الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف الشين
من اسْمه شُعَيْب
391 -
شُعَيْب بن يحيى
أَصله من نَاحيَة فريش وَسكن قرطبة كَانَ إِمَام بالجامع الْأَعْظَم مِنْهَا ذكره الرَّازِيّ فِي إصحاب الألحان من الْقُرَّاء
392 -
شُعَيْب بن يُوسُف الْخَولَانِيّ
من أهل شنترين يكنى أَبَا عمر قَرَأَ الْقُرْآن عَلَى أبي الْحَسَن عَليّ بن مُحَمَّد بن بشير الْأَنْطَاكِي وَضبط عَنهُ حرف نَافِع وَكَانَ بَصيرًا باللغة عَالما بِالْعَرَبِيَّةِ أَقرَأ بِبَلَدِهِ دهرا وَصلى بِالنَّاسِ وخطب أَزِيد من خمسين سنة وَعمر أَزِيد من تسعين عَاما ذكره أَبُو عَمْرو المقرىء وَقَالَ ذكر لي ذَلِك غير وَاحِد من ثِقَات أهل مَوْضِعه ووصفوه بِالْعلمِ والفهم والثقة وَالْعَدَالَة
393 -
شُعَيْب بن عِيسَى بن عَليّ بن جَابر بن عدي الْأَشْجَعِيّ
من أهل يابرة وَسكن إشبيلية يكنى أَبَا مُحَمَّد وكناه أَبُو الْعَبَّاس النباتي أَبَا مَدين أَخذ الْقرَاءَات عَن خَاله أبي الْقَاسِم خلف بن شُعَيْب من أَصْحَاب مكي وَأبي بكر بن مفرج البطليوسي وَأبي بكر عَيَّاش بن مخراش وَأبي بكر عبد الله بن طَلْحَة وَغَيرهم وَأَجَازَ
لَهُ أَبُو الْوَلِيد الْبَاجِيّ وَأَبُو الْحَسَن عبَّاد بْن سرحان وَأَبُو الْقَاسِم بن رضَا وَأخذ عَنْهُم وَكَانَ مقدما فِي صناعَة الإقراء حَافِظًا مجودا مُعَللا وَله فِي ذَلِك تواليف وشارك فِي اللُّغَة والعربية وتصدر للتعليم بجميعها أَخذ عَنْهُ أَبُو بَكْر بْن خَير وَأَبُو الْحسن هِشَام بن أبان وَأَبُو الْحَسَن نجبة بْن يحيى وَغَيرهم وَأَجَازَ لِابْنِ خير مِنْهُم فِي ذِي الْحجَّة سنة 530
394 -
شُعَيْب بن إِسْمَاعِيل بن شُعَيْب بن إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد الصَّدَفِي
من أهل إشبيلية يكنى أَبَا زيد وَيعرف بِابْن سكر روى عَن أبي بكر بن خير وَلَزِمَه واختص بِهِ وَأخذ الْقرَاءَات عَن أبي الْأَصْبَغ السماتي الطَّحَّان وَسمع من أبي الْوَلِيد بن حجاج وَأبي بَكْر بْن فندلة وَأبي مُحَمَّد بن موجوال وَأبي الْعَبَّاس بن غَزوَان وَكَانَ مقرئا ماهرا حسن الْأَدَاء معنيا بالتقييد والضبط مَوْصُوفا بِالْحِفْظِ والذكاء وَكَانَ خطه ضَعِيفا وَتُوفِّي مقتولا بداره بحومة مَسْجِد الشَّهِيد فِي ربيع الأول سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وَخَمْسمِائة ذكره ابْن فرقد
395 -
شُعَيْب بن الْحُسَيْن الزَّاهِد
أندلسي من نَاحيَة إشبيلية وَمن حصن يُقَال لَهُ منتوجب يكنى أَبَا مَدين تجول سائحا وَسكن بجاية مُدَّة وَاسْتقر أخيرا بِمَدِينَة تلمسان