المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

إني لأرجو أن يحمده أهل الأرض كلهم. فدل هذا على - آثار ابن باديس - جـ ٢

[ابن باديس، عبد الحميد]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثاني منالمجلد الأول

- ‌ملك‌‌ النبوةمجمع الحق والخير ومظهر الجمال والقوةالقسم الأول

- ‌ النبوة

- ‌تمهيد:

- ‌الملك:

- ‌الآية الأولى

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌تنويه وتأصيل:

- ‌أحماض:

- ‌فقه وأدب:

- ‌إرشاد وإشادة:

- ‌ملك النبوة مجمع الحق والخير ومظهر الجمال والقوةالقسم االثاني

- ‌الآية الثانية

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌فقه وتحقيق:

- ‌تفرقة:

- ‌تفرقة أخرى:

- ‌عجائب الخلقة وحكمة العربية:

- ‌نظر وإيمان:

- ‌تمييز:

- ‌توجيه:

- ‌تنزيه وتبيين:

- ‌ترغيب واقتداء:

- ‌ملك النبوة مجمع الحق والخير ومظهر الجمال والقوةالقسم الثالث

- ‌الآية الثالثة

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌تفصيل:

- ‌تاريخ وقدوة:

- ‌طبيعة وشريعة:

- ‌الآية الرابعة:

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌ المعنى

- ‌عبرة وتعليم:

- ‌واجب القائد والزعيم:

- ‌عظة بالغة:

- ‌الآية الخامسة

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌توجيه:

- ‌أدب من سرته النعمة:

- ‌النعمة المزدوجة:

- ‌الغاية المطلوبة:

- ‌جمع وتحقيق:

- ‌دقيقة روحية:

- ‌ملك النبوة مجمع الحق والخير ومظهر الجمال والقوةالقسم الرابع

- ‌الآية السادسة

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌تعليم وقدوة:

- ‌تعليل وتحرير:

- ‌تدقيق لغوي وغوص علمي:

- ‌توجيه:

- ‌الآية السابعة

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌توجيه واستنباط:

- ‌صرامة الجندية:

- ‌تقدير العقوبة:

- ‌تنبيه وإرشاد:

- ‌الحق فوق كل أحد:

- ‌ملك النبوة مجمع الحق والخير ومظهر الجمال والقوةالقسم الخامس

- ‌الآية الثامنة

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌ المعنى:

- ‌توجيه واستنباط:

- ‌عزة العلم وسلطانه:

- ‌أدب واقتداء:

- ‌مدرك عقيدة:

- ‌تحقيق تاريخي:

- ‌معذرة إلى القراء الكرام

- ‌ملك النبوة مجمع الحق والخير ومظهر الجمال والقوةالقسم السادس

- ‌الآية التاسعة

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌عظمة المملكة العربية اليمنية:

- ‌تفوق العرب على الإسرئيليين:

- ‌ولاية المرأة للملك:

- ‌تعليل:

- ‌رفع اعتراض:

- ‌الآية العاشرة

- ‌الألفاظ والتركيب:

- ‌المعنى:

- ‌سلاح الشيطان وأصل الضلال:

- ‌الوقاية:

- ‌الآية الحادية عشر

- ‌الألفظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌استدلال وتوجيه:

- ‌حكم وانبناؤه:

- ‌تحذير:

- ‌تشويق القرآن إلى علوم الأكوان:

- ‌ترتيب في الاستدلال:

- ‌الآية الثانية عشر

- ‌تعميم:

- ‌المعنى:

- ‌توجيه الترتيب:

- ‌بيان مراد:

- ‌العبرة والقدوة:

- ‌لمحة نفسية:

- ‌إشارة علمية:

- ‌يس

- ‌سؤال وجوابه:

- ‌توجيه وتنيظير:

- ‌بناء العمل على هذا العلم:

- ‌القول الثاني في فواتح السور:

- ‌اختلاف المتؤلين:

- ‌الفائدة العملية:

- ‌بيان المفردات:

- ‌المعنى:

- ‌أصل‌‌ المعرفةوالسلوك من هذه الآيات الكريمة:

- ‌ المعرفة

- ‌تمهيد:

- ‌تمهيد:

- ‌السلوك:

- ‌الحكمة في هذه الآية:

- ‌توجيه القسم في الآيات:

- ‌عقائد وأدلتها من هذه الآيات:

- ‌العقيدة الأولى:

- ‌دليلها الأول

- ‌ودليلها الثاني:

- ‌ودليلها الثالث:

- ‌ودليلها الرابع:

- ‌العيقدة الثانية:

- ‌العقيدة الثالثة:

- ‌اَلْوَحْيُ مَصْدَرُ الْإِسْلَامِ

- ‌الإسلام دين العز والرحمة:

- ‌اهتداء واقتداء:

- ‌النذارة ثمرة الرسالة:

- ‌إقتداء:

- ‌التدريج في الإنذار:

- ‌اندفاع إشكال:

- ‌إقتداء:

- ‌إستطراد واستنباط:

- ‌سبب الغفلة ودواؤها:

- ‌تطبيق:

- ‌لَا يُؤْمِنُ مَنْ سَبَقَ فِي عِلْمِ اللَّهِ عَدَمَ إِيمَانِهِ

- ‌المناسبة:

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌سؤال:

- ‌‌‌جوابه:

- ‌جوابه:

- ‌سؤال على هذا الجواب:

- ‌لا حجة لمن مات على كفره بما سبق من علم الله:

- ‌توجيه للترتيب:

- ‌تقريب:

- ‌تعليم:

- ‌تمثيل حال المعرضين عن الحق المعاندين فيه:

- ‌المناسبة:

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌توجيه التمثيل:

- ‌ترهيب:

- ‌تعليم:

- ‌من استوى عنده الانذار وعدم الانذار لا يرجى منه ايمان:

- ‌المناسبة:

- ‌الترتيب:

- ‌المفردات والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌تحذير:

- ‌تحذير الانذار للمنتفعين وتبشيرهم:

- ‌المناسبة:

- ‌المفردات والتراكيب:

- ‌الترتيب:

- ‌المعنى:

- ‌دفع إشكال:

- ‌إرشاد:

- ‌صفة المؤمن من هذه الآيات:

- ‌الحياة بعد الموت

- ‌المناسبة:

- ‌سؤال:

- ‌الجواب:

- ‌المفردات:

- ‌التركيب:

- ‌المعنى:

- ‌إحصاء الأعمال المباشرة وغير المباشرة:

- ‌المناسبة:

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌تنظير:

- ‌تأييد وبيان:

- ‌تنبيه:

- ‌تحذير:

- ‌الاحصاء العام في الكتاب الإمام:

- ‌المناسبة:

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌إعتبار:

- ‌الفرار إلى الله

- ‌تمهيد:

- ‌الآية الأولى:

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌تحقيق آية كونية من الآيات القرآنية:

- ‌الآية الثانية:

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌‌‌المعنى:

- ‌المعنى:

- ‌دقيقة كونية في الآية القرآنية:

- ‌الآية الثالثة:

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌توسع في التذكر:

- ‌حقيقة نفسية، في نكتة بلاغية:

- ‌آية كونية في الآية القرآنية:

- ‌بلاغة التنويع والتنزيل:

- ‌الآية الرابعة:

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌نكتة التنويع:

- ‌بيان وتوحيد:

- ‌إرشاد وتعميم:

- ‌تنبيه على وهم:

- ‌تحذير من الجهالة:

- ‌تطبيق:

- ‌الآية الخامسة:

- ‌الألفاظ والتراكيب:

- ‌المعني:

- ‌نكتة التكرير:

- ‌تنبيه وتحذير:

- ‌بيان نبوي قولي:

- ‌بيان نبوي عملي:

- ‌خُلَاصَةُ تَفْسِيرِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ

- ‌كلمة بين يدي التلخيص:

- ‌سُورَةُ الْفَلَقِ:

- ‌قال تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ}

- ‌{مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ}

- ‌{وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ}

- ‌سُورَةُ النَّاسِ:

- ‌(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ)

- ‌مَالِكِ النَّاسِ:

- ‌إِلَهِ النَّاسِ:

- ‌{مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ}

- ‌{الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ}:

- ‌{مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ}:

