المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌قاموس الإملاء

- ‌الوحدة الأولى المهارات الإملائية

- ‌ أهمية درس الإملاء:

- ‌ العلاقة بين الإملاء وبقية فروع اللغة العربية:

- ‌ الأهداف العامة من الإملاء:

- ‌ بعض المشكلات التي تعترض الإملاء:

- ‌ أسباب الأخطاء الإملائية:

- ‌ الأسس التي تعتمد عليها عملية تدريس الإملاء:

- ‌ الشروط التي يجب توفرها في موضوع الإملاء:

- ‌ أنواع الإملاء وطرق تدريسه:

- ‌ تصحيح الإملاء:

- ‌الوحدة الثانية

- ‌الجزء الأول (المد - التاء المفتوحة والتاء المربوطة)

- ‌الجزء الثاني (التنوين - اللام الشمسية واللام القمرية)

- ‌الوحدة الثالثة

- ‌الجزء الأول

- ‌الجزء الثاني

- ‌الوحدة الرابعة

- ‌الجزء الأول

- ‌الجزء الثاني

- ‌الوحدة الخامسة

- ‌الجزء الأول

- ‌الجزء الثاني

- ‌الوحدة السادسة

- ‌الجزء الأول

- ‌الجزء الثاني

- ‌الوحدة السابعة

- ‌قواعد عامة

- ‌الوحدة الثامنة

- ‌أنموذج رقم 1

- ‌أنموذج رقم 2

- ‌الوحدة التاسعة

- ‌أنموذج رقم 3

- ‌أنموذج رقم4

- ‌أنموذج رقم 5

- ‌الوحدة العاشرة

- ‌أنموذج رقم 6

- ‌أنموذج رقم 7

- ‌أنموذج رقم 8

- ‌أنموذج رقم 9

- ‌الوحدة الحادية عشرة

- ‌علامات الترقيم

الفصل: ‌أنموذج رقم 7

1 ـ أكتبُ كلمات على السبورة مبدوءة " بأل " وأطلب من الطلاب أن يدخلوا عليها اللام المفتوحة أو المكسورة.

المدرسة، الصبر، اللوم، الأماني، الرسول، اللبؤة، الكلام.

2 ـ أملي على الطلاب القطعة التالية إن كان هناك متسع من الوقت.

اللبيب

اللبيب من استعد للأمور قبل وقوعها، فتهيأ للوازم التي يحتاجها في عمله ويتجنب اللجوء إلى غيره.

وهو من كان صوانًا للسان، منتقيًا اللفظ قبل نطقه، فلا يؤذي غيره بقول أو فعل. واللبيب كذلك، من خصص أوقاتًا للهو، وأوقاتًا للجد، فكان جادًا مع الجاد، ومازحًا مع المازح. وأنه لَلصديق الوفي لمن يصادقه، والمتسامح الحليم مع من يعاديه.

‌أنموذج رقم 7

اليوم: المادة: إملاء

التاريخ: الموضوع: مواضع زيادة الواو.

الصف: الثاني المتوسط

الأهداف السلوكية:

1 ـ أن يكتب الطالب كلمات زيدت فيها " الألف ".

2 ـ أن يتعرف على المواضع التي تزاد فيها " الواو ".

3 ـ أن يستنتج القاعدة من خلال المناقشة.

4 ـ أن يكتب نصًا إملائيًا للتطبيق.

الوسائل:

1 ـ السبورة، والأقلام الملونة.

2 ـ لوحة كتب عليها الأمثلة.

3 ـ الكتاب المدرسي ودفاتر الطلاب.

التمهيد:

ـ أكلف بعض الطلاب بكتابة كلمات على السبورة، ثم أطرح الأسئلة التالية:

س ـ اكتب فعلاً ينتهي بالألف الفارقة.

س ـ اكتب اسمًا منونًا بتنوين النصب.

س ـ اكتب الرقم الآتي كتابة بالأحرف: " 900 ".

س ـ اذكر بيتًا ينتهي بألف الإطلاق.

العرض:

ـ أكتب عنوان الدرس على السبورة.

ـ أعلق اللوحة على السبورة مكتوبا عليها الأمثلة الآتية:

1 ـ من (أولئك) الرجال؟

2 ـ كان (أولاء) الثلاثة يلعبون.

3 ـ (هؤلاء) قادمون.

4 ـ المؤمنون (أولو) صبر.

5 ـ هل تتفوق (أولات) العزم والإرادة؟

6 ـ جاء (عمرو) .

7 ـ قابلت (عَمْرا) في السوق.

المناقشة:

أطلب من أحد الطلاب قراءة المثال الأول، ثم أطرح الأسئلة الآتية:

ص: 88

س ـ أعد قراءة الكلمة التي داخل القوس قراءة صحيحة.

س ـ هل نطقت الحروف كلها؟ ما هو الحرف الذي لم تنطقه؟

ـ يستنتج الطلاب أن " الواو " حرف زائد في " أولئك ".

انتقل إلى المثال الثاني وأوجه الأسئلة نفسها إلى الطالب الذي قرأ الجملة.

س ـ أعد قراءة الكلمة التي داخل القوس؟

س ـ اذكر ماذا استنتجت؟

ـ يستنتج الطلاب أن " الواو " زائدة في " أولاء "

س ـ ماذا تلاحظ عندما تدخل " ها " التنبيه على " أولاء "؟

ـ يستنتج الطلاب أن الواو الزائدة تحذف عندما تدخل " ها " التنبيه على أولاء.

أستعمل الطريقة نفسها مع " أولو "، و " أولات "

ـ يستنتج الطلاب أن " الواو " زائدة في كليهما.

ـ أكلف أحد الطلاب بقراءة المثال السادس، ثم أسألهم:

س ـ أعد قراءة الكلمة التي داخل القوس؟

س ـ اذكر ماذا تلاحظ؟

ـ يستنتج الطلاب أن كلمة " عمرو " تنتهي " بواو " زائدة.

س ـ اقرأ المثال الأخير وأعرب كلمة " عَمْرًا ".

س ـ عندما تكون هذه الكلمة منصوبة، ماذا نصنع بالواو الزائدة؟

ـ يستنتج الطلاب أن " واو " عمرو تحذف في حالة النصب وتثبت في حالتي الرفع والجر.

نستخلص مما سبق القاعدة التالية:

أن الواو تزاد وسط الكلمة في الأسماء التالية:

" أولاء ـ أولئك ـ أولو ـ أولات ".

وتزاد طرفًا في كلمة عمرو بشرط ألا تكون منصوبة.

التطبيق:

أملي على الطلاب النص الآتي:

تقليد الغرب

إني لأتعجب من إقبال بعض الشباب على تقليد الغرب تقليدًا أعمى يطمس شخصيتهم الإسلامية. فترى أولاء يلبسون الغريب من الثياب، وأولئك يقصون شعر رؤوسهم على أشكال غريبة.

ولست أعلم ما يجدونه من متعة في ذلك، إذ لا أرى فيما يقلدون شيئا من النفع. وعندما تسألهم عن أسباب ذلك، يجيبك هؤلاء أنهم يسايرون العصر، ويعجز أولئك عن الإجابة جهلا منهم بدوافع ما يقدمون عليه.

ص: 89