الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي
ريم على القاع بين البان والعلم
…
أحل سفك دمي في الأشهر الحرم
رمى القضاء بعيني جؤذر أسدا
…
يا ساكن القاع أدرك ساكن الأجم
لما رنا حدثتني النفس قائلة
…
يا ويج جنبك بالسهم المصيب رمى
جحدتها وكتمت السهم في كبدي
…
جرح الأحبة عندي غير ذي الم
رزقت أسمح ما في الناس من خلق
…
إذا رزقت التماس العذر في الشيم
يالائمي في هواه والهوى قدر
…
لو شفك الوجد لم تعذل ولم تلم
لقد انلتك إذنا غير واعية
…
ورب منتصت والقلب في صمم
يا ناعس الطرف لاذقت الهوى أبدا
…
أسهرت مضناك في حفظ الهوى، فنم
أفديك الفا ولا الو الخيار فدى
…
أغراق بالبخل من أغراه بالكرم
سرى فصادف جرحا داميا فأسا
…
ورب فضل على العشاق للحلم
من الموائس بانا بالربى وقتا
…
اللاعبات بروحي السافحات دمي
السافرات كأمثال البدور ضحى
…
يغرن شمس الضحى بالحلى والعصم
القاتلات بأجفان بها سقم
…
وللمنية أسباب من السقم
العاثرات بألباب الرجال وما
…
أقلن من عثرات الدل في الرسم
المضرمات خدودا أسفرت وجلت
…
عن فتنة تسلم الأكباد للضرم
الحاملات لواء الحسن مختلفا
…
أشكاله وهو فرد غير منقسم
من كل بيضاء أو سمراء زينتا
…
للعين، والحسن في الارام كالعصم
برعن للبصر السامي، ومن عجب
…
إذا أشرن أسرن الليث بالعنم
وضعت خدي وقسمت الفؤاد ربي
…
يرتعن في كنس منه وفي أكم
يا بنت ذي اللبد المحمى جانبه
…
القاك في الغاب أم القاك في الأطم
ما كنت أعلم حتى عن مسكنه
…
ان المنى والمنايا مضرب الخيم
من أنبت العصن من صمصامة ذكر؟
…
وأخرج الريم من ضرغامة قرم؟
بيني وبينك من سمر القنا حجب
…
ومثلها عفة عذرية العصم
لم أغش مغناك إلا في غضون كرى
…
مغناك أبعد للمشتاق من ارم
يا نفس دنياك تخفى كل مبكية
…
وان بدا لك منها حسن مبتسم
فضى بتقواك فها كلما ضحكت
…
كما يفض أذى الرقشاء بالثرم
مخطوبة منذ كان الناس خاطبة
…
من أول الدهر لم ترمل ولم تئم
يفنى الزمان ويبقى من اسائتها
…
جرح بادم يبكي منه في الادم
لا تحظى بجناها أو جنايتها
…
الموت بالزهر مثل الموت بالفحم
كم نائم لا يراها وهي ساهرة
…
لولا الأماني والأحلام لم ينم
طورا تمدك في نعمى وعافية
…
وتارة في قرار البؤس والوصم
كم ضللتك ومن تحجب بصيرته
…
ان يلق صابا يرد أو علقما يسم
يا ويلتاه لنفسي راعها ودها
…
مسودة الصحف في مبيضة اللمم
ركضتها في مريع المعصيات وما
…
أخذت من حمية الطاعات للتخم
هامت على أثر اللذات تطلبها
…
والنفس ان يدعها داعي الصبا تهم
صلاح أمرك للأخلاق مرجعه
…
فقوم النفس بالأخلاق تستقم
والنفس من خيرها في خير عافية
…
والنفس من شرها في مرتع وخم
تطفي إذا مكنت من لذة وهوى
…
طغى الجياد إذا عضت على الشكم
