الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وعَجيبٌ من المُصَنِّفِ كَيْفَ أَهْمَلَهُ، وكَأَنَّهُ قَلَّدَ الصَّاغَانِيُّ حيثُ لم يَذْكُرْه فِي العُبَاب. وجَمْعُ المَأْقِطِ {مَآقِطُ، وَهِي: مَضايِقُ الحُروبِ.
والمَأْقوط: الأحْمَقُ، قالَ: يَتْبَعُها شَمَرْدَلٌ شُمْطوطُ لَا وَرَعٌ جِبْسٌ وَلَا مَأقوطُ} والأَقّاطُ، ككَتَّانٍ: عامِلُ {الأَقِطِ:
أَل ط
وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه:} أَلْطَى، كسَكْرَى: مَوْضِعٌ فِي شِعْرِ البُحْتري: إنَّ شِعْري سارَ فِي كُلِّ بَلَدْ واشْتَهَى رِقَّتَه كُلُّ أحدْ
(أَهْلُ فَرْغانَةَ قَدْ غَنُّوا بهِ
…
وقُرى السُّوسِ {وأَلْطى وسَدَدْ)
أَم ط
} - الأُمْطِيُّ: شَجرٌ يَحْمِلُ العِلْكَ. أَهْمَلَهُ الجماعةُ، واسْتَدْركَه ابنُ بَرِّيّ، وأَنْشَدَ للعَجَّاج: وبالفِرِنْدادِ لَهُ! - أُمْطِيُّ كَذَا فِي اللِّسان.