الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(الهمزة مع الجيم)
105 -
(اجتمعوا على طعامكم واذكروا اسم الله عليه يبارك لكم فيه) رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه وصححه وابن حبان والحاكم عن وحشي، ورواه في الإحياء عنه لكن بإسقاط واذكروا اسم الله عليه وسنده حسن كما في التخريج للعراقي.
106 -
(اجتمعوا وارفعوا أيديكم فاجتمعنا ورفعنا أيدينا ثم قال اللهم اغفر للمعلمين ثلاثا كيلا يذهب القرآن وأعز العلماء كيلا يذهب الدين.)
قال في اللآلئ وتبعوه موضوع وكذا قال فيها اللهم اغفر للمعلمين وأطل أعمارهم وبارك لهم في كسبهم.
107 -
(اجتنبوا الخمر فإنها مفتاح كل شر) رواه الحاكم والبيهقي عن ابن عباس ورواه الطبراني عن النعمان بن بشير بلفظ اجتنبوا كل مسكر وكذا رواه أيضا بهذا اللفظ عن عبد الله بن مغفل.
108 -
(اجتنبوا السبع الموبقات الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات) رواه الشيخان والنسائي عن أبي هريرة.
109 -
(اجتنبوا الوجوه لا تضربوها) رواه ابن عدي عن أبي سعيد.
110 -
(اجتماع الخضر والياس عليهما الصلاة والسلام في كل عام في الموسم بمنى) قال في الدرر أخرجه الحارث بن أبي أسامة في مسنده بسند ضعيف عن أنس
وأخرجه أبو إسحاق الزكي في جزء له عن ابن عباس وقال في التمييز تبعا للأصل كشيخه الحافظ ابن حجر منكر لا يثبت فيه شئ وزاد في الأصل وأخرجه الدارقطني عن ابن عباس ولا اعلمه إلا مرفوعا قال يلتقي الخضر وإلياس كل عام بالموسم بمنى فيحلق كل واحد منهما رأس صاحبه ويتفرقان عن هؤلاء الكلمات
بسم الله ما شاء الله لا قوة إلا بالله ما شاء الله لا يصرف السوء إلا الله ما شاء الله ما كان من نعمة فمن الله ما شاء الله لا حول ولا قوة إلا بالله، وفي زوائد الزهد لعبد الله بن الإمام أحمد من حديث عبد العزيز بن أبي رواد بسند معضل أنه قال يجتمع الخضر وإلياس عليهما الصلاة والسلام ببيت المقدس في شهر رمضان من أوله إلى آخره ويفطران على الكرفس ويوافيان الموسم كل عام، ومثله ما يروى عن الحسن البصري أنه قال وكل إلياس بالفيافي والخضر بالبحور وقد أعطيا الخلد في الدنيا إلى الصيحة الأولى وأنهما يجتمعان في الموسم إلى غير ذلك مما هو كله ضعيف مرفوعا وغيره وأودع شيخنا في الإصابة لأكثره وهو لا يثبت منه شئ انتهى، ورواه أيضا السيوطي في الدر المنثور بزيادة مع تغيير في الأصل عن ابن عباس بلفظ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يلتقي الخضر وإلياس كل عام بالموسم بمنى فيحلق كل واحد منهما رأس صاحبه ويتفرقان عن هؤلاء الكلمات بسم الله ما شاء الله لا يسوق الخير إلا الله ما شاء الله لا يصرف السوء إلا الله ما شاء الله ما كان من نعمة فمن الله ما شاء الله لا حول ولا قوة إلا بالله - رواية الدارقطني، ثم قال في الدر قال ابن عباس من قالهن حين يصبح وحين يمسي ثلاث مرات أمنه الله من الغرق والحرق والسرق ومن الشيطان ومن السلطان ومن الحية والعقرب، انتهى.
111 -
(الاجتماع مقدر) لم أقف على أنه حديث وإنما قيل أنه من كلام أويس القرني رضي الله عنه.
112 -
(الأجر على قدر النصب) متفق عليه من حديث عائشة رضي الله عنها قال النجم وربما قيل على قدر المشقة وقال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة بعد اعتمارها أجرك على قدر نفقتك أو نصبك وفي لفظ أو تعبك وفي آخر إن لك من الأجر على قدر نصبك ونفقتك بالواو، وروى ابن الإمام أحمد في زوائده عن ابن المبارك عن سفيان من قوله إنما الأجر على قدر الصبر قال الإمام النووي وظاهره أن الثواب والفضل في العبادة بكثرة النصب والنفقة، قال الحافظ ابن حجر وهو كما قال
لكنه ليس بمطرد فقد يكون بعض العبادة أحق من بعض وهي أكثر فضلا وثوابا بالنسبة للزمان كقيام ليلة القدر بالنسبة لقيام رمضان وبالنسبة للمكان كصلاة ركعتين في المسجد الحرام بالنسبة لصلاة ركعات في غيره وإلى شرف العبادة المالية والبدنية كصلاة الفريضة بالنسبة إلى أكثر من عدد ركعاتها وأطول من قراءتها ونحو ذلك من صلاة النافلة وكدرهم من الزكاة بالنسبة إلى أكثر من التطوع أشار إلى ذلك ابن عبد السلام في القواعد وقال أيضا وقد كانت الصلاة قرة عين النبي صلى الله عليه وسلم وهي شاقة على غيره وليست صلاة غيره مع مشقتها مساوية لصلاته مطلقا والله أعلم.
113 -
(أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار) رواه ابن عدي عن عبد الله بن جعفر مرسلا.
114 -
(اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا) رواه الشيخان وأبي داود عن ابن عمر.
115 -
(اجلس بنا نؤمن ساعة) رواه أحمد بإسناد حسن قال كان عبد الله ابن رواحة إذا لقي الرجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال تعال نؤمن ساعة فقاله ذات يوم لرجل فغضب الرجل فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ألا ترى إلى ابن رواحة يرغب عن إيمانك إلى إيمان ساعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يرحم الله ابن رواحة
إنه يحب المجالس التي تتباهى بها الملائكة ورواه ابن الجوزي في صفوة الصفوة عن الأسود بن هلال أنه قال كنا نمشي مع معاذ فقال اجلسوا نؤمن ساعة وأورده البخاري معلقا بلفظ الترجمة.
116 -
(اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتخذوها قبورا) رواه الشيخان وأحمد وأبو داود عن ابن عمر، ورواه أبو يعلى والروياني والضياء عن زيد بن حارثة عن عائشة.