ان جل ذنبي عن الغفران لي أمل
…
في الله يجعلني في خير معتصم
ألقى رجائي إذا عز المجير على
…
مفرج الكرب في الدارين والغمم
إذا خفضت جناح الذل أسأله
…
عز الشفاعة لم أسأل سوى أمم
وان تقدم ذو تقوى بصالحة
…
قدمت بين يديه عبرة الندم
لزمت باب أمير الأنبياء ومن
…
يمسك بمفتاح باب الله يغتنم
فكل فضل واحسان وعارفة
…
ما بين مستلم منه وملتزم
علقت من مدحه حبلا أعز به
…
في يوم لا عز بالأنساب واللحم
يزري قريضي زهيرا حين أمدحه
…
ولا يقاس إلى جودي ندى هرم
محمد صفوة الباري ورحمته
…
وبغية الله من خلق ومن نسم
وصاحب الحوض يوم الرسل سائلة
…
متى الورود وجبريل الأمين ظمى
سناؤه وسناه الشمس طالعة
…
فالجرم في فلك والضوء في علم
قد أخطأ النجم ما نالت أبوته
…
من سؤدد باذخ في مظهر سنم
نموا إليه فزادوا في الورى شرفا
…
ورب أصل لفرع في الفخار نمى
حواه في سبحات الطهر قبلهم
…
نوران قاما مقام الصلب والرحم
لما راه بجيرا قال نعرفه
…
بما حفظنا من الأسماء والسيم
سائل حراء وروح القدس هل علما
…
مصون سر عن الادراك منكتم
كم جيئة وذهاب شرفت بهما
…
بطحاء مكة في الأصباح والغسم
ووحشة لابن عبد الله بينهما
…
أشهى من الانس بالاحباب والحشم
يسامر الوحي فيها قبل مهبطه
…
ومن يبشر بسيمي الخير يتسم
لما دعا الصحب يستسقون من ظمإ
…
فاضت يداه من التسنيم بالسنم
وظللته فصارت تستظل به
…
غمامة جذبتها خيرة الديم
محبة لرسول الله اشربها
…
قعائد الدير والرهبان في القمم
ان الشمائل ان رقت يكاد بها
…
يغرى الجماد ويغرى كل ذي نسم
ونودى اقرأ تعالى الله قائلها
…
لم تتصل قبل من قيلت له بفم
هناك اذن للرحمن فامتلأت
…
أسماع مكة من قدسية النغم
فلا تسل عن قريش كيف حيرتها
…
وكيف نفرتها في السهل والعلم
تساءلوا عن عظيم قد ألم بهم
…
رمى المشايخ والولدان باللمم
يا جاهلين على الهادي ودعوته
…
هل تجهلون مكان الصادق العلم؟
لقبتموه أمين القوم في صغر
…
وما الأمين على قول بمتهم
فاق البدور وفاق الأنبياء فكم
…
بالخلق والخلق من حسن ومن عظم
جاء النبيون بالايات فانصرمت
…
وجئتنا بحكيم غير منصرم
آياته كلما طال المدى جدد
…
يزينهن جلال العتق والقدم
يكاد في لفظه منه مشرفة
…
يوصيك بالحق والتقوى وبالرحم
يا أنصح الناطقين الضاد قاطبة
…
حديثك الشهد عند الذائق الفهم
حليت من عطل جيد البيان به
…
في كل منتثر في حسن منتظم
بكل قول كريم أنت قائله
…
تحيي القلوب وتحيي ميت الهمم
سرت بشائر بالهادي ومولده
…
في الشرق والغرب مسرى النور في الظلم
تخطفت مهج الطاغين من عرب
…
وطيرت أنفس الباغين من عجم
ريعت لها شرف الايوان فانصدعت
…
من صدمة الحق لا من صدمة القدم
أتيت والناس فوضى لا تمر بهم
…
إلا على صنم قد هام في صنم
والأرض مملوءة جورا مسخرة
