الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ج ط ط
! جَطَّى، كحَتَّى، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ وصاحِبُ اللّسَان، وَقَالَ ياقوت والصَّاغَانِيُّ: هُوَ نَهرٌ بالبَصْرَة، زادَ الأَوَّلُ: عَلَيْهِ قُرًى ونَخيلٌ كَثيرٌ، وَهُوَ مِنْ نَواحي شَرْقِيِّ دِجْلَة.
ج ل ب ط
الجَلَنْبَطُ، كجَحَنْفَلٍ، وَلَو قالَ: كسَفَرْجَلٍ كانَ أَحسنَ، وَقَدْ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ وصاحِبُ اللّسَان، وأَوردَهُ الصَّاغَانِيُّ فِي العُبَاب نقْلاً عَن قُطْرُبٍ وابنِ خالَوَيْهِ: هُوَ الأَسَدُ، قالَ أَبو سَهْلٍ الهَرَوِيّ: نَقَلَهُ قُطْرُبٌ وابنُ خالَوَيْهِ فِي ذِكْرِ أَسْماءِ الأَسَدِ وصِفاتِه، وَلم يَذْكُرا تفسيرَه، قالَ: وَلَا أَعلَمُ أَنا أَيْضاً تفسيرَه. قُلْتُ: ويَجوزُ أَنْ يَكُونَ مُرَكَّباً مَنْحوتاً من: جَلَطَ، ولَبَط، وَهُوَ الَّذي يَقْشِرُ صَيْدَه ويَضْرِبُ بِهِ الأَرْضَ. فتأَمَّلْ.
ج ل ح ط
الجِلْحِطَاءُ، بكَسْرِ الجِيم والحاءِ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ والصَّاغَانِيُّ فِي التَّكْمِلَة، وأَوْرَدَه فِي العُبَاب نَقلاً عَن ابنِ دُرَيْدٍ: هِيَ الأَرْضُ الَّتِي لَا شَجَرَ بهَا، ومثْلُه فِي اللّسَان، وَهُوَ فِي كتاب سِيبَوَيْه هَكَذَا، قالَ ابنُ دُرَيْدٍ: قالَ سِيبَوَيْه فِي كِتابِه: جِلْحِطَاءُ، بالحاءِ والطَّاءِ، فَلَا أَدري مَا أَقولُ فِيهِ، قالَ ابنُ دريدٍ: جِلْحِظَاءُ: أَرْضٌ لَا شَجَرَ بهَا، وأَنا من الحَرْفِ أَوْجَرُ، أَي أُشْفِقُ لأَنِّي سمعتُ ابنَ أَخي الأَصْمَعِيّ يَقُولُ: الجِلْحِظَاءُ، بالحاءِ غيرِ المُعْجَمَةِ والظَّاءِ المُعْجَمَةِ. وَقَالَ: هَكَذا رَأَيْتُ فِي كتابِ عَمِّي، فخِفْتُ أَن لَا يَكُونَ سَمِعَه.
ج ل خَ ط
الجِلْخِطَاءُ، بالخَاءِ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ والصَّاغَانِيُّ فِي التَّكْمِلَة، وأَوْرَدَه فِي العُبَاب عَن ابنِ عبَّادٍ، ومثلُه فِي اللّسَان، وَهُوَ: لغةٌ فِيهِ، أَو هُوَ الصَّوَابُ، قالَ الصَّاغَانِيُّ، وَهَكَذَا هُوَ فِي الجَمْهَرَةِ بخَطِّ