الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- وختمت بقولة تعالى: - {وسيعلمُ الذين ظلموا أيُّ مُنقلبٍ ينقلبون} ، ختمت بالوعيد للظالمين
وذلك لأن القرآن الكريم هو الحق وما سواه باطل، حق في أخباره، حق في دعوته، حق في وصفه، حق في أمثاله، حق في آياته كلها؛ لأنه من الحق سبحانه، أما الشعراء فيغلب على أكثرهم الغواية والظلم فيستخدموا هذه الموهبة في غير الحق.
المحور الرئيسي للسورة:
خطورة وسائل الإعلام
مواضيع السورة المباركة:
1 -
استعراض الصعوبات التي واجهت الأنبياء عليهم السلام الأقوى ثم الأدنى فالأدنى:
(موسى عليه السلام حيث واجه أطغى أهل الأرض (فرعون) وقد أدّى الألوهية، وأتى بألوان العذاب الشديد، الذي لم يسبق لديه أحد.
- فلم يكن من رسل الله عليهم السلام أخوف من موسى (12)
- ولم يكن منهم من يضيق صدره، ولا ينطلق لسانه مثل موسى (13)
- ولم يكن منهم من له ذنب على قوم يدعوهم إلا موسى (14)
-وكلفه الله تعالى بمهمة صعبة جداً (يأخذ بني إسرائيل من فرعون) 15، 16، 17.
-وهدد فرعون موسى بالسجن 29.
-واستعان فرعون على موسى بالسحرة 42: 37.
-واستعان بالحرب الإعلامية 56: 53.
-وختاماً قرر فرعون قتل موسى ومن معه 60، 61.
-ثم (نوح عليه السلام حيث هدده قومه بالرجم 116.
-ثم (هود عليه السلام وتحدي قومه لقدرة الله والكفر به 138: 136.
-ثم (صالح عليه السلام حيث اعتدى قومه على ناقة الله 157.
-ثم (لوط عليه السلام حيث اعتدى قومه بالفاحشة التي لم يَسْبِقهم إليها أحد من العالمين 165، 166.
-ثم (شعيب عليه السلام حيث اعتدى قومه في الكيل والميزان 183: 181.
2 -
اسعراض التسهيل والتيسيرات، التي اختص الله عز وجل بها نبيه صلى الله عليه وسلم 212:192.
3 -
استعراض المهام والتكاليف، التي أمر الله عز وجل بها رسوله صلى الله عليه وسلم 220:213.