الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أجزاء أبي القاسم
زاهر بن طاهر بن مُحَمَّد الشحامي النيسابوري، وكانت وفاته سنة ثلاث وثلاثين وخمس مائة، حديث عبد الرحمن بن بشر بن الحكم من تخريجه في ثمانية أجزاء: أخبرني بها مُحَمَّد بن أحمد بن أبي الهيجا بقراءتي، أنا الحسن بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن البكري، سماعا عليه، سنة ثلاث وخمسين وست مائة، أنا أبو روح عبد العزيز بن مُحَمَّد الهروي، أنا زاهر بن طاهر حديث عبد الله بن هاشم الطوسي له أيضا في أربعة أجزاء: أخبرني بها ابن أبي الهيجا بقراءتي أيضا، أنا أبو علي البكري في التاريخ المتقدم، أنا أبو روح، أنا زاهر ومنها:
310 -
أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ الْبَحِيرِيَّانِ، قَالا: أنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدُوسٍ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَحْفُوظٍ، أنا
عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ هَاشِمٍ، ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، أَخْبَرَنِي نَافِعٌ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رضي الله عنهما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم:" كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ " الْحَدِيثَ
أَخْبَرَنَاهُ أَعْلَى مِنْ هَذِهِ الطَّرِيقِ بِرَجُلَيْنِ سُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ، وَهَدِيَّةُ بِنْتُ عَلِيٍّ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَحْمَدَ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ يُوسُفَ، وَمَنْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهْمُ غَيَّر مَرَّةٍ قَالَ الأَوَّلانِ: أنا ابْنُ الزُّبَيْدِيِّ، وَابْنُ اللَّتِّيِّ، وَالثَّالِثُ: أنا ابْنُ الزُّبَيْدِيِّ، وَالْبَاقُونَ: أنا ابْنُ اللَّتِّيِّ، قَالا: أنا أَبُو الْوَقْتِ، أنا مُحَمَّدٌ الْفَارِسِيُّ، أنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي شُرَيْحٍ، ثنا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ، ثنا الْعَلاءُ بْنُ مُوسَى، ثنا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، رضي الله عنهما، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم، أَنَّهُ قَالَ:" أَلا كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، فَالأَمِيرُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ، وَامْرَأَةُ الرَّجُلِ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ، وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ، وَالْعَبْدُ رَاعٍ عَلَى مَالُ سَيِّدِهِ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُ، أَلا كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ " رَوَاهُ مُسْلِمٌ، وَالتِّرْمِذِيُّ، عَنْ قُتَيْبَةَ، عَنِ اللَّيْثِ، بِهِ، فَوَقَعَ بَدَلا عَالِيًا وَرَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ أَيْضًا، مِنْ طَرِيقِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ بِهِ، فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا عَنْهُمَا جِدًّا وَأَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ بَقِيَّةَ، عَنْ شُعَيْبٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا عَنْهُ بِأَرْبَعِ دَرَجَاتٍ