المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الهمزة مع الزاي - البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف - جـ ١

[ابن حمزة الحسيني]

فهرس الكتاب

- ‌حرف الْهمزَة الْهمزَة مَعَ الْألف

- ‌الْهمزَة مَعَ الْهمزَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْبَاء

- ‌الْهمزَة مَعَ التَّاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الثَّاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الْجِيم

- ‌الْهمزَة مَعَ الْحَاء الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْخَاء الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الدَّال الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الذَّال الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الرَّاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الزَّاي

- ‌الْهمزَة مَعَ السِّين الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الشين الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الصَّاد الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الضَّاد الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الطَّاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الظَّاء الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْعين الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْغَيْن الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْفَاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الْقَاف

- ‌الْهمزَة مَعَ الْكَاف

- ‌الْهمزَة بعْدهَا الْجَلالَة

- ‌الْهمزَة مَعَ اللَّام

- ‌الْهمزَة مَعَ الْمِيم

- ‌الْهمزَة مَعَ النُّون

- ‌الْهمزَة مَعَ الْهَاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الْوَاو

- ‌الْمحلى بأل

الفصل: ‌الهمزة مع الزاي

لَيْسَ فِيهِ نصل فَأَصَبْت جنبه فَوَقع وانكشفت عَوْرَته فَضَحِك النَّبِي صلى الله عليه وسلم حَتَّى نظرت إِلَى نَوَاجِذه

(208)

ارموا بني إِسْمَاعِيل فَإِن أَبَاكُم كَانَ راميا

أخرجه البُخَارِيّ عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع رضي الله عنه

سَببه عَنهُ قَالَ مر النَّبِي صلى الله عليه وسلم على نفر من أسلم ينتضلون بِالسُّيُوفِ فَقَالَ ارموا بني إِسْمَاعِيل فَذكره وَله تَتِمَّة فِي البُخَارِيّ

(209)

أَسْرعُوا السّير وَلَا تنزلوا بِهَذِهِ الْقرْيَة المهلك أَهلهَا

أخرجه ابْن منيع عَن أبي بن كَعْب رضي الله عنه

سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم مر بِالْحجرِ من وَادي ثَمُود فَقَالَ أَسْرعُوا فَذكره

قَالَ وَهُوَ صَحِيح

(210)

ارموا الْجمار مثل حَصى الْخذف

أخرجه الإِمَام أَحْمد وَابْن خُزَيْمَة وَالْبَغوِيّ وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَأَبُو نعيم والضياء عَن حَرْمَلَة بن عَمْرو الْأَسْلَمِيّ رضي الله عنه

سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ كنت رَدِيف عمي سِنَان عَام حجَّة الْوَدَاع فَرَأَيْت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بِعَرَفَة يخْطب وَاضِعا إِحْدَى إصبعيه على الْأُخْرَى فَقلت لِعَمِّي مَا يَقُول قَالَ يَقُول ارموا الْجمار مثل حَصى الْخذف

‌الْهمزَة مَعَ الزَّاي

(211)

أزكى الرّقاب أغلاها ثمنا وَأفضل اللَّيْل جَوف اللَّيْل وَأفضل الشُّهُور الْمحرم

أخرجه ابْن النجار عَن أهبان رضي الله عنه

سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ سَأَلت أَبَا ذَر وَهُوَ خَال أهبان أَي الرّقاب أفضل وَأي الشُّهُور أفضل قَالَ سَأَلت النَّبِي صلى الله عليه وسلم كَمَا سَأَلتنِي

ص: 90