الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب في المصادر
تقولُ في المالِ وجدتُ وُجداً
…
وَجِدةً أيسرتُ منهُ جِدّا
وَوَجَدَ التالق لما نشدا
…
والمصدرُ الوجدان ثم أنشدا
وأنشدوا الباغي يحبُّ الوجدان
…
قلائصاً مختلفات الألوان
ووجد الإنسان وجداً أيْ حزن
…
وإن تقُل موجدةً فهو إذن
مِن وَجدَ المرءُ تريد غضبا
…
فهو عليك واجد قد عتبا
في كلّه يجدُ فهو واجدُ
…
كقولهم بعد فهو واعد
وبيّنُ الجودِ من الأجواد
…
وبيّن الجودةِ في الجياد
وإن تشأ فجودةً بالفتح
…
فذا وفي الجياد فافهم شرحي
وجادتْ السماءُ جوْداً أمطرتْ
…
فهي تجودُ بمياه كثرتْ
ووجبَ البيعُ وجوباً وجبهْ
…
والحقُّ أيضاً وفلانُ أوجبه
وشمسُنا قد وجبتْ وجوبا
…
غابتْ وقلبي واجب وجيبا
ووجبَ الحائط أيضاً وَجَبه
…
أيْ سقطة كما تقول ضربه
وقل حَسَبتُ في الحساب أحْسُبُ
…
حسْباً وحُسباناً وزيد أحْسَبُ
أما الحسابُ فهو اسم الفعلِ
…
فافهم فهذا كلّه بالنقلِ
وقد حسبتُ الشيء بالكسر قُلِ
…
في الظن من ماضٍ ومن مستقبلِ
وجائزٌ أحسبُ وهي المَحسِبَه
…
بالكسر والحِسبانُ ثم المَحْسَبَه
وهي حصانٌ في النساءِ أحصنتْ
…
من العفافِ ويقال حَصُنتْ
مصدرُه حصانةٌ وحُصنُ
…
ولي حِصان هو عندي حِصنُ
أيْ فرسٌ فحلٌ وهذا بيَّنٌ
…
والمصدر التحصينُ والتحصُّنُ
قد عدلتَ عن طريق الحقِّ
…
وهو العُدُول فاستقم بصدقِّ
وعَدَل الوالي وفيه مَعْدَله
…
والعدلُ أيضاً واحد والمعدله
وقد قرُبتُ منه قُرباً أقربُ
…
فمنك قِرْبَان ومني قَرَبُ
وقرُبَ الماءُ كمثل الطّلب
…
والوردُ في صُبحة ليل القَرَبِ
ونفقَ البيعُ نَفَاقاً يَنفُقُ
…
وَنَفِقَ الشيء وشيء ينْفَقُ
والنّفَقُ النقضُ والانقطاعُ
…
فاحفِظ فبالحفظ لك انتفاع
أما النفوق فهو يا من طلبا
…
من نفقَ الحمارُ تعني عطبا
وقد قدرتُ يا فتى عليكا
…
أقدرُ والقدرةُ في يديكا
كذلك القِدران ثم المقدُرهْ
…
بضمها وفتحها والمقدِرة
وقد قَدرْتُ الشيَء قدراً وَقَدَر
…
أقدُرُه وقَدَر الشيء حزر
وقد جلا الشيء أو العروسا
…
وقد جلوْا عن دارهم لِبؤسا
فسيفُه بالكسر في جِلاءِ
…
وقومه بالفتح في جَلاءِ
أما العروُسُ فجلاها جلوْه
…
بالكسر مالي بعدها من سَلوه
نعم وقد أجْلُوا عن الأوطانِ
…
وعن قتيل وسط الميدانِ
تقول اجلوا عن قتيل بألف
…
تفرّقوا عنه وما الجاني عُرف
وغار يا هندُ عليك غَيره
…
