المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

للدين، وهذا من قلبه للحقيقة، فإن هذه الأمور من أعظم - إيضاح المحجة في الرد على صاحب طنجة

[حمود بن عبد الله التويجري]

فهرس الكتاب

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌الوجه السادس:

- ‌الوجه السابع:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌الوجه السادس:

- ‌الأول:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌الوجه السادس:

- ‌الوجه السابع:

- ‌الوجه الثامن:

- ‌الوجه التاسع:

- ‌الوجه العاشر:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌أحدهما:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌الوجه السادس:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌الوجه السادس:

- ‌الوجه السابع:

- ‌الوجه الثامن:

- ‌الوجه التاسع:

- ‌الوجه العاشر:

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌الوجه السادس:

- ‌الوجه السابع:

- ‌الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بدلائل الخيرات بدعة

- ‌المشروع عد التسبيح بالأصابع لا بالسبحة

- ‌أحدها:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

الفصل: للدين، وهذا من قلبه للحقيقة، فإن هذه الأمور من أعظم

للدين، وهذا من قلبه للحقيقة، فإن هذه الأمور من أعظم هوادم الدين كما لا يخفى على من له أدنى علم وفهم. وهذا مولد البدوي الذي تقيمه الصوفية وأمثالهم من الطغام في كل عام، ويحضره مئات الألوف من الناس الذين لا يسمعون ولا يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا من الأنعام، ويحصل فيه من أنواع الشرك والبدع والمنكرات العظيمة ما لا يعد ولا يحصى، هل يقول مسلم إنه من المظاهر الإسلامية وإن فيه تأييداً للدين؟ كلا. لا يقول هذا مسلم، وإنما يقوله من طبع الله على قلبه فصار يرى الحق في صورة الباطل والباطل في صورة الحق، عياذاً بالله من رين الذنوب وانتكاس القلوب.

‌الوجه الثالث:

أن خدمة الإفرنج للصوفية وتعظيمهم لهم ليس هو من أجل تمسك الصوفية بدين الإسلام كما قد توهمه المصنف وإنما ذلك لما بينهم وبين الصوفية من المناسبة والمشاكلة في الغلو في المخلوقين والبعد عن الدين الصحيح.

فأما الإفرنج فلا يخفى ما هم عليه من الغلو في المسيح وأمه والحواريين وغيرهم من القديسين عندهم، حتى اتخذوا المسيح وأمه إلهين من دون الله.

وأما الصوفية فلا يخفى ما هم عليه من الافتتان بالبدوي وغيره من المعتقدين عندهم، حتى اتخذوهم آلهة من دون الله، يفزعون إليهم في قضاء الحاجات وتفريج الكربات وإغاثةاللهفات، ويسمون البدوي قطب الأقطاب والغوث الذي يتصرف في الكون

ص: 185