الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله تعالى: ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (41)
الشرح والتحليل
1.
كسبت أيدى: النقل والسكت. 2. الناس: دورى أبى عمرو. 3. لنذيقهم:
بالنون روح. وبالنون والياء قنبل. والباقون بالياء وجها واحدا. والشاهد:
…
و (ش) هم
…
(ز) ين خلاف النون من يذيقهم
ولاحظ ميم الجمع. وبالياء وجها واحدا للباقين. وليس فى يرجعون هنا خلاف. ويسهل الجمع بعد ذلك.
سيروا: الوجهان فى الراء للأزرق. القيم من، يأتى يوم: الإدغام ولا يأتى لأبى عمرو على الهمز هنا. يوم لا: الغنة وتحريرها مع الإدغام لا يخفى.
لا مرد: توسط لا لحمزة بخلفه. فعليه، الكافرين: لا يخفى.
قوله تعالى: وَمِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (46)
الشرح والتحليل
1.
ومن آياته: النقل والسكت. 2. آياته أن: المنفصل. 3. وليذيقكم: ميم الجمع. 4. من رحمته: الغنة. الرياح هنا: لا خلاف فى جمعه. مبشرات: