المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الهمزة مع الهاء - البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف - جـ ١

[ابن حمزة الحسيني]

فهرس الكتاب

- ‌حرف الْهمزَة الْهمزَة مَعَ الْألف

- ‌الْهمزَة مَعَ الْهمزَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْبَاء

- ‌الْهمزَة مَعَ التَّاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الثَّاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الْجِيم

- ‌الْهمزَة مَعَ الْحَاء الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْخَاء الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الدَّال الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الذَّال الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الرَّاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الزَّاي

- ‌الْهمزَة مَعَ السِّين الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الشين الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الصَّاد الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الضَّاد الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الطَّاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الظَّاء الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْعين الْمُهْملَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْغَيْن الْمُعْجَمَة

- ‌الْهمزَة مَعَ الْفَاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الْقَاف

- ‌الْهمزَة مَعَ الْكَاف

- ‌الْهمزَة بعْدهَا الْجَلالَة

- ‌الْهمزَة مَعَ اللَّام

- ‌الْهمزَة مَعَ الْمِيم

- ‌الْهمزَة مَعَ النُّون

- ‌الْهمزَة مَعَ الْهَاء

- ‌الْهمزَة مَعَ الْوَاو

- ‌الْمحلى بأل

الفصل: ‌الهمزة مع الهاء

أنهر الدَّم بِمَا شِئْت وَاذْكُر اسْم الله عَلَيْهِ

أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة وَالْحَاكِم وَابْن حبَان كلهم عَن عدي بن حَاتِم رضي الله عنه

سَببه كَمَا فِي النَّسَائِيّ عَن عدي قَالَ قلت يَا رَسُول الله أرسل كَلْبِي فَيَأْخُذ الصَّيْد وَلَا أجد مَا أذكيه بِهِ أفأذكيه بالمروة والعصا قَالَ أنهر فَذكره

قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر ومداره على سماك بن حَرْب (الْمَرْوَة حجر أَبيض براق وَقيل الَّتِي يقْدَح مِنْهَا النَّار)

(810)

انهشوا اللَّحْم نهشا فَإِنَّهُ أشهى وأهنأ وأمرأ

أخرجه أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَأَبُو عَاصِم فِي كتاب الْأَطْعِمَة عَن صَفْوَان بن أُميَّة

سَببه كَمَا فِي كتاب الْأَطْعِمَة لأبي عَاصِم عَن الْفضل بن عَبَّاس قَالَ كُنَّا فِي وَلِيمَة فَسمِعت صَفْوَان يَقُول فَذكره وَفِي رِوَايَة بِالسِّين الْمُهْملَة وَهُوَ أَخذ اللَّحْم بأطراف الْأَسْنَان وبالمعجمة بجميعها

(811)

أنهى عَن كل مُسكر أسكر عَن الصَّلَاة

أخرجه مُسلم عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ

سَببه عَنهُ قَالَ بَعَثَنِي رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَمعَاذًا إِلَى الْيمن فَقَالَ ادعوا النَّاس وبشرا وَلَا تنفرا ويسرا وَلَا تعسرا قَالَ فَقلت يَا رَسُول الله أَفْتِنَا فِي شرابين كُنَّا نصنعهما بِالْيمن البتع وَهُوَ من الْعَسَل نَبِيذ حَتَّى يعْقد والمذر من الذّرة وَالشعِير ينْبذ حَتَّى يشْتَد قَالَ فَكَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قد أعْطى جَوَامِع الْكَلم فَقَالَ أنهى فَذكره

‌الْهمزَة مَعَ الْهَاء

(812)

أهل الْقُرْآن أهل الله وخاصته

أخرجه أَبُو قَاسم بن حيدر فِي مشيخته عَن عَليّ رضي الله عنه وَأخرجه النَّسَائِيّ وَابْن ماجة وَالْحَاكِم عَن أنس وَلَفظه إِن لله تَعَالَى أهلين من النَّاس أهل الْقُرْآن هم أهل الله وخاصته

سَببه

ص: 303