- ‌حَوْلَ كَلِمَاتِ الْأُسْتَاذِ الْكَبِيرِ فِي تَفْسِيرِ آيَاتِ الزِّيْنَةِ وَالسَّتْرِ

- ‌المبحث الأول: في معنى الإدناء والجلابيب:

- ‌المبحث الثاني: في اختلاف المفسرين من السلف:

- ‌المبحث الثالث: في الترجيح:

- ‌كَلِمَةُ الْمُحْتَفَلِ بِهِ

- ‌كلمة الأستاذ الإمام الشيخ عبد الحميد بن باديس

- ‌قسم الحديث

- ‌الْفَنُّ الْأَدَبِيُّ فِي الْحَدِيثِ النَّبَوِيِّ

- ‌الأشخاص:

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌الفن:

- ‌الرد على المتشددين:

- ‌فقه:

- ‌الرَّاعِي الْغَاشُّ لِرَعِيَّتِهِ

- ‌الصحابي الجليل والأمير الظالم:

- ‌ترك الموعظة خوف المفسدة:

- ‌ما الراعي وما الرعية:

- ‌الواجب على الراعي في رعيته:

- ‌توجيه:

- ‌الوعيد- معناه وشرطه وعمومه:

- ‌تطبيق:

- ‌إِتِّحَادُ الْمُؤْمِنِينَ وَتَعَاوُنِهِمْ

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌زيادة بيان:

- ‌تبصر:

- ‌تفقه:

- ‌سلوك:

- ‌دَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ أَوِ الْكَلِمَةُ الْمُنْتِنَةُ

- ‌الألفاظ:

- ‌المعنى:

- ‌الدعويان وأثرهما:

- ‌تفرقة وتمييز:

- ‌استدلال:

- ‌تحذير وإرشاد:

- ‌تَكْثِيرُ السَّوَادِ

- ‌الألفاظ:

- ‌المعنى:

- ‌المطابقة:

- ‌الأحكام:

- ‌الاهتداء:

- ‌مَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي

- ‌السنة:

- ‌السند:

- ‌المتن:

- ‌الألفاظ:

- ‌المعنى على الوجه الأول:

- ‌وعلى الوجه الثاني:

- ‌الأحكام:

- ‌توجيه:

- ‌تقييد وتعميم:

- ‌الآداب:

- ‌أصل عام في التربية:

- ‌نَظَافَةُ الطُّرُقِ وَالْمَجَالِسِأَوْ مَصْلَحَةٌ مِنْ مَصَالِحِ الْبَلَدِيَّةِ

- ‌المفردات:

- ‌المعنى:

- ‌الحكم:

- ‌تعميم:

- ‌تتميم:

- ‌تطبيق:

- ‌الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُإِسْتِغْلَالَهُمَا وَالاِسْتِفَادَةَ مِنْهُمَا

- ‌اللغة:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌فقه الحديث ومقصوده:

- ‌تفريغ على الحديث:

- ‌تفريغ آخر:

- ‌سلوك العاملين بهذه الأحديث:

- ‌نِظَامُ الْغِذَاءِ

- ‌ليس الخبز كل ما نريد:

- ‌أَثَرُ النِّيَّاتِ فِي الْأَعْمَالِ

- ‌الألفاظ:

- ‌التراكيب:

- ‌سبب الورود:

- ‌المعنى:

- ‌الأحكام:

- ‌تفريع:

- ‌إرشاد وترغيب:

- ‌تنبيه وتحذير:

- ‌التَّوَجُّهُ إِلَى اللَّهِ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌السند:

- ‌مخرجو الحديث:

- ‌رتبة الحديث العلمية والعملية:

- ‌ألفاظ المتن:

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌ سؤال

- ‌جوابه:

- ‌الأحكام:

- ‌سؤال:

- ‌‌‌جوابه:

- ‌جوابه:

- ‌سؤال آخر:

- ‌جوابه:

- ‌سؤال آخر:

- ‌جوابه:

- ‌سؤال آخر:

- ‌جوابه:

- ‌تلخيص وتحصيل:

- ‌حَقُّ النِّسَاءِ فِي التَّعْلِيمِ

- ‌الشرح:

- ‌الأحكام والفوائد:

