الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْباطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (30)
الشرح والتحليل
1.
الله هو: الإدغام ولاحظ الموضع الثانى. 2. ما تدعون: أبو عمرو وحفص وحمزة والكسائى ويعقوب وخلف بالقراءة بالغيب. والشاهد من فرش الحج: يدعو كلقمان (حما)
…
(صحب). ويسهل الجمع بعهد ذلك.
لآيات لكل، صبار المجرور، نجاهم، ختار المجرور، يوما لا، شيئا فى الوقف، الدنيا: لا يخفى. ولاحظ أنه لا خلاف فى تشديد فلا يغرنكم، ولا يغرنكم فالنص على موضع آل عمران فقط بالتخفيف لرويس.
قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ
الشرح والتحليل
1.
وينزل: بالتخفيف لابن كثير وأبى عمر وحمزة والكسائى ويعقوب وخلف. والشاهد من فرش البقرة: والغيث مع منزلها (حق)(شفا).
2.
الأرحام: النقل والسكت. ويعلم ما: الإدغام. ويسهل الجمع بعد ذلك.
بأى: الأصبهانى بخلفه بإبدال الهمز ياء مفتوحة أى فله الهمز كالباقين والشاهد: وخلفه بأى. ووقف حمزة بإبدال الهمزة ياء مفتوحة، التحقيق لأنه متوسط بزائد.