الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (16)
الشرح والتحليل
1.
ولقد آتينا: النقل والسكت. 2. بنى إسرائيل: المنفصل. 3. إسرائيل:
التسهيل مع المد والقصر لأبى جعفر. 4. والنبوة: بالهمز لنافع وحده.
5.
ورزقناهم: ميم الجمع.
القراءة
قالون. (5) قالون بصلة الميم. (4) ابن كثير بعدم الهمز وصلة الميم. أبو عمرو بإسكان الميم ولاحظ الاندراج. يعقوب بهاء السكت. (3) أبو جعفر. (2) قالون بتوسط المنفصل. ويسهل الجمع بعد ذلك.
وهذا تحرير الأزرق
آتينا/ إسرائيل
قصر/ قصر
توسط/ توسط، قصر
مد/ مد، قصر
جاءهم: لا يخفى. العلم بغيا: الإدغام لسكون اللام قبل الميم. فيه: لا يخفى.
ولا تتبع أهواء: لاحظ دقة مراتب السكت لحمزة. شيئا: لا يخفى. بصائر:
الوجهان فى الراء للأزرق. بصائر للناس: الإدغام ولاحظ جواز الغنة عليه لأبى عمرو وتعينها ليعقوب ولا امتناعات هنا لدورى أبى عمرو.