- ‌اقتداء:

- ‌تَعْلِيمُ النِّسَاءِ الْكِتَابَةَ

- ‌السند:

- ‌المتن:

- ‌الألفاظ:

- ‌المعنى:

- ‌الأحكام والفوائد:

- ‌توسع في الاستدلال:

- ‌الاقتداء:

- ‌سِتْرُ وَجْهِ الْمَرْأَةِ مِنَ الدِّينِ عَلَى مَا فِيهِ مِنْ تَفْصِيلٍ

- ‌السند:

- ‌المتن:

- ‌الاحتجاج:

- ‌التأييد:

- ‌الأحكام والاستدلال:

- ‌ حديث الخثعمية

- ‌المقصود منه:

- ‌تحصيل:

- ‌تطبيق:

- ‌تفرقة وتحذير:

- ‌توصية:

- ‌النساء والكمال

- ‌تمهيد:

- ‌الإرشاد النبوي:

- ‌إلى أي درجات الكمال بلغتا:

- ‌الاقتداء:

- ‌شَهِيدَةٌ فِي مَيْدَانِ الْوَغَى

- ‌السند:

- ‌المتن:

- ‌العربية:

- ‌سؤال وجوابه:

- ‌تحقيق تاريخي:

- ‌تطبيق على هذا الحديث:

- ‌الأحكام:

- ‌الفوائد:

- ‌الموعظة:

- ‌خُرُوجُ النِّسَاءِ إِلَى الْمَسَاجِدِ

- ‌الشرح:

- ‌نفي تعارض:

- ‌قدوة:

- ‌تحذير وإرشاد:

- ‌تَحْرِيمُ الْخُلْوَةِ بِالْأَجْنَبِيَّةِ خُصُوصًا عَلَى الْأَقَارِبِ

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌الأحكام:

- ‌العمل بالحديث:

- ‌خَيْرُ النِّسَاءِ

- ‌السند:

- ‌الكلمات:

- ‌التراكيب:

- ‌الأشخاص:

- ‌المعنى:

- ‌تنبيه على استلزام:

- ‌توجيه:

- ‌إرشاد:

- ‌الأحكام:

- ‌تصديق:

- ‌الآيه الخالدة لنبوة خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليهم وسلم

- ‌تفرقة وترجيح:

- ‌تفريع:

- ‌إنفراده- صلى الله عليه وآله وسلم بالاتباع من يوم بعثته:

- ‌إقتداء:

- ‌قِيمَةُ الرَّجُلِ بِقِيمَةِ قَوْمِهِ

- ‌مِنَ السُّنَّةِ تَعَلُّمُ اللُّغَاتِ الْمُحْتَاجِ إِلَيْهَا

- ‌الفوائد والأحكام:

- ‌التَّسَتُّرُ بِالنَّقَائِصِ

- ‌الكلمات:

- ‌المعنى:

- ‌إستنباط:

- ‌تنبيه وتحذير:

- ‌إعتبار:

- ‌تربية:

- ‌الشِّرْكُ وَالْوَثَنِيَّةُ وَدَعْوَى النُّبُوَّةِ

- ‌اللحوق بالمشركين:

- ‌عبادة الأوثان:

- ‌دعوى النبوة:

- ‌كَلِمَاتُ الشِّرْكِ(النَّهْيُ أَنْ يُقَالَ مَا شَاءَ اللَّهُ وَشِئْتَ)

- ‌السند الأول:

- ‌السند الثاني:

- ‌رتبة الحديث:

- ‌مزيد بيان:

- ‌الجمع:

- ‌الألفاظ:

- ‌المعنى:

- ‌الأحكام:

- ‌تأييد:

- ‌تفصيل أول:

- ‌تفصيل ثان:

- ‌تطبيق:

- ‌العلاج:

- ‌بِنَاءُ الْمَسَاجِدِ عَلَى الْقُبُورِمَنْ فِعْلِ شِرَارِ الْخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌الأحكام:

- ‌تطبيق:

- ‌إيمان وامتثال:

