الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف الْهَاء
من اسْمه هَارُون
403 -
هَارُون بن حبيب السّلمِيّ
أَخُو عَبْد الْملك بْن حبيب الْفَقِيه
من أهل قرطبة لقبه يحيى بن جرير الأندلسي وَلم يرضه قَرَأت ذَلِكَ بِخَط أبي جَعْفَر بن مَيْمُون
404 -
هَارُون بن أبي غزالة السبإي
كَانَ من أهل الْمعرفَة بِالْعَرَبِيَّةِ وَله كتاب أَلفه فِيهَا أَخذ عَنهُ جَابر بن غيث النَّحْوِيّ ذكره الزبيدِيّ وَذكره أَبُو الْخطاب بن حزم فِي المصنفين من أهل الأندلس
405 -
هَارُون بن مُوسَى الْكَاتِب
من أهل قرطبة كَانَ مُخْتَصًّا بالحكم بن عبد الرَّحْمَن النَّاصِر فِي ولَايَة الْعَهْد وَهُوَ الَّذِي لَقِي أَبَا عَليّ الْبَغْدَادِيّ بالمرية عِنْد قدومه على الأندلس وَصَحبه مُقيما لَهُ كل مَا يحْتَاج إِلَيْهِ إِلَى أَن دخل قرطبة لثلاث بَقينَ من شعْبَان سنة ثَلَاثِينَ وثلاثمائة
406 -
هَارُون بن الخليع
من أهل تاركنا أحد الْعباد خرج من الأندلس وَلزِمَ المنستير وَكَانَ يحجّ رَاجِلا وَيشْتَرط على أَصْحَابه خدمتهم وَكَانَت لَهُ كَرَامَة ذكره خَالِد بن سعد ونقلته من خطّ أبي الْخطاب بن وَاجِب
407 -
هَارُون بن ياسين
من من أَهْلَ المرية يكنى أَبَا الْقَاسِم لَهُ رِوَايَة عَن أَبِي الْعَبَّاس العذري وَكَانَ فَقِيها مشاورا يدرس بِجَامِع المرية وهنالك أَخذ عَنهُ أَبُو الْعَبَّاس بن البرادعي قَرَأَ عَلَيْهِ التَّفْرِيع لِابْنِ الْجلاب
408 -
هَارُون بن مُحَمَّد بن أبي الْغَيْث التجِيبِي
من أهل إشبيلية يكنى أَبَا
الْوَلِيد روى عَن أبي مُحَمَّد بن منتان وتأدب بِهِ وَكَانَ يقرىء الْعَرَبيَّة وَيعلم بهَا روى عَنهُ أَبُو بكر بن خير
409 -
هَارُون بْن أَحْمَد بْن جَعْفَر بْن عَاتٍ النفزي
من أَهْلَ شاطبة يكنى أَبَا مُحَمَّد أَخذ الْقرَاءَات عَن أبي مَرْوَان لِابْنِ يسَار من أَصْحَاب ابْن الدوش وَسمع الحَدِيث من أبي الْوَلِيد بْن الدّباغ وَأخذ بمرسية الْآدَاب والعربية عَنْ أبي بَكْر مُحَمَّد بْن يُوسُف بن خطاب ودرس الْفِقْه على أبي جَعْفَر بن أبي جَعْفَر الْخُشَنِي ولازمه سبع سِنِين وَعرض عَلَيْهِ الْمُدَوَّنَة مَرَّات وَمهر عِنْده فِي علم الرَّأْي وَكَانَ فَقِيها مشاورا مُسْتقِلّا بالفتاوى بَصيرًا بِالشُّرُوطِ لَهُ حَظّ من علم الْحساب والفرائض وَوجدت لَهُ تَنْبِيهَات مفيدة على مسَائِل من الْمُدَوَّنَة والعتبية وعَلى الوثائق الْمَجْمُوعَة واستقضي بِبَلَدِهِ فحمدت سيرته حدث عَنهُ أَبُو عمر بن عياد وَمن شُيُوخنَا ابْنه أَبُو عمر وَأَبُو عبد الله بن سَعَادَة وَتُوفِّي فِي شعْبَان سنة اثْنَتَيْنِ وَخَمْسمِائة وَهُوَ ابْن سبعين سنة وَصلى عَلَيْهِ ابْنه أَبُو عمر وَهُوَ على شَفير قَبره وَهُوَ ذكر ذَلِك زَاد غَيره ومولده سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَخَمْسمِائة وقرأت بِخَط مُحَمَّد بن عياد أَنه توفّي مصروفا بعد خدر ألزمهُ بَيته زَمَانا فِي رَجَب من السّنة الْمَذْكُورَة وَأَن مولده سنة ثَمَان وَخَمْسمِائة وَالْأول أصح قَالَ شَيخنَا أَبُو عمر وجدت بِخَط أبي رحمه الله
(أترك الْهم إِذا مَا طرقك
…
وكل الْأَمر إِلَى من خلقك)
(وَإِذا أمل قوم أحدا
…
فَإِلَيَّ رَبك فامدد عُنُقك)