…
لكل طاغية في الخلق محتكم
مسيطر الفرس يبغى في رغيته
…
وقيصر الروم من كبر أصم عم
يعذبان عباد الله في شبه
…
ويذبحان كما ضحيت بالغنم
والخلق يفتك أقواهم بأضعفهم
…
كالليث بالبهم أو كالحوت بالبلم
أسرى بك الله ليلا إذ ملائكة
…
والرسل في المسجد الأقصى على قدم
لما خطرت به التفوا بسيدهم
…
كالشهب بالبدر أو كالجند بالعلم
صلى وراءك منهم كل ذي خطر
…
ومن يفز بحبيب الله يأتمم
جبت السماوات أو ما فوقهن بهم
…
على منورة درية اللجم
ركوبة لك من عز ومن شرف
…
لا في الجياد ولا في الأينق
مشيئة الخالق الباري وصنعته
…
وقدرة الله فوق الشك والتهم
حتى بلغت سماء لا يطار لها
…
على جناح ولا يسعى على قدم
وقيل كل نبي عند رتبته
…
ويا محمد هذا العرش فاستلم
خططت للدين والدنيا علومهما
…
يا قاريء اللوح بل بالأمس القلم
أحطت بينهما بالسر وانكشفت
…
لك الخزائن من علم ومن حكم
وضاعف القرب ما قلدت من منن
…
بلا عداد وما طوقت من نعم
سل عصبة الشرك حول الغار سائمة
…
لولا مطاردة المختار لم تسم
هل أبصروا الأثر الوضاء أم سمعوا
…
همس التسابيح والقران من أمم؟
وهل تمثل نسج العنكبوت لهم
…
كالغاب، والحائمات الزغب كالرخم
فأدبروا ووجوه الأرض تلعنهم
…
كباطل من جلال الحق منهزم
لولا يد الله بالجارين ما سلما
…
وعينه حول ركن الدين لم يقم
تواريا بجناح لله وأستترا
…
ومن يضم جناح الله لا يضم
يا أحمد الخير لي جاه بتسميتي
…
وكيف لا يتسامى بالرسول سمى
المادحون وأرباب الهوى تبع
…
لصاحب البردة الفيحاء ذي القدم
مديحه فيك حب خالص وهوى
…
وصادق الحب يملي صادق الكلم
الله يشهد أني لا أعارضه
…
من ذا يعارض صوب العارض العرم
وإنما أنا بعض الغابطين ومن
…
يغبط وليك لا يذمم ولا يلم
هذا مقام من الرحمن مقتبس
…
ترمى مهابته سحبان بالبكم
البدر دونك في حسن وفي شرف
…
والبحر دونك في خير وفي كرم
شم الجبال إذا طاولتها انخفضت
…
والأنجم الزهر ما واسمتها تسم
والليث دونك بأسا عند وثبته
…
إذا مشيت إلى شاكي السلاح كمى
تهفو إليك وان أدميت حبتها
…
في الحرب أفئدة الأبطال والبهم
محبة الله ألقاها وهيبته
…
على ابن امنة في كل مصطدم
كأن وجهك تحت النقع بدر دجى
…
يضيء ملتثما أو غير ملتثم
بدر تطلع في بدر فغرته
…
كغرة النصر تجلو داجي الظلم
ذكرت باليتيم في القران تكرمة
…
وقيمة اللؤلؤ المكنون في اليتم
الله قسم بين الناس رزقهم
…
وأنت خيرات في الأرزاق والقسم
ان قلت في الأمر لا، أو قلت فيهم نعم
…
فخيره عند الله في لا منك أو نعم
أخوك عيسى دعا ميتا فقام له
…
وأنت أحييت أجيالا من الرسم
والجهل موت، فأن أوتيت معجزة
…
فابعث منالجهل أو فابعث من الرجم
قالوا غزوت، ورسل الله ما بعثوا
…
لقتل نفس ولا جاؤا لسفك دم
