الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
5
- علَّمه هذا الوحى ملك شديد القوى.
6
-، 7 - ذو حصافة فى عقله ورأيه، فاستقام على صورته، وهو بالجهة العليا من السماء المقابلة للناظر.
8
-، 9 - ثم قرب جبريل منه، فزاد فى القرب، فكان دُنُوُّه قدر قوسين، بل أدنى من ذلك.
10
- فأوحى جبريل إلى عبد الله ورسوله ما أوحاه، وأنه أمر عظيم الشأن بعيد الأثر.
11
- ما أنكر فؤاد محمد ما رآه بصره.
12
- أتكذِّبون رسول الله، فتجادلونه على ما يراه معاينة؟ .
13
-، 14، 15، 16، 17 - ولقد رأى محمد جبريل على صورته مرة أخرى، فى مكان لا يعلم علمه إلا الله، سماه «سدرة المنتهى» ، وأنبأ أن عنده جنة المأوى، إذ يغشاها ويغطيها من فضل الله ما لا يحيط به وصف، ما مال بصر محمد عما رآه، وما تجاوز ما أُمر برؤيته.
18
- لقد رأى كثيراً من آيات الله وعجائبه العظمى.
19
-، 20 - أعلمتم ذلك ففكرتم فى شأن اللات والعزى، ومناة الثالثة الأخرى، التى اتخذتموها آلهة تعبدونها؟ .
21
- أقسَّمتم الأمر فجعلتم لأنفسكم الذكور، وجعلتم لله الإناث؟ .
22
- تلك - إذن - قسمة جائرة، إذ تجعلون لله ما تكرهون.