الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
11
- الذين يُكذبون بيوم الجزاء.
12
- وما يكذب بيوم الجزاء إلا كل متجاوز الحد مصرٍّ على الذنب.
13
- إذا تُتلى عليه آيات الله الناطقة بحصول الجزاء قال: أباطيل السابقين.
14
- ارتدع - أيها المعتدى - عن هذا القول الباطل، بل غطى على قلوب المعتدين ما اكتسبوه من الكفر والمعاصى.
15
- حقا إن المكذبين لمحجوبون عن رحمة ربهم يومئذٍ بسبب ما اكتسبوه من المعاصى.
16
- ثم إنهم لداخلون الجحيم.
17
- ثم يقال - تبكيتا لهم -: هذا العذاب النازل بكم الذى كنتم به تكذبون فى الدنيا.
18
- حقا إن ما كتب من أعمال المحسنين لفى عليين.
19
- وما أعلمك ما عِليّون؟! والمعنى: تعظيم وتفخيم لهذا الكتاب وموضعه.
20
-، 21 - هو كتاب مسطور بيّن الكتابة، يحضره ويحفظه المقربون من الملائكة.
22
-، 23 - إن الإبرار لفى نعيم الجنة. على الأرائك ينظرون إلى ما أولاهم الله من النعمة والكرامة.
24
- تعرف فى وجوههم بهجة النعيم ونضارته.
25
-، 26 - يُسْقَون من شراب خالص مصون لا تزيده الصيانة إلا طيبا، وفى نيل ذلك النعيم فليتسابق المتسابقون.
27
-، 28 - ومِزاج الرحيق من ماء تسنيم فى الجنة: عينا يشرب منها المقربون دون غيرهم من أهل الجنة.