الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أسامة بن الحسن بن عبد الله
ابن سلمان حدّث بعرفة من أعمال أطرابلس ن ساحل دمشق، عن علي بن معبد بن نوح البغداديّ نزيل مصر، بسنده عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من حفظ على أمتّي أربعين من أمر دينها بعثه الله يوم القيامة فقيهاً عالماً ".
أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل
ابن عبد العزّي بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عبد ودّ بن كنانة بن عوف بن عذرة ابن عديّ بن زيد اللّات بن رفيدة بن ثور بن كلب أبو زيد، ويقال: أبو محمد، ويقال: أبو حارثة، ويقال: أبو يزيد حبّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن حبّه، استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش فيه أبو بكر وعمر، فلم ينفذ حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبعثه أبو بكر إلى الشّام، فأغار على أبنى من ناحية البلقاء؛ وشهد مع أبيه غزوة مؤتة، وقدم دمشق، وسكن المزّة مدّة، ثم انتقل إلى المدينة فمات بها، ويقال: بوادي القرى.
روى عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم، وروى عنه جماعة من الصّحابة والتّابعين.
عن أسامة بن زيد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" ما تركت بعدي فتنةً أضرّ على الرّجال من النّساء ".
وعنه، قال: كان النّبيّ صلى الله عليه وسلم يأخذني والحسن فيقول: " اللهم إني أحبّهما فأحبّهما ".
وعنه، أن رسول اله صلى اله عليه وسلم قال:" إنّما الرّبا في النّسيئة ".