فهو يغار أن لمحتِ غَيره
وغارَ جاء الغوْرَ فهو غائرٌ
…
والغوْرُ ضد النجد هذا سائر
والماءُ قد غار يغُور غوراً
…
أيْ غاض في الأرض كُفيت الجورا
وغارتِ العينُ تغور من ضنى
…
وغير ذاك وغؤراً قل هنا
وغارَ زيدٌ أهله يَغيرُهم
…
غيراً وقل غياراً أي يجيرهم
وحلبَ القوت يُسمى الغِيرُه
…
وكلّ ما يحتاج وهي الميْره
وقد أغارتْ خيلُنا على العدا
…
إغارة وغارةً وهم سُرى
وجاَء وهو قد أغار حَبْلا
…
إغارةً أحكم منه الفتلا
وذا أبٌ بيّنةٌ أُبوَّته
…
وذا أخٌ ظاهرةٌ أخوّته
وذاك ابنُ بيّن البنّوة
…
وأمَةٌ بيّنة الأَموّة
وذاك عمُّ بيّن العمومهْ
…
وتلك أمٌ كرمُت أمُومَه
والخالُ أيضاً بيّن الخؤوله
…
وابنُ الفعولية والفعولة
للعبدِ والغلام ثم الرجلِ
…
وقس على هذا المثال وقُلِ
وهذه قد جلستْ إزائي
…
جاريةٌ بيّنة الجِرَاءِ
ومعها وصيفةٌ للوصافِ
…
قد كمُلت وصافةً وإيصافْ
تليهما وليدةُ قد زادتْ
…
على الوليدية والولادة
وشيخهم قد شفّه التشيّخ
…
ومسَّهُ شيخوخةٌ وشَيَخُ
لهم عجوزٌ ضرَّها التعجيزُ
…
وإنما غذاؤها العَجُوزُ
وأيِّمٌ بيّنة الأُيُّوم
…
والأيمةُ اغتدت بلا حميم
أعني التي ليس لها من بعل
…
والشيخُ عنّينٌ ضعيفُ الفعل
مُبيِّن التعنين والعنّينهْ
…
فنفسُه لما به مَهينَة
وقلْ من اللّص ودعْ نظامها
…
هي اللصوصيةُ وافتح لامها
وهي الخُصوصيّة من خَصَصْتُ
…
بالشيء زيداً فادر ما قصصت
وقلْ من الحر كذاك وافتح
…
هي الحَرورية قول الأفصح
وقد أتتْ مضمومة مقِيسَه
…
وهي الفروسيّة والفُرُوسه
إذا عنيتَ فارساً ذا فرسٍ
…
وهي الفراسةُ من التفرّس
وقد حَلُمْتُ في منامي حُلْماً
…
وَحَلُمَ العاقل عنك حِلْما
يَحْلُم والحالمُ مثلُ الفاعلِ
…
للنوم والحليمُ ضد الجاهل
وحَلِمَ الأديمُ فهو يحْلَمُ
…
ثقَّبهُ الدودُ وذاك الحَلَمُ
وقد قذت عينُك فهي تَقْذِي
…
قذْياً رَمَتْ عنها القذى بنبذ
وقذيتْ تَقْذَى قَذاً صار القَذَا
…
فيها وقد ينالها منه أذى
وأنا قد أقذيتُها إقذاَء
…
ألقيتُ في العين القذا إلقاء
فإن تكن أخرجته منها فقلْ
…
قذّيتها تقذيةً يا ذا الرَّجُل
وربَّ بطّال سفيه بَطُلا
…
وبطالة وبطلٍ قد بطُلا
بُطولةً وضمَّ عيْنُ يفعُلُ
…
وَتَطُلَ الشيءُ بطُولاً يبطُل
وقيل في المصدر أيضاً بُطْلُ
…
كما تقول في المثال قُفْلُ
وخزي الإنسان يخزي خِزْيا
…
من الهوان فإذا ما استحيا
فالفعلُ ذاكَ ولتقل خَزَايه
