الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
نَبينَا صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذا دخل منزله جزأ دُخُوله ثَلَاثَة أَجزَاء وجزءا لله وجزءا لأَهله وجزءا لنَفسِهِ ثمَّ جُزْء أجزاءه بَين النَّاس وَكَانَ يَسْتَعِين بالخاصة على الْعَامَّة وَيَقُول
الرَّسُول صلى الله عليه وسلم وَتَحْقِيق حاجات النَّاس
139 -
(أبلغوني حَاجَة من لَا يَسْتَطِيع إبلاغي فَإِنَّهُ من بلغ حَاجَة من لَا يَسْتَطِيع إبلاغها آمنهُ الله يَوْم الْفَزع الْأَكْبَر)
140 -
وَعَن عَائِشَة رضي الله عنها قَالَت قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم (من كَانَ وصلَة لِأَخِيهِ الْمُسلم إِلَى ذِي سُلْطَان فِي تَبْلِيغ يسر أَو تيسير عسر أجَازه الله على الصِّرَاط عِنْد دحض الْأَقْدَام) أخرجه أَبُو حَاتِم
ودحض الْأَقْدَام بِإِسْكَان الْحَاء زللها وَعدم ثُبُوتهَا
141 -
وَعَن أبي الدَّرْدَاء قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول (من بلغ ذَا سُلْطَان حَاجَة من لَا يَسْتَطِيع إبلاغها ثَبت الله قَدَمَيْهِ على الصِّرَاط يَوْم تزل الْأَقْدَام) أخرجه الْبَزَّار
حسن السمت وَالْوَقار للسُّلْطَان وَالْحَاكِم
142 -
وَيَنْبَغِي للسُّلْطَان وَالْحَاكِم أَن يجمع فِي مَجْلِسه بَين حسن