السائب، الذي يروي أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم العيد، هذا خطأ إنما هو: عن عطاء فقط، وإنما يغلط فيه الفضل بن موسى السيناني يقول:«عن عبد الله بن السائب» . «تاريخه» (56).
- وقال ابن أبي حاتم: سئل أَبو زُرعَة عن حديث؛ رواه الفضل بن موسى السيناني، عن ابن جُريج، عن عطاء، عن عبد الله بن السائب، قال: شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العيد، فلما قضى الصلاة، قال: إنا نخطب، فمن أحب أن يجلس للخطبة فليجلس ومن أحب فليرجع.
قال أَبو زُرعَة: الصحيح ما حدثنا به إبراهيم بن موسى، عن هشام بن يوسف، عن ابن جُريج، عن عطاء أن النبي صلى الله عليه وسلم مُرسلًا. «علل الحديث» (513).
5347 -
عن مجاهد بن جبر، عن عبد الله بن السائب؛
(1)
.
⦗ص: 275⦘
أخرجه أحمد (15471). والتِّرمِذي (478)، وفي «الشمائل» (295) قال: حدثنا أَبو موسى، محمد بن المثنى. و «النَّسَائي» في «الكبرى» (329) قال: أخبرني هارون بن عبد الله.
ثلاثتهم (أحمد بن حنبل، وابن المثنى، وهارون) عن أبي داود الطيالسي، قال: حدثنا محمد بن مسلم بن أبي الوضاح، هو أَبو سعيد المُؤَدِّب، عن عبد الكريم الجزري، عن مجاهد، فذكره
(2)
.
- قال التِّرمِذي: حديث عبد الله بن السائب حديثٌ حسنٌ غريبٌ، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصلي أربع ركعات بعد الزوال، لا يسلم إلا في آخرهن.
- قال أَبو عبد الرَّحمَن النَّسَائي: عبد الكريم الجزري، هو عبد الكريم بن مالك ثقة، وعبد الكريم البصري، هو عبد الكريم بن أبي المخارق، ليس بشيء، يقال له: أَبو أمية، ومجاهد هو ابن جبر، أَبو الحجاج، وابن إسحاق يقول:«ابن جبير» ، والصواب:«ابن جبر» .
(1)
اللفظ للترمذي.
(2)
المسند الجامع (5871)، وتحفة الأشراف (5318)، وأطراف المسند (3166).
والحديث؛ أخرجه الطبراني في «الأوسط» (4412)، والبغوي (890).
5348 -
عن عبيد مولى السائب، أن عبد الله بن السائب أخبره؛
(1)
.
(2)
.
⦗ص: 276⦘
أخرجه عبد الرزاق (8963). وابن أبي شَيبة (16063) و 10/ 367 (30248) قال: حدثنا يحيى بن سعيد. و «أحمد» 3/ 411 (15473) قال: حدثنا عبد الرزاق، وروح (ح) وابن بكر. وفي (15474) قال: حدثنا يحيى بن سعيد. و «أَبو داود» (1892) قال: حدثنا مُسدد، قال: حدثنا عيسى بن يونس. و «النَّسَائي» في «الكبرى» (3920) قال: أخبرنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، قال: حدثنا يحيى، هو القطان.
(1)
اللفظ لأحمد (15473).
(2)
اللفظ لأحمد (15474).
و «ابن خزيمة» (2721) قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم، قال: حدثنا يحيى بن سعيد (ح) وحدثنا محمد بن معمر، قال: حدثنا محمد، يعني ابن بكر البُرساني. وفي (2721 م) قال: حدثنا الدورقي، قال: حدثنا أَبو عاصم. و «ابن حِبَّان» (3826) قال: أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع، قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة، قال: حدثنا يحيى القطان.
ستتهم (عبد الرزاق بن همام، ويحيى بن سعيد القطان، وروح بن عبادة، ومحمد بن بكر، وعيسى بن يونس، وأَبو عاصم النبيل) عن ابن جُريج، قال: أخبرني يحيى بن عبيد مولى السائب، أن أباه أخبره، فذكره
(1)
.
- قال أحمد بن حنبل، عقب (15474): قال عبد الرزاق، وابن بكر، وروح، في هذا الحديث؛ «أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول، فيما بين ركن بني جمح، والركن الأسود: {ربنا آتنا}» .
(1)
المسند الجامع (5872)، وتحفة الأشراف (5316)، وأطراف المسند (3165).
والحديث؛ أخرجه ابن الجارود (456)، والطبراني في «الدعاء» (859)، والبيهقي 5/ 84، والبغوي (1915).
- فوائد:
- قال البخاري: قال لي إبراهيم بن موسى: أخبرنا هشام، أن ابن جُريج أخبره، سمع يحيى بن عبيد مولى السائب، سمع عبد الله بن السائب؛ سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول بين الركنين: اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
⦗ص: 277⦘
وقال لنا أَبو نُعيم: عن سفيان، عن يحيى بن عبيد، عن السائب بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال لنا أَبو نُعيم: عن سفيان، عن ابن جُريج، عن يحيى بن عبيد، عن أبيه، عن السائب بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو وهم. «التاريخ الكبير» 8/ 293.
5349 -
عن محمد بن عبد الله بن السائب، عن أبيه، أنه كان يقود ابن عباس، فيقيمه عند الشقة الثالثة، مما يلي الركن الذي يلي الحجر، مما يلي الباب، فيقول له ابن عباس: أنبئت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي هاهنا؟ فيقول: نعم، فيقوم فيصلي
(1)
.
أخرجه أحمد (15466). وأَبو داود (1900) قال: حدثنا عُبيد الله بن عمر بن ميسرة. و «النَّسَائي» 5/ 221، وفي «الكبرى» (3887) قال: أخبرنا عَمرو بن علي.
ثلاثتهم (أحمد بن حنبل، وعُبيد الله بن عمر، وعَمرو بن علي) عن يحيى بن سعيد، قال: حدثنا السائب بن عمر المخزومي، قال: حدثني محمد بن عبد الله بن السائب، فذكره
(2)
.
(1)
اللفظ لأبي داود.
(2)
المسند الجامع (5873)، وتحفة الأشراف (5317)، وأطراف المسند (3167).
- فوائد:
- قال أَبو حاتم الرازي: اختلفت الرواية عن السائب بن عمر؛
فروى أَبو عاصم، عن السائب بن عمر، عن محمد بن عبد الرَّحمَن، قال: كنت عند عبد الله بن السائب، فأرسل إليه ابن عباس: أين صلى النبي صلى الله عليه وسلم في وجه الكعبة؟.
وروى يحيى بن سعيد القطان، عن السائب بن عمر، عن محمد بن عبد الله بن السائب، عن أبيه، وابن عباس.
⦗ص: 278⦘
وروى زيد بن الحُبَاب، عن السائب بن عمر، عن محمد بن عبد الله بن عبد الرَّحمَن، عن عبد الله بن عباس، وعبد الله بن السائب. «الجرح والتعديل» 7/ 299.
5350 -
عن مُؤَمَّل بن وهب الله المخزومي، عن عبد الله بن السائب رضي الله عنه؛
أخرجه البخاري في «الأدب المفرد» (915) قال: حدثنا إبراهيم بن المنذر، عن مَعن بن عيسى، قال: حدثني عبد الله بن مؤمل، عن أبيه، فذكره
(1)
.
(1)
المسند الجامع (5874)، ومَجمَع الزوائد 6/ 146.