المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌من اسمه شعيب - التكملة لكتاب الصلة - جـ ٤

[ابن الأبار]

فهرس الكتاب

- ‌من اسْمه عِيسَى

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه عَتيق

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه عَمْرو

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه عَامر

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه عمرَان

- ‌من اسْمه عَبَّاس

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه عقيل

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه عِيَاض

- ‌من اسْمه عريب

- ‌من اسْمه عَيَّاش

- ‌من اسْمه عتبَة

- ‌من اسْمه عبيد

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه عون

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه عَوْف

- ‌من اسْمه عَزِيز

- ‌من اسْمه عَفَّان

- ‌الْإِفْرَاد فِي حرف الْعين

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه غَالب

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه غربيب

- ‌من اسْمه الْفضل

- ‌وَمن الكنى فِي هَذَا الْبَاب

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه فتح

- ‌من اسْمه فتوح

- ‌وَمن الكنى فِي الغرباء

- ‌من اسْمه فرج

- ‌وَمن الكنى

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه فَرح

- ‌من اسْمه فائز

- ‌وَمن الكنى فِي هَذَا الْبَاب

- ‌من اسْمه قَاسم

- ‌وَمن الكنى

- ‌وَمن الغرباء

- ‌وَمن الكنى فِي هَذَا الْبَاب

- ‌من اسْمه سُلَيْمَان

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه سعد

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه سعيد

- ‌وَمن الكنى

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه سَلمَة

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه سَالم

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه سهل

- ‌وَمن الكنى

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه سُفْيَان

- ‌من اسْمه سراج

- ‌من اسْمه سَحْنُون

- ‌من اسْمه سعدون

- ‌من اسْمه سوار

- ‌من اسْمه سلمَان

- ‌من اسْمه شُعَيْب

- ‌من اسْمه شهَاب

- ‌وَمن الكنى فِي هَذَا الْبَاب

- ‌من اسْمه هَارُون

- ‌وَمن الكنى

- ‌من اسْمه هِشَام

- ‌من اسْمه هانىء

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه هُذَيْل

- ‌من اسْمه هِلَال

- ‌ هِلَال بن عبد الله

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه وليد

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه وهب

- ‌وَمِمَّنْ عرف بكنيته من الغرباء

- ‌من اسْمه وَاجِب

- ‌من اسْمه يحيى

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه يُوسُف

- ‌وَمن الغرباء

- ‌وَمن الكنى فِي هَذَا الْبَاب

- ‌من اسْمه يُونُس

- ‌وَمن الكنى

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه يَعْقُوب

- ‌وَمن الغرباء

- ‌من اسْمه يزِيد

- ‌من اسْمه يعِيش

- ‌من اسْمه يبْقى

- ‌وَمن الغرباء

- ‌وَمن النِّسَاء

الفصل: ‌من اسمه شعيب

حرف الشين

‌من اسْمه شُعَيْب

391 -

شُعَيْب بن يحيى

أَصله من نَاحيَة فريش وَسكن قرطبة كَانَ إِمَام بالجامع الْأَعْظَم مِنْهَا ذكره الرَّازِيّ فِي إصحاب الألحان من الْقُرَّاء

392 -

شُعَيْب بن يُوسُف الْخَولَانِيّ

من أهل شنترين يكنى أَبَا عمر قَرَأَ الْقُرْآن عَلَى أبي الْحَسَن عَليّ بن مُحَمَّد بن بشير الْأَنْطَاكِي وَضبط عَنهُ حرف نَافِع وَكَانَ بَصيرًا باللغة عَالما بِالْعَرَبِيَّةِ أَقرَأ بِبَلَدِهِ دهرا وَصلى بِالنَّاسِ وخطب أَزِيد من خمسين سنة وَعمر أَزِيد من تسعين عَاما ذكره أَبُو عَمْرو المقرىء وَقَالَ ذكر لي ذَلِك غير وَاحِد من ثِقَات أهل مَوْضِعه ووصفوه بِالْعلمِ والفهم والثقة وَالْعَدَالَة

393 -

شُعَيْب بن عِيسَى بن عَليّ بن جَابر بن عدي الْأَشْجَعِيّ

من أهل يابرة وَسكن إشبيلية يكنى أَبَا مُحَمَّد وكناه أَبُو الْعَبَّاس النباتي أَبَا مَدين أَخذ الْقرَاءَات عَن خَاله أبي الْقَاسِم خلف بن شُعَيْب من أَصْحَاب مكي وَأبي بكر بن مفرج البطليوسي وَأبي بكر عَيَّاش بن مخراش وَأبي بكر عبد الله بن طَلْحَة وَغَيرهم وَأَجَازَ

ص: 136

لَهُ أَبُو الْوَلِيد الْبَاجِيّ وَأَبُو الْحَسَن عبَّاد بْن سرحان وَأَبُو الْقَاسِم بن رضَا وَأخذ عَنْهُم وَكَانَ مقدما فِي صناعَة الإقراء حَافِظًا مجودا مُعَللا وَله فِي ذَلِك تواليف وشارك فِي اللُّغَة والعربية وتصدر للتعليم بجميعها أَخذ عَنْهُ أَبُو بَكْر بْن خَير وَأَبُو الْحسن هِشَام بن أبان وَأَبُو الْحَسَن نجبة بْن يحيى وَغَيرهم وَأَجَازَ لِابْنِ خير مِنْهُم فِي ذِي الْحجَّة سنة 530

394 -

شُعَيْب بن إِسْمَاعِيل بن شُعَيْب بن إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد الصَّدَفِي

من أهل إشبيلية يكنى أَبَا زيد وَيعرف بِابْن سكر روى عَن أبي بكر بن خير وَلَزِمَه واختص بِهِ وَأخذ الْقرَاءَات عَن أبي الْأَصْبَغ السماتي الطَّحَّان وَسمع من أبي الْوَلِيد بن حجاج وَأبي بَكْر بْن فندلة وَأبي مُحَمَّد بن موجوال وَأبي الْعَبَّاس بن غَزوَان وَكَانَ مقرئا ماهرا حسن الْأَدَاء معنيا بالتقييد والضبط مَوْصُوفا بِالْحِفْظِ والذكاء وَكَانَ خطه ضَعِيفا وَتُوفِّي مقتولا بداره بحومة مَسْجِد الشَّهِيد فِي ربيع الأول سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وَخَمْسمِائة ذكره ابْن فرقد

395 -

شُعَيْب بن الْحُسَيْن الزَّاهِد

أندلسي من نَاحيَة إشبيلية وَمن حصن يُقَال لَهُ منتوجب يكنى أَبَا مَدين تجول سائحا وَسكن بجاية مُدَّة وَاسْتقر أخيرا بِمَدِينَة تلمسان

ص: 137