…
على مِثَالِ قولك الغَوايه
وامرأةٌ خَرْيَا وَمْرء خَرْيانْ
…
وطلقتْ زوجة ذاك الإنسان
بالفتح والضم من الطلاقِ
…
وطلقتْ طلقاً فهلْ من راق
والطّلْقُ هذا وَجَعُ الولادِ
…
وطلق الوجهِ ببشر باد
طلاقةً فهو طليقُ الوجه
…
وطلقةُ ليس له من نجهِ
وأطلقَ اليد بخير وطَلَقْ
…
جادَ وقالَ راجزٌ منهم صدق
أطلقْ يديك تنفعاك يا رجلْ
…
بالريث ما أرويتها لا بالعجل
وبعضُهم روى بوصل ألف
…
وضمّ لام وهو أطْلُق فاعرف
ويومنا طَلْقٌ بغير قرِّ
…
وغير ريح وأذى وضرِّ
وليلةٌ أيضاً كذاك طَلْقَه
…
ساكنة اللام كمثل حَلْقَه
وقرَّ هذا اليوم فهو قَرُّ
…
والقِرَّةُ البَرْدُ كذاك القُّرُّ
وليلةُ أيضاً كذاك قرَّهْ
…
من تحتها إذا اعتبرت حَرّه
ويومُنا حَرُّ يُحرُّ حرَّا
…
معناه أن يومنا استحرا
وإن ترد حرَّية الرقيق
…
فقل يَحَرُّ قول ذي تحقيق
حُرَية وَرَجُل ذليلٌ
…
وجمل أو غيره ذلولُ
والذُّل في المركوب والمذّلهْ
…
في الناس والذُّل معاً والذّله
وأنت نشوانُ عظيم النّشوة
…
وأنت نَشْيَانٌ كثيرُ النِّشية
فأنتَ لا تبغي سوى المُدام
…
وأنا بالأخبار ذو غرام
من شيمي تتبُّع الأَخبار
…
وسَمْعُها من قاطن وطار
والأَصل في النشيان واو يا فتى
…
لكنّه بالياء للفرق أتى
وقد قريتُ الضيفَ أقريه قِرى
…
وإن فتحت القاف مُدَّ المصدرا
وقدْ قريتُ الماَء في الحياضِ
…
أقرى قِرىً والقرو في الأراضي
وفي سواها وهو التتبعُ
…
وأنت تقرو الشيء أي تتبعُ
وشفّه سقامُه يَشُفُّ
…
شفّاً وشفَّ ثوبه يشِفُّ
أيَّ شفوف وهو أن لا يستُرا
…
من رقة ما تحته فهو يُرى
وقد زبدتُ المرَء أيْ أعطيتُه
…
أزبدُه زبداً فهل أرضيتهُ
وإنما أزبدُه بالضمِ
…
أطعمُه الزبد فكنْ ذا فهمِ
وقد نسبتُ هؤلاءِ أنسبُ
…
نسبةَ نساب فنعم النسبُ
ونَسبَ الشاعرُ بالفتاةِ
…
ينْسُبُ والنسيبُ في الأبيات
أنْ يصفَ الفتاة بالجمالِ
…
ونفسَه بالحبِّ والبلبالِ
وشبَّ أيْ ترعرعَ الغلامُ
…
يَشِبُّ بالكسرِ ولا ملامُ
وهي الشبيبة أو الشبابُ
…
ويُكرَه التشبيب والشِباب
في الخيل وهو أن يشب رافعاً
…
يديه حتى قد تراه واقعا
وقد شببتُ النارَ والحروبا
…
أشُبّها شبّاً وقلْ شُبوبا
وسحّتِ الشاةُ تسِحُّ فافهمْ
…
سُحُوحةً أيْ سال فيها الدسمْ
وابن لها اسم فاعل من سَحّا
…
بغير هاءِ فكذاكَ صَحّا
وسحَّ أيْ صبَّ كذاك المطرُ
…
تُسِحُّ سحَّاً جاَء هذا المصدرُ