- ‌النَّهْيُ عَنِ الْبِنَاءِ عَلَى الْقُبُورِ

- ‌لَعْنُ مَنِ اتَّخَذَ الْمَسَاجِدَ عَلَى الْقُبُورِ

- ‌بِنَاءً الْمَسَاجِدِ عَلَى الْقُبُوْرِ مِنْ شِرَارِ الْخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌تَأْكِيدُ النَّهْيِ عَنِ اتِّخَاذِ القُبُورَ مَسَاجِدَ

- ‌مِنِ اتِّخَاذِ الْقُبُورِ مَسَاجِدَ الصَّلَاةُ إِلَيْهَا

- ‌حَدِيثُ تَزْكِيَةِ الْأَمْوَاتِلَا يُجْزَمُ لِأَحَدٍ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ إِلَّا بِنَصٍّ مِنَ الشَّارِعِ

- ‌المتن:

- ‌ترجمة شخصي الحديث:

- ‌الشرح:

- ‌توضيح:

- ‌الأحكام:

- ‌تفرقة:

- ‌تحذير وإرشاد:

- ‌تَفَاوُتُ الصَّدَقَاتِبِنِسْبَتِهَا لَأَمْوَالِ الْمُتَصَدِّقِينَ

- ‌الألفاظ:

- ‌المعنى:

- ‌توجيه:

- ‌تبصرة:

- ‌تربية:

- ‌إِتْبَاعُ رَمَضَانَ بِسِتَّةٍ مِنْ شَوَّالٍ

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌توجيه كلام مالك:تطبيق:

- ‌الأحكام:

- ‌فقه مالك واحتياطه:

- ‌أنبني فقه مالك واحتياطه على أصلين:

- ‌الأصل الأول:

- ‌الأصل الثاني:

- ‌اقتداء وتحذير:

- ‌إمتثال:

- ‌عَلَى رِسْلِكُمَا

- ‌الألفاظ:

- ‌الأشخاص:

- ‌المعنى:

- ‌الْأُسْوَةُ: وَلَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ

- ‌حماية الأعراض من التهم:

- ‌مدافعة الشيطان عن القلوب:

- ‌إِنَّمَا يُؤْخَذُ الدِّينُ مِنَ الْعُلَمَاءِ

- ‌الألفاظ:

- ‌المعنى:

- ‌الأحكام:

- ‌عبرة وتحذير:

- ‌إستشهاد:

- ‌فَضْلُ السُّجُودِ وَالْحَثِّ عَلَيْهِ

- ‌الراوي:

- ‌الألفاظ:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌زيادة بيان:

- ‌النظر في الروايتين:

- ‌الجمع والترجيح:

- ‌توجيه:

- ‌فوائد الأحكام:

- ‌إرشاد وتحذير:

- ‌بيان عقيدة وإبطال ادِّعاء:

- ‌حقيقة نفسية:

- ‌الصِّدْقُ وَالْكَذِبُ أَيْنَ يَهْدِي كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا

- ‌المفردات:

- ‌التراكيب:

- ‌المعنى:

- ‌تفصيل وتقسيم:

- ‌توجيه وتعليل:

- ‌إستفادتان:

- ‌إستنتاج:

- ‌ترهيب:

- ‌تحذير:

- ‌تحذير أوكد:

- ‌سلوك:

- ‌لَا لَوْمَ عَلَىَ صِدْقِ الْمَتَابِمُحَاجَّةِ آَدَمَ وَمُوَسَى عليهما السلام

- ‌تمهيد:

- ‌الألفاظ:

- ‌المعنى:

- ‌بسط وبيان:

- ‌دفع شبهة:

- ‌دفع شبهة أخرى:

- ‌إقتداء:

- ‌مَجَالِسُ الْعُلُومِالْإِقْبَالُ عَلَيْهَا وَالْإِعْرَاضُ عَنْهَا

- ‌السند:

- ‌ألفاظ المتن:

- ‌البيان:

- ‌تحرير:

- ‌الفوائد والأحكام:

- ‌إهتداء:

- ‌السند

- ‌المتن:

- ‌«أَنَا مُحَمَّدٌ»:

- ‌«وَأَنَا أَحْمَدُ»:

- ‌«وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللهُ بِيَ الْكُفْرَ»:

- ‌«وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمِي»

- ‌«وَأَنَا الْعَاقِبُ»:

