الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عبد الله بن إِسْحَاق
(000 - نحو 375 هـ = 000 - نحو 985 م)
عبد الله بن إسحاق بن إبراهيم، من آل زياد بن أبيه: أمير اليمن. وليها لبني العباس، بعد وفاة أبيه (سنة 371 هـ وتضعضعف في أيامه دولة " آل زياد " في اليمن، فتغلب عليه العبيد، وانفرد ولاة الأطراف وأصحاب الحصون، كلّ بما في يده من الملك. واستمرت إمارته نحو أربع سنين، وتوفي في زبيد (1) .
ابن غانِيَة
(000 - 599 هـ = 000 - 1203 م)
عبد الله بن إسحاق بن محمد، ابن غانية: آخر الولاة من بني غانية في جزائر الباليار (ميورقة وما حولها) نشأ فيها مع أخويه عليّ ويحيى، وصحبهما في العبور إلى بجاية، والإيغال في " الجزائر " وحصار قنسطينة حيث قتل على وولي يحيى (انظر ترجمتيهما) فأرسله يحيى إلى
ميورقة، وكان الوالي عليها من قبلهم أخ لهم اسمه محمد، فلما بلغها عبد الله علم أن محمدا دخل في طاعة الموحدين (بني عبد المؤمن) فدخلها عنوة ونفي أخاه محمدا إلى الأندلس، وأعاد تنظيم الإمارة والدعاء لبني العباس، وذلك نحو سنة 590 هـ أو قبلها بقليل. وجرى في غزو الروم على سنن أبيه (وقد تقدمت ترجمته) واستمر في شبه استقلال إلّا عن أخيه يحيى (وكان في إفريقية) واشتد على الموحدين أمرهما في ميورقة وافريقية، فيسر أمير المؤمنين أبو عبد الله محمد بن معقوب (من بني عبد المؤمن (أسطولا ضخما بقيادة عمه إدريس ابن يوسف بن عبد المؤمن.
وجعل على الجيش عثمان بن أبي حفص (من أشياخ
(1) الجداول المرضية 166 وفيه ان اسم صاحب الترجمة مختلف فيه، قيل: " إبراهيم.
وقيل: زياد، والصحيح عبد الله ". ومثله في بلوغ المرام 14 إلا أن هذا يذكر ولاية عبد الله سنة 391 ويقول: إنه كان طفلا حين مات أبوه، وتولت أخته " هند " تربيته، كما تولى " الحسين بن سلامة " القيام بشؤون إمارته.
الموحدين) فقصدا ميورقة وفتحاها عنوة وقتلا أميرها عبد الله، وبمقتله انتهى أمر بني غانية فيها (1) .
ابن الدَّهَّان
(522 - 581 هـ = 1128 - 1185 م)
عبد الله بن أسعد بن علي، أبو الفرج، مهذب الدين الحمصي، ابن الدهان: شاعر، من الكتاب الفقهاء. ولد في الموصل. وأقام مدة بمصر. وانتقل إلى الشام، فولي التدريس بحمص، وتوفي بها. له " ديوان شعر - ط " وكتاب " شرح الدروس - خ " كلاهما له، منه نسخة كتبت بالموصل سنة 553 وهي الآن في مكتبة شهيد علي باشا باستنبول، الرقم 2349 (كما في مذكرات الميمني - خ)(2) .
اليافِعي
(698 - 768 هـ = 1298 - 1367 م)
عبد الله بن أسعد بن علي اليافعي، عفيف الدين: مؤرخ، باحث، متصوف، من شافعية اليمن.
نسبته إلى يافع من حمير. ومولده ومنشأه في عدن. حج سنة 712 هـ وعاد إلى اليمن. ثم رجع إلى مكة سنة 718 فأقام، وتوفي بها. من كتبه " مرآة الجنان، وعبرة اليقظان، في معرفة حوادث الزمان - ط " أربعة مجلدات، و " نشر المحاسن الغالية، في فضل مشايخ الصوفية أصحاب المقامات العالية - ط " و " الدر النظيم في خواصّ القرآن العظيم - ط " رسالة، و " مرهم العلل المعضلة - ط " و " روض الرياحين في مناقب الصالحين - ط " و " أسنى المفاخر في مناقب الشيخ عبد القادر - خ "(3) .
(1) المعجب 273 و 275 و 314.
(2)
وفيات الأعيان 1: 256 والنجوم الزاهرة 5: 365 وفيه: وفاته سنة 559 هـ وابن الوردي 2: 133 وفيه من شعره. " ويمر بي، يخشى الوشاة، ولفظه شتم، وملء جفونه تسليم! ".
(3)
غربان الزمان - خ. والدرر الكامنة 2: 247 والفوائد البهية 33 في التعليقات. وشذرات الذهب
ابن خَزْرَج
(407 - 478 هـ = 1016 - 1086 م)
عبد الله بن إسماعيل بن محمد بن خزرج اللخمي الإشبيلي، أبو محمد: من العلماء بالحديث.
من أهل إشبيلية. وبها وفاته. أشار الذهبي إلى أن له " تاريخا " ولم يسمه (1) .
ابن المِعْمار
(000 - 742 هـ = 000 - 1341 م)
عبد الله بن إسماعيل الأسدي البغدادي، أبو محمد، جلال الدين ابن المعمار، كاتب أديب، نعت بالفيلسوف. له شعر. من أهل بغداد، توفي بالحلة (2) .
المَوْلى عبد الله
(1121 - 1171 هـ = 1710 - 1757 م)
عبد الله بن إسماعيل بن الشريف محمد ابن علي الحسني العلويّ السجلماسي: من ملوك دولة الأشراف العلويين بمراكش. ولد بتافيلالت. وبويع له بعد وفاة أخيه أحمد (سنة 1141 هـ وكان جبارا، قاسي النفس، سفاكا للدماء، خلع أربع مرات، وعاد. وانتهى أمره بأن استقر في مكان بقرب فاس الجديدة سنة 1159 وأقام به مهملا لا يأتيه احد، وبيعة في أعناق الناس، وهم كما يقول السلاوي:" فارّون منه، لكثرة ما سفك من الدماء بغير سبب ظاهر " إلى أن مات.
ودفن بفاس الجديدة (3) .
البَهْبَهَاني
(1262 - 1328 هـ = 1846 - 1910 م)
عبد الله بن إسماعيل بن نصر الله
6: 210 و Brock 2: 226 ومعجم المطبوعات 1952 وطبقات الشافعية 6: 103 وفيه: وفاته سنة 767 ومثله في مفتاح السعادة 1: 217.
(1)
سير النبلاء - خ. المجلد 15.
(2)
علماء بغداد 65.
(3)
الستقصا 4: 59 - 86 والدرر الفاخرة 52 وإتحاف أعلام الناس 4: 389.