وأنتَ قد أعرضتَ عني تُعرِضُ
…
وذلك الإعراض عندي مرضُ
وأعرض الشيء له إذا بدا
…
كذاك إعراضاً وأعرض أبدا
وقد عرضتُ الجندَ والكتابا
…
أعرضُ والجارية الكعابا
أعرضها عرضاً على الجميع
…
فأرعني سمع فتى سميع
وأنت قد عرضتَ أيَّ عرضِ
…
تعرُض أيْ ضخمت ياذا فاعرضِ
وما الذي تعرضُ زيداً لكذا
…
بالكسر قيل والمُصيب من حذا
والطولُ قد عرفتُه والعرضُ
…
خلافَه وكلُّ واد عِرْض
والعِرضُ في الإنسان قيل جسده
…
إما تذمَّ عرضه أو تحمده
والنفَّسُ والإباء والخليقه
…
والريحُ والكلُّ له حقيقه
وهو نقيُّ العرض حينَ يُمدح
…
أيْ ليس للقادح فيه مقدح
والعَرَضُ الذي ينال الحيُّ
…
في العمر من دنيا حكاها فِيُّ
والعُرْضُ إن شئت بضم العينِ
…
ناحية الشيء بغير مَيْنِ
والعودُ معروضٌ على الإناءِ
…
مُلقىً على الإناء كالغطاءِ
وحبّذا الحسامُ معروضاً على
…
فخذيه وهو قاعد بين الملا
وقد لحُمتَ يا فتى لحامَه
…
وقد شحُمت بعدنا شحامهْ
أيْ صرت ضخماً والفتى شحيمُ
…
ومثلُه في وزنه لحيمُ
وقد شحمتَ يا فلان تشحِمُ
…
وقد لَحُمْتَ يا فلان تلحَمُ
تريدُ قد قرمتَ وهو القرمُ
…
إليهما وشحمٌ ولحمُ
وشحمَ الأصحابُ فهو يشحمُ
…
ولحم الجيران فهو يلحمُ
أيْ أطعم الشحمَ فذاك شاحمُ
…
وأطعم اللحم فهو لاحمُ
وأشحم الإنسان فهو مُشْحمُ
…
وألحم الإنسان فهو مُلحمُ
تعني إذا ما كثر لديهِ
…
فاحفظه حفظاً لا تقس عليهِ
وذلكَ المُنصُل قدْ أحددتهُ
…
أشدَّ إحدادٍ وقد حددتُهُ
فهو حديدٌ وحُداد قاطعٌ
…
ونظري أحددتُه يا سامع
إليك إحداداً وقد حدّدت
…
حُدودَ تلك الدار ثم عُدتُّ
أحدُّها حدّاً وحدِّتْ هندُ
…
لأجل موْتِ بعلها تحدّ
وقد تحد والحداد أن تدعْ
…
زينتها وطيبها لِمَا وقعْ
وقد أحدّت فهي إما مُفْعل
…
أو فاعِلٌ من غير هاءٍ تدخل
وأنا قدْ حددتُ من غيظ على
…
زيدٍ أحدُّ حدّةً لما غلا
وإن تقُل حدَّ أحدت قولا
…
وقد أحال في المكان حَوْلا
أقام فيه وأحال المنزلُ
…
أتى عليه حولُه يا رجلُ
مصدره إحالةٌ وحالا
…
بيني وبين الشيء ثم زالا
يحولُ حَوْلاً بالدخول بيننا
…
وإنما يبغي بذاك بيننا
والحولُ قد حالَ حُؤْلاً أيْ كَمُل
…
وحال عن عهدي ولكنْ لم أحلُ
وحالتِ الناقةُ أيْ لم تحمل
…
والنخلُ أيضاً وحيالاً فقلِ
وقد أحلناك على فلانِ
…
إحالة بالدَّين مذ زمان
وحالَ في ظهر الجوادِ أوسواهْ
…
حؤل أي علامنه مطاه
والحالُ في الظهر مكان اللّبد