جهل وتضليل أحلام وسفسطة
…
فتحت بالسيف بعد الفتح بالقلم
لما أتى لك عفوا كل ذي حسب
…
تكفل السيف بالجهال والعمم
والشر ان تلقه بالخير ضقت به
…
ذرعا وان تلقه بالشر ينحسم
سل المسيحية الغراء كم شربت
…
بالصاب من شهوات الظالم الغلم
طريدة الشرك يؤذيها ويوسعها
…
في كل حين قتالا ساطع الحدم
لولا حماة لها هبوا لنصرتها
…
بالسيف ما انتفعت بالرفق والرحم
لولا مكان لعيسى عند مرسله
…
وحرمة وجبت للروح في القدم
لسمر البدن الطهر الشريف على
…
لوحين لم يخض مؤذيه ولم يجم
جل المسيح وذاق الصلب شائنة
…
ان العقاب بقدر الذنب والجرم
أخو النبي وروح الله في نزل
…
فوق السماء ودون العرش محترم
علمتهم كل شيء يجهلون به
…
حتى القتال وما فيه من الذمم
دعوتهم لجهاد فيه سؤددهم
…
والحرب أس نظام الكون والأمم
لولاه لم نر للدولات في زمن
…
ما طال من عمد أو قر من دعم
تلك الشواهد تترى كل اونة
…
في الأعصر الغر لا في الأعصر الدهم
بالأمس مالت عروش واعتلت سرر
…
لولا القذائف لم تثلم ولم تصم
أشياع عيسى أعدوا كل قاصمة
…
ولم نعد سوى حالات منقصم
مهما دعيت إلى الهيجاء قمت لها
…
ترمى بأسد ويرمى الله بالرجم
على لوائك منهم كل منتقم
…
لله مستقتل في الله معتزم
مسبح للقاء الله مضطرم
…
شوقا على سابح كالبرق مضطرم
لو صادف لدهر يبغي نقلة فرمى
…
بعزمه في رحال الدهر لم يرم
بيض مفاليل من فعل الحروب بهم
…
من أسيف الله لا الهندية الخذم
كم في التراب إذا فتشت عن رجل
…
من مات بالعهد أو من مات بالقسم
لولا مواهب في بعض الأنام لما
…
تفاوت الناس في الأقدار والقيم
شريعة لك فجرت العقول بها
…
عن ذاخر بصنوف العلم ملتطم
يلوح حول سنا التوحيد جوهرها
…
كالحلى للسيف أو كالوشى للعلم
غراء حامت عليها أنفس ونهى
…
ومن يجد سلسلا من حكمة يحم
نور السبيل يساس العالمون بها
…
تكفلت بشباب الدهر والهرم
يجرى الزمان وأحكام الزمان على
…
حكم لها نافذ في الخلق مرتسم
لما اعتلت دولة الاسلام واتسعت
…
مشت ممالكه في نورها التمم
وعلمت أمة بالقفر نازلة
…
رعى القياصر بعد الشاء والنعم
كم شيد المصلحون العالمون بها
…
في الشرق والغرب ملكا باذخ العظم
للعلم والعدل والتمدين ما عزموا
…
من الأمور وما شدوا من الحزم
سرعان ما فتحوا الدنيا لملتهم
…
وانهلوا الناس من سلسالها الشبم
ساروا عليها هداة الناس فهي بهم
…
الى الفلاح طريق واضح العظم
لا يهدم الدهر ركنا شاد عدلهم
…
وحائط البغي ان تلمسه ينهدم
نالوا السعادة في الدارين واجتمعوا
…
على عميم من الرضوان مقتسم
دع عنك روما واثينا وما حوتا
…
كل اليواقيت في بغداد والتوم
وخل كسرى وايوانا يدل به
…
هوى على اثر النيران والايم
واترك رعسيس، ان الملك مظهره
…
في نهضة العدل لا في نهضة الهرم
