الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين " وقد رويت هذه القصة من وجه آخر.
سئل يحيى بن معين عنه، فقال: ثقة.
قال محمد بن سعد: وكان كاتباً لعمر بن عبد العزيز، وتوفي سنة ثلاثين ومئة، وكان قليل الحديث.
إسماعيل بن حمدويه
أبو سعيد البيكندي، البخاري قدم دمشق سنة تسع وستين ومئتين؛ وروى عن جمعة، وروى عنه جماعة.
روى عن عبدان، بسنده عن أبي الطفيل، قال: سمعت علياً يسأل: هل خصكم النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: ما خصنا بشيء لم يعم به الناس كافة، إلا ما في قراب سيفي هذا، فأخرج صحيفة مكتوب فيها:" لعن الله من ذبح لغير الله، ولعن الله من لعن والده، ولعن الله من آوى محدثاً ".
وعن أبي حذيفة، بسنده عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله، والنار مثل ذلك ".
وعن مسلم بن إبراهيم، بسنده عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" الثيب أحق بنفسها من وليها، والبكر رضاها سكوتها ".
قال ابن يونس: قدم إلى مصر، وحدث بها، توفي سنة ثلاث وسبعين ومئتين.