…
ما كان لي من شرحه من بُدّ
والشيءُ قد أوهمتُه أوهمُه
…
أسقطته فها أنا أعلمه
وقد وهمتُ في الحسابِ أوهَم
…
وفي سواه أيْ غلطت فاعلم
فإن مضى وهمكَ نحو الشيّ
…
وقد أردت غيره في الطيّ
فقد وهمت يا فتى إليه
…
أهِمُ وهماً لا تزد عليهِ
وغَلِطَ الإنسان في الحسابِ
…
وغيره قُلْه بلا ارتياب
وغَلِتَ الإنسان بالتاء فقد
…
في كلِّ ما يحْسُبه كذا ورد
وأنا قد أحذيت زيداً حُذّيا
…
وهي العرية بوزن القصُبا
وقد حذوتُ النعلَ بالنعلِ إذا
…
قطعتها كمثلها وهي الحِذا
والمصدرُ الحذو وقلْ إن تجلس
…
حذاَءهُ حذُوته في المجلس
وقد حذا نبيذُك اللسانا
…
يحْذيه حذْياً قَبَضَ المكانا
وقلْ إذا حُدثتَ إيه أيْ زدِ
…
من الحديث فإذا لم تقصدِ
منه حديثاً واحداً مُعيّناً
…
قلتَ له إيهٍ كذا مُنّونا
وان تقلْ إيهاً فذاك قطْعُ
…
وإن تقُل ويْهاً فذاك ردْعُ
وقلْ له تعجباً واهاً له
…
قال أبو النجم لليلى مِثْلَه
واهاً لليلى ثم واهاً واها
…
يا ليت عيناها لنا وفاها
وقد ثلثتُ الرجلين أثلثُ
…
صرنا معاً ثلاثةً لا أثْلُثُ
وقع عثرت تسعةً أعثِرهم
…
بالكسر أيضاً لا تقل أعْثُرهم
وهكذا ما بينها منْ عددٍ
…
إلا حروف الحلق فانظر تجدِ
تقول قد ربعتُهم أربَعُهُم
…
وزدْ على أسبعهم أتْسَعُهم
فإنْ أردت قدْ أخذت حظا
…
منه فضُمَّ العينَ واحفظ حفظا
إلا التي استثنيت فهي أبدا
…
مفتوحةُ العين لنفل وردا
وقومُنا قد أثلثوا أيْ صاروا
…
ثلاثةً وقسْ فلا إنكار
وأنا أمأيت الدنانيرَ وقدْ
…
أمأت فصارت مائة من العدد
وطالما ألفتها فآلفه
…
جعلتها ألفاً فإذ تأَلفت
طلتُ بها عليهم أطولُ
…
طولاً فدان العرض لي والطول
ولا أحييك طوال الدهرِ
…
أيْ أمَدَ الدهر وطول العصر
قالَ القطامي ينادي طللاً
…
طالَ به العهدُ فأقوى وخلا
إنا محيُّوك ألا أسلم يا طللْ
…
وإن بليت أو يطلُ بك الطيل
تقولُ طالَ طولي وطيلي
…
أيْ مدتي وعمري وأجلي
كذلك الحبلُ يُسمى طِولا
…
كما ذكرتُ ويسمى طيلا
والرحلُ الطويلُ والطُّوال
…
وهم رجال كلُّهم طِوالُ
وقد شرعنا لكمُ في الدين
…
شريعةً بالفرض والتبيين
وأشرع البابَ إلى الطريق
…
فتحه إشراع ذي حقوق
وأشرع الرمحَ فلانُ قبلي
…
سدّده لكنني لم أنكُل
وشرعتْ في الماء خيلي تشرعُ
…
وإبلي كما تقول تكرعُ
وقلْ لقومٍ لهم استواءُ
…
في الأمر أنتم شَرَعٌ سواءُ
وشَرْعُنا من رجل فلان
…
أيْ حسبنا فإنه دِهْقان