المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌المجلد السادس

- ‌حرف الميم

- ‌من اسمه محمود

- ‌من اسمه محمويه ومخارق

- ‌من أسمه مخاشن ومختار

- ‌من اسمه مخلد

- ‌من اسمه مخول ومخيس

- ‌من اسمه مدرك

- ‌من اسمه مدلاج ومراذم

- ‌من اسمه مرثد ومرجا

- ‌من اسمه مرداس ومر

- ‌من اسمه مرزوق ومروان

- ‌من اسمه مزاحم ومزيد

- ‌من اسمه مزيدة ومساور

- ‌من اسمه مستورد والمسدد

- ‌من اسمه مسرع ومسرة

- ‌من اسمه مسروح ومسرور

- ‌من اسمه مسعدة ومسعر

- ‌من اسمه مسعود

- ‌من اسمه مسكين ومسلم

- ‌من اسمه مسلمة

- ‌من اسمه مسمع

- ‌من اسمه مسور

- ‌من اسمه المسيب

- ‌من اسمه مشرس

- ‌من اسمه مشرح ومشمرخ ومصادف

- ‌من اسمه مصبح ومصرف

- ‌من اسمه مصعب

- ‌من اسمه مضاء

- ‌من اسمه مضر

- ‌من اسمه مطرف ومطروح

- ‌من اسمه مطر

- ‌من اسمه مطلب ومطهر

- ‌من اسمه مطيع

- ‌من اسمه مظفر

- ‌من اسمه معان

- ‌من اسمه معاوية

- ‌من اسمه معبد ومعتمر

- ‌من اسمه معتب ومعدان

- ‌من اسمه معروف ومعقل

- ‌من اسمه معلى

- ‌من اسمه معمر

- ‌من اسمه مغلطاي

- ‌من اسمه مغيث ومغيرة

- ‌من اسمه مفرح والمفضل

- ‌من اسمه مقاتل

- ‌من اسمه مقدام

- ‌من اسمه مكبر

- ‌من اسمه مكرم ومكلبة

- ‌من اسمه مكلس ومكي

- ‌من اسمه ملحان ومنتصر ومنحل

- ‌من اسمه منذر

- ‌من اسمه منصور

- ‌من اسمه منفر ومنكدر

- ‌من اسمه المنهال ومنومن

- ‌من اسمه منير ومنيع

- ‌من اسمه مهاجر ومهدي

- ‌من اسمه مهلب

- ‌من اسمه مهنأ

- ‌من اسمه المؤتمن

- ‌من اسمه مودود ومورق

- ‌من اسمه موسى

- ‌من اسمه مؤمل

- ‌من اسمه مياح

- ‌من اسمه ميسرة

- ‌من اسمه ميسور وميكائيل

- ‌من اسمه ميمون وميناء

- ‌حرف النون

- ‌من اسمه نابت ونابغة

- ‌من اسمه ناجية

- ‌من اسمه ناشب وناشرة

- ‌من اسمه نباتة ونبيشة

- ‌من اسمه نجدة ونجم

- ‌من اسمه نجي ونرجس

- ‌من اسمه نزار ونسطور

- ‌من اسمه نصر

- ‌من اسمه نصرويه ونصير

- ‌من اسمه نصر الله والنضر

- ‌من اسمه نضير ونظار ونظيف

- ‌من اسمه النعمان ونعمة

- ‌من اسمه نعيم

- ‌من اسمه نمير

- ‌من اسمه نهشل

- ‌من اسمه نوح

- ‌من اسمه نوفل

- ‌حرف الهاء

- ‌من اسمه هارون

- ‌من اسمه هاشم

- ‌من اسمه هانئ

- ‌من اسمه هبة الرحمن وهبة الله

- ‌من اسمه هبيرة

- ‌من اسمه الهجنع والهجيم

- ‌من اسمه الهذيل والهرماس

- ‌من اسمه هشام

- ‌من اسمه همام

- ‌من اسمه هناد

- ‌من اسمه هود وهلال

- ‌من اسمه الهيثم

- ‌حرف الواو

- ‌من اسمه واثق والوازع

- ‌من اسمه واسط

- ‌من اسمه واصل وواضح

- ‌من اسمه وافد وواقد ووالبة