دار الشرائع روما كلما ذكرت
…
دار السلام لها القت يد السلم
ما ضارعتها بيانا عند ملتأم
…
ولا حكتها قضاء عند مختصم
ولا احتوت في طراز من قياصرها
…
على رشيد ومأمون ومعتصم
من الذين إذا سارت كتائبهم
…
تصرفوا بحدود الأرض والتخم
ويجلسون إلى علم ومعرفة
…
فلا يدانون في عقل ولا فهم
يطأطى العلماء الهام أن نبسوا
…
من هيبة العلم لا من هيبة الحكم
ويمطرون فما الأرض عن محل
…
ولا بمن مات فوق الأرض من عدم
خلائف الله جلوا عن موازنة
…
فلا تقيس أملاك الورى بهم
من في البرية كالفاروق معده؟
…
وكابن عبد العزيز الخاشع الحشم؟
وكالامام إذا ما فض مزدحما
…
بمدمع في ماقي القوم مزدحم
الزاخر العذب في علم وفي أدب
…
والناصر الندب في حرب وفي سلم
أو كابن عفان والقران في يده
…
يحنو عليه كما تحنو على الفطم
ويجمع الاي ترتيبا وينظمها
…
عقدا يجيد الليالي غير منفصم
جرحان في كبد الاسلام ما التأما
…
جرح الشهيد وجرح بالكتاب دمى
وما بلاء أبي بكر بمتهم
…
بعد الجلائل في الأفعال والخدم
بالحزم والعزم حاط الدين في محن
…
أضلت الحلم من كهل ومحتلم
واحدن بالراشد الفاروق عن رشد
…
في الموت وهو يقين غير منبهم
يجادل القوم مستلا مهنده
…
في أعظم الرسل قدرا كيف لم يدم
لا تعذلوه إذا طاف الذهول به
…
مات الحبيب فضل الصثب عن رغم
يا رب صل وسلم ما أردت على
…
نزيل عرشك خير الرسل كلهم
محيي الليالي صلاة لا يقطعها
…
إلا بدمع من الاشفاق منسجم
مسبحا لك جنح الليل محتملا
…
ضرا من السهد أو ضرا من الورم
رضية نفسه لا تشتكي سأما
…
وما مع الحب ان اخلصت من سأم
وصل ربي على ال له نخب
…
جعلت فيهم لواء البيت والحرم
بيض الوجوه ووجه الدهر ذو حلك
…
شم الأنوف وأنف الحادثات حمى
وأهد خير صلاة منك أربعة
…
في الصحب صحبتهم مرعية الحرم
الراكبين إذا نادى النبي بهم
…
ما هال من جلل واشتد من عمم
الصابرين ونفس الأرض واجفة
…
الضاحكين الى الأخطار والقحم
يا رب هبت شعوب من منيتها
…
واستيقظت أمم من رقدة العدم
سعد ونحس وملك أنت مالكه
…
تديل من نعم فيه ومن نقم
رأى قضاؤك فينا رأي حكمته
…
أكرم بوجهك من قاض ومنتقم
فاللطف لأجل رسول العالمين بنا
…
ولا تزد قومه خسفا ولا تسم
يا رب أحسنت بدء المسلمين به
…
فتمم الفضل وامنح حسن مختتم
بسم الله الرحمن الرحيم
الكتاب والمراجع
1-
السيرة النبوية: للحافظ المؤرخ محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي، دار مكتبة الهلال، ص. ب: 155003، بيروت.
2-
السيرة النبوية: لابن هشام، مؤسسة علوم القران.
3-
المدائح النبوية في الأدب العربي: زكي مبارك، مطبوعات الشعب.
4-
الزيده في شرح البردة: تأليف: بدر الدين محمد الغزي، حققها أستاذ الأدب المملوكي، د. عمر موسى باشا. 1972.
