الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فصل
2896 -
(خ) ابنة الحارث
(1).
روى عنها: عبيد الله بن عياض قِصَّة خُبَيْب.
- (ق) ابنة حارثة بن النُّعمان، هي: أُمُّ هشام. تقدمت.
2897 -
(مد س ق) ابنةُ حَمْزة (2) بن عبد المطلب.
مات مولى لي وترك ابنته فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ماله بيني وبين ابنته.
روى عنها: أخوها لأمها عبد الله بن شداد بن الهاد.
قيل: إنها أمامة، وقيل: أمة الله، وقيل: أم الفضل.
2898 -
(خت) ابنةُ زَيد (3) بن ثابت الأنصاري.
استشهد بها البخاري في الحيض.
- (سي) ابنة عبد الله بن جعفر. التي كانت تحت عبد الملك.
(1)«تهذيب الكمال» : (35/ 397).
(2)
«تهذيب الكمال» : (35/ 397).
(3)
«تهذيب الكمال» : (35/ 397).
هي: أُمُّ أبيها. تقدمت.
2899 -
(د) ابنة مُحَيصة (1) بن مسعود.
عن: أبيها حديث: «مَن ظَفرَتُم به من رجال يهود فاقتلوه» .
قاله محمد بن إسحاق، عن مولى لزيد بن ثابت عنها.
- (د) ابنة واثِلَة بن الأسْقَع، هي: فُسَيلة، وقيل: خُصَيْلة، وقيل: جَميلة. تقدمت.
- ابنة أُمِّ سلمة، وهي زينب بنت أبي سلمة. تقدمت.
(1)«تهذيب الكمال» : (35/ 397).
فصل
- الجَهْدَمَة، يقال: هي ليلى. تقدمت.
- الحُمَيْراء: هي: عائشة أم المؤمنين.
- ذات النِّطاقين، هي: أسماء بنت أبي بكر الصديق.
- الرُّمَيْصاء، ويقال: الغُمَيْصاء، هي: أُمُّ سُلَيم، ويقال: أختها أُمُّ حَرَام.
- الزَّهْراء، هي: فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- الشِّفاء، اسمها: ليلى. تقدمت.
- الصَّمَّاء، يقال: اسمُها بُهَيْمة. تقدمت.
فصل
2900 -
(د) أُمَيَّة (1) بنت أبي الصَّلْت.
عن: امرأة من بني غِفَار: أرْدَفَني رسول الله على حقيبة رحله
…
الحديث.
2901 -
(س) صَفِيَّة (2) بنت شَيْبة.
عن امرأةٍ: «رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يَسْعى في بطن المَسِيل ويقول: لا يُقْطَع الوادي إلا شَدًّا» ، وقيل: عن صفية عن أم ولد لشيبة.
2902 -
(د) صَفِيَّة (3) أيضاً.
عن: الأَسْلَميَّة، عن عثمان بن طلحة، وقيل: عن امرأة من بني سُلَيْم، عن عثمان بن طَلْحة في تَخْمِير قَرْني الكَبْش.
2903 -
(س) صَفِيَّة (4) أيضاً.
عن: بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم [240 - أ]، وعن أم سلمة في الإحداد.
(1)«تهذيب الكمال» : (35/ 400).
(2)
«تهذيب الكمال» : (35/ 400).
(3)
«تهذيب الكمال» : (35/ 400).
(4)
«تهذيب الكمال» : (35/ 400).
- عَمْرة بنت عبد الرحمن.
عن أختها، هي أم هشام.
- ليلى.
عن: مولاتها، وفي رواية: عن جَدَّة حبيب بن يزيد.
هي: أُمُّ عُمارة.
2904 -
(سي) مريم (1) بنت إياس.
عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: عِنْدك ذريرة.
2905 -
(د) أُمُّ الحَسَن (2)، عَمَّة غِبْطة (3) بنت عمرو.
عن: جَدَّتها عن عائشة.
2906 -
(د س) أُمُّ حكيم (4)، بنت أسيد عن أُمِّها عن أُمِّ سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أبى سائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يَدْخُل عَلَيهنَّ أحد بتلك الرضاعة.
وهذا آخر أجزاء «التكميل في الجرح والتعديل ومعرفة الثقات والضعفاء والمجاهيل» ، ونختمه بما ختم به شيخنا كتابه فإنه قال:
(1)«تهذيب الكمال» : (35/ 401).
(2)
«تهذيب الكمال» : (35/ 401).
(3)
في الأصل: جدة عطية بنت عمرو. وما أثبتناه من المصدر.
(4)
«تهذيب الكمال» : (35/ 401).
هذا آخر ما يَسَّرَ الله تعالى جمعه من هذا الكتاب، والحمد لله أولاً وآخراً وباطناً وظاهراً، كما ينبغي لكرم وجهه وعز جلاله، وصلى الله على خاتم أنبيائه وسيد أصفيائه، صاحب لواء الحمد والمقام المحمود، وعلى آله وصحبه وأزواجه وذريته أجمعين [وسائر إخوانه من النبيين والمرسلين وسائر عباد الله الصالحين](1) من أهل السماوات والأرضين، من كان منهم ومن هو كائن إلى يوم الدين وسلم تسليماً.
والله المسؤول أن ينفع به جامِعَه وكاتِبَه وقارئَه والناظرَ فيه والمسلمين أجمعين، وأن يجعلَهُ لوجهه خالصاً، وإلى مرضاته مُقَرِّباً، ومن سخطه مبعداً، إنه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير.
قال: وكان ذلك في مدة أولها التاسع من المحرم سنة خمس وسبعمائة، وآخرها يوم عيد النحر من سنة اثنتي عشرة وسبعمائة.
ثم قال مؤلف هذا الكتاب: قال كاتب هذا الكتاب إسماعيل بن كثير عفا الله عنه: وكنت ابتدأت في جمع هذا الديوان قبل سنة ثلاثين وسبعمائة فَكَمُلَ في تسع مجلدات -هذا آخرها- في ليلة النصف من شعبان سنة أربع وأربعين وسبعمائة، والحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً.
وكان الفراغ من هذا الكتاب في سَلْخ ذي القعدة سنة أربع وسبعين وسبعمائة [240 - ب].
(1) زيادة من المصدر.