الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تابع (سورة الناس)
الناس المجرور فى مواضعها بالسورة: الفتح والإمالة لدورى أبى عمرو. والفتح للباقين.
عملت أثناء الأداء على الوقف على آخر الناس هكذا:
قوله تعالى: مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)
القراءة
قالون بفتح الناس والوقف عليها بدون تكبير. ثم بالوقف على الناس والتكبير موقوفا عليه ويندرج حمزة مع غيره فى الوقف بتحقيق الهمز.
وارجع إلى ما كتبته من كون التكبير لآخر سور الختم لجميع القراء من المصباح والكامل. حمزة بإبدال همزة أكبر واوا. البزى بالتهليل مع قصر، توسط لا واندرج فيهما قنبل. ثم بالتحميد أيضا موصولا بالتكبير مع قصر وتوسط لا ولا يندرج قنبل. قالون بوصل آخر السورة بالتكبير موقوفا عليه. ويندرج مع غيره وجه لحمزة. حمزة بإبدال همزة أكبر واوا.
البزى بالتهليل مع قصر، مد لا ويندرج فيهما قنبل. ثم بالتحميد مع قصر، مد لا ولا يندرج قنبل. دورى أبى عمرو بوجهه الثانى وهو إمالة الناس مع الوقف عليها بدون تكبير. ثم بالوقف على آخر السورة مع الإمالة. ثم بالتكبير. ثم بوصل آخر السورة مع الإمالة بالتكبير. وهذا الجمع زدته تفصيلا بعد الأداء والله أعلم وأعتذر عن الخطأ. ولا امتناعات هنا لدورى أبى عمرو.
وهذا تحرير للبزى من أول سورة من سور الختم
وهو مذكور بالبدائع بالابتداء بسورة الفلق والوقف على آخرها:
1.
الاستعاذة والتكبير والبسملة وأول السورة بقطع الكل.
2.
ثم بوصل البسملة بأول السورة.
3.
ثم بوصل التكبير بالبسملة والوقف عليها والابتداء بأول السورة.
4.
ثم بوصل البسملة بأول السورة.
5.
الاستعاذة موصولة بالتكبير مع الوقف عليه والبسملة موقوفا عليها والابتداء بأول السورة.
6.
ومع وصل البسملة بأول السورة.
7.
ومع وصل الاستعاذة بالتكبير بالبسملة موقوفا عليها والابتداء بأول السورة.
8.
ومع وصل الكل بذكر التكبير هنا مع عدم التكبير فى آخر الفلق كما سبق فى الوجوه السابقة وهذا على القول بأن التكبير لأوائل السورة لا لآخرها.
9.
الاستعاذة والبسملة بدون تكبير وأول السورة مع قطع الكل.
10.
ثم بوصل البسملة بأول السورة.
11.
ثم بوصل البسملة بالاستعاذة موقوفا عليها والابتداء بأول السورة.
12.
ثم بوصل الاستعاذة بالبسملة بأول السورة.
ويأتى على كل وجه من هذه الأربعة الأخيرة التكبير فى آخر الفلق بوجهيه وفى الوقف على آخر السورة ثم بالتكبير ومع وصل آخر السورة بالتكبير.
وهذا على القول بأن التكبير لآخر السورة لا لأولها وكذلك الحكم فى التكبير بكل الوجوه السابقة لغير البزى. وكذلك حكم التهليل بقصر لا ومدها لابن كثير. وكذلك حكم التهليل والتحميد للبزى. ولا خلاف فى التكبير عن البزى إما للأول أو للآخر: وإذا ابتدئ للبزى من أول سورة الفلق ووصل بأول الناس فتأتى الوجوه الآتية:
1.
الاستعاذة- التكبير- البسملة- أول الفلق- والوقف على آخر الفلق- التكبير- البسملة- أول الناس مع قطع الجميع.
2.
ومع وصل البسملة بأول السورة فى السورتين معا.
3.
ومع وصل التكبير بالبسملة موقوفا عليها والابتداء بأول السورة فى السورتين معا.
4.
ومع وصل التكبير بالبسملة بأول السورة فى السورتين معا.
5.
ومع وصل الاستعاذة بالتكبير مع الوقف عليه وعلى البسملة فى أول الفلق وقطع الكل مع التكبير والبسملة وأول الناس مع قطع الكل أيضا.
6.
ومع وصل البسملة بأول السورة فى السورتين معا.
7.
ومع وصل الاستعاذة بالتكبير مع وصله بالبسملة مع القطع عليها فى أول الفلق والوقف على آخر الفلق ومع وصل التكبير بالبسملة مع الوقف عليها فى أول الناس.
8.
ومع وصل الكل فى أول الفلق والوقف على آخرها ووصل التكبير بالبسملة مع وصلها بأول الناس.
9.
ومع وصل الكل مع التكبير فيما بين الفلق والناس كل ذلك على القول بأن التكبير لأول السورة لا لآخرها.
10.
عدم التكبير مع قطع الكل فى أول الفلق مع التكبير وقطع الكل فيما بين الفلق والناس.
11.
ومع وصل آخر الفلق بالتكبير مع الوقف عليه وعلى البسملة.
12.
ومع وصل البسملة بأول السورة فى أول الفلق مع الوقف على آخر الفلق وعلى التكبير ووصل البسملة بأول الناس.
13.
ومع وصل آخر الفلق بالتكبير والوقف عليه مع وصل البسملة بأول الناس.
14.
ومع وصل الاستعاذة بالبسملة مع الوقف عليها بلا تكبير فى أول الفلق مع الوقف على آخر الفلق والتكبير موقوفا عليه والبسملة كذلك بين السورتين.