5-
المجموعة النبهانية في المدائح النبوية: ج 1- دار الكتاب القطرية تحت رقم 6/ 811 ي 344.
6-
الصوفية في الاسلام: د. را. نيكلسون، ترجمة نور الدين شربيه، مكتبة الخانجي، 1951.
7-
المعارضات في الشعر: تأليف: محمد بن سعيد بن حسين، النادي الأدبي، الرياض- مطابع الفرزدق، 1980.
8-
أشعار الشعراء الستة الجاهلين: يوسف سليمان عيسى، دار الافاق الجديدة، بيروت، ط 2، 1981.
9-
المعجم المفصل بأسماء الملابس عند العرب: رينهارت دوزي، دار الحرية للطباعة، 1971.
10-
الشوقيات: أحمد شوقي، دار الكتاب العربي، بيروت.
11-
أحمد شوقي: أمير الشعراء، دراسة ونصوص، فوزي عطوى، دار صعب، بيروت. 1978.
12-
أحمد شوقي: بقلم زكي مبارك: إعداد كريمة زكي مبارك الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1977.
13-
تاريخ الأدب العربي: د. عمر فروخ، دار العلم للملايين، بيروت ط 41، 1984.
14-
تاريخ الأدب العربي: أحمد حسن زيارت، دار النهضة، مصر.
15-
خصائص شعر المخضرمين: د. يحيى الجبوري، أستاذ بجامعة بغداد وجامعة قطر، مؤسسة الرسالة، بيروت- لبنان. 1981.
16-
ديوان البوصيري: تحقيق محمد الكيلاني، شركة ومكتبة ومطبعة، مصطفى الباني الحلبي، 1955.
17-
ديوان ابن الفارض: كرم بستاني، بيروت- لبنان، دار صادر بيروت.
18-
رواية جديدة: دراسة الأدب في عهد صدر الاسلام، تأليف: د.
سعيد حسن منصور، مؤسسة العهد للصحافة والطباعة والنشر، الدوحة- قطر. 1981 م.
19-
شوقي وقضايا العصر والحضارة: د. حلمي علي مرزوق، دار النهضة العربية، بيروت، 1979.
20-
شرح البردة للبوصيري ونهج البردة لشوقي: شرح وتحقيق ونقد فتحي عثمان، دار المعرفة- مطبعة زهران، القاهرة، 1973.
21-
شرح قصيدة كعب: جمال الدين محمد بن هشام الأنصاري، مؤسسة دار علوم القران، دمشق- بيروت.
22-
شرح البردة: إعداد أسامة خليل، مطبعة نهضة مصر.
23-
شعراء النصرانية في الجاهلين: الأب: لويس شيخو، المطبعة النموذجية.
24-
شعراء العربية في القرن العشرين: أنيس المقدس، مؤسسة الريحان للطباعة والنشر، الطبعة 2، 1980.
25-
شعر زهير بن أبي سلمى: تحقيق د. فخر الدين قباوة، منشورات دار الافاق الجديدة، بيروت، 1970.
26-
شوقي شاعر الوطنية والمسرح والتاريخ: فوزي عطوى، الشركة اللبنانية للكتاب، بيروت، 1971.
27-
من المدائح النبوية: كشف الغمة في مدح سيد الأمة، محمود سامي البارودي، دار الشعب- القاهرة، 1978.
28-
مديح الرسول بعد حياته د. صلاح عيد، مطابع الناشر العربي، القاهرة، 1979.
29-
مختصر الشمائل المحمدية: للإمام ابن عيسى محمد بن سورة الترمزي، المكتبة الاسلامية، عمان- الأردن، 1971.
30-
وطنية شوقي: د. أحمد محمد الحوفي، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1978.
31-
من تاريخ الأدب العربي: د. طه حسين، دار العلم للملايين، بيروت، الطبعة الثانية، 1978.
رقم الإيداع بدار الكتاب القطرية 419 لسنة 1987 م