- ‌آثار وأخبار

- ‌1 - شكوى علماء الدين من الأرذال المفسدين:

- ‌تعليق:

- ‌2 - حكم طلب العلم:

- ‌تعليق:

- ‌3 - براءة رسول الله- صلى الله عليه وآله وسلم ممن غير دينه:

- ‌تعليق:

- ‌4 - الترغيب في الذكر

- ‌تعليق:

- ‌5 - ما هو الذكر ومن هو الذاكر

- ‌تعليق:

- ‌6 - هل ينفع الذكر مع تصدي حدود الله

- ‌تعليق:

- ‌7 - الحث على القرآن:

- ‌تعليق:

- ‌8 - الإعتصام بكتاب الله:

- ‌تعليق:

- ‌9 - مدح العامل بالقرآن:

- ‌تعليق:

- ‌10 - ذم المباهي والمتعيش بالقرآن:

- ‌تعليق:

- ‌11 - الغاية من قراءة القرآن:

- ‌تعليق:

- ‌12 - معنى ليلة القدر:

- ‌تعليق:

- ‌13 - معنى خيرية ليلة القدر:

- ‌‌‌تعليق:

- ‌تعليق:

- ‌14 - الدعاء ليلة القدر:

- ‌15 - علامات ليلة القدر:

- ‌تعليق:

الفصل: إني لأرجو أن يحمده أهل الأرض كلهم. فدل هذا على

إني لأرجو أن يحمده أهل الأرض كلهم. فدل هذا على أن العربي الواضع للعلم الوصفي يلاحظ معناه لما كان صفة، وبهذا يكون الاسم وغيره- مع العلمية- منطويا ومشتملا على الثناء عليه. ولهذا يعبر القاضي عياض بقوله:"فمن خصائصه تعالى له- صلى الله عليه وآله وسلم أن ضمن أسماءه ثناءه، فطوى أثناء ذكره، عظيم شكره" وما كانت الأسماء منطوية على الثناء إلا مع ملاحظة ما كانت عليه قبل العلمية.

والثناء الذي يشتمل عليه هذا الاسم الشريف هو ما دل عليه من كثرة خصاله التي يحمد عليها ويكون حمده عليها متجددا. وهذا قد تحقق وهو واقع مشاهد فإنه- صلى الله عليه وآله وسلم قد حمده الخلق ويمحدونه دنيا وأخرى ويزداد ذلك في المواطن التي يزداد علم الناس بما أعطاه الله من كمالات وما أظهر على يده من إنعامات ويزداد علمهم بذلك بقدر ما يزداد تقدمهم في العلم والمعرفة، حتى أننا نرى في عصرنا هذا من غير المسلمين ممن ينصفونه فيذكرون من كمالاته والخير الذي أصاب البشرية على يده، فيشكرونه ويكررون الثناء عليه. فأما من أهل الإيمان به فهو كثير شهير، ثم إن الخلق كلهم يوم القيامة يحمدونه بما يشاهدون من النعم التي أعظمها وأجلها موقفه في الشفاعة العامة، فيحمدونه الحمد المتجدد المتكرر عندما يشاهدون ما لم يكونوا من قبل يعرفون.

«وَأَنَا أَحْمَدُ» :

وهو مشتق أيضا من الحمد، غير أن فعله حمد السالم المسند إلى الفاعل، وهو علم منقول من اسم التفضيل، والأحمد هو الأكثر حمدا من غيره. وقد علمنا أن النقل تصحبه تلك الملاحظة، فقد سمي أحمد على اعتبار أنه أكثر الخلق حمدا لله، فالخلق كلهم يحمدون الله بلسان الحال أو بلسان المقال. وهو أكثرهم حمدا لله على كل حال.

ص: 299

هذا وقد ذهب قوم إلى أن أحمد من فعل حمد المبني للغائب على معنى أنه أكثر محمودية من غيره. وتنتفي مرادفته للأول بجعل الأول راجعا للملكية أي لكثرة الصفات التي يحمد عليها، وجعل هذا راجعا للكيفية أي أفضلية ما يحمد به. والذي يقرر هذا هو الإمام ابن قيم الجوزية ويقول في تقريره؛ لو كان أحمد من المبني للفاعل لكان الأولى أن يسمى حمَّادا لأنه هو الذي يفيد كثرة الحمد. وهذا من هذا الإمام على جلالته سهو وغفلة فإن أحمد عندما يكون منقولا من اسم التفضيل المسند للفاعل يفيد تفضيله على جميع الحامدين المقلين والمكثرين فهو الأكثر حمدا لله من كل من أقل أو كثر. وأما حماد فإنما يفيد كثرة حمده ومن كثر حمده قد يساويه أو يفوقه فيه غيره فأما أحمد فيفيد- خصوصا مع حذف المتعلق- أنه بلغ من كثرة الحمد إلى مقام كان فيه أكثر حمدا لله من كل حامد.

على أن- هنالك شيئا آخر لا بد من ملاحظته وهو أن الإسمين يراد بهما الدلالة على تكميل الله له من ناحيتين، الناحية التي يكون فيها في مقام التعظيم والتكريم بالثناء عليه وهو ما يقتضيه اسم محمد. والناحية التي يكون فيها في مقام الخضوع والخشوع بحمده لله تبارك وتعالى وثنائه عليه، وهو ما يقتضيه اسم أحمد المنقول من المسند للفاعل، فمحمد دلنا على مقامه الأول الذي يكثر فيه له الحمد، وأحمد دلنا على مقامه الثاني الذي يكثر فيه منه الحمد، ودلنا على أنه في هذا المقام قد فاق سواه وكان فيه لا تظير له. وهذا المعنى لا يمكن أبدا أن يستفاد من حماد. على أن أحمد المأخوذ من السند إلى الفاعل هو الذي يجري القياس، والمتبادر إلى الأذهان عند سماع اسم التفضيل هو الإسناد إلى الفاعل ولا يفهم الاسناد إلى المفعول إلا بقرينة.

وحمده الله الذي فاق فيه كل حامد لا يكون إلا عن إيمانه ومعرفته

ص: 300

لكلمات الله وإنعاماته فيقتضي أنه فاق فيهما جميع الخلق. والايمان والمعرفة يقتضيان الطاعات الظاهرة والباطنة فيكون قد فاق في الطاعة جميع الخلق وبهذا كان الاسم متضمنا لأكمل الثناء عليه بأنه أكمل عبد لله علما وعملا.

وهذان الاسمان الشريفان مرتبان في التسمية بهما للخلق والأسبق منهما عند قوم وهم الأكثرون هو أحمد وهو الذي سماه الله به في الإنجيل كما في سورة الصف: {وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ} . ثم محمد ااذي سماه به جده توفيقا من الله وهو اسمه في القرآن العظيم كما في سورة الفتح: {مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ} . فالسابق إذا هو أحمد. والذين يذهبون إلى هذا يقولون أن الترتيب بينهما في التسمية على حسب الترتيب الذي بين المقامين المدلولين لهما فإن المقام الأول هو مقام عبوديته وحمده لله، والمقام الثاني هو مقام كماله بأخلاقه وصفاته وأعماله. فهو قد حمد الله أكثر الحمد في مقام عبوديته فجازاه على ذلك بأن كان محمودا مكررا حمده في مقام كمالاته والجزاء من جنس العمل فهو ما كان محمدا حتى كان أحمد وهذا ترتيب ظاهر وجيه. ويكون وجه تقديم اسم محمد في هذا الحديث على هذا القول أنه أشهر أسمائه وأنه اسمه في القرآن العظيم.

وذهب قوم إلى أسبقية اسمه محمد، وأنه سمي به في التوراة، واستدلوا على هذا بأدلة ونقلوا من التوراة نقولا. ووجه التقديم لاسم محمد على هذا القول أنه نظر إلى أنه يوجد على فطرة الكمال ويشب على الكمالات والأخلاق الفاضلة التي يتكرر حمده عليها وقد حمده أهله صبيا رضيا، وحمده قومه شابا سريا وسموه بالأمين ثم لما أنعم الله عليه بالنبوة كان أحمد الخلق لله بما كان له حينئذ من العلم بكمالات الله وإنعاماته. وهو وإن كان مفطورا على الإيمان والعلم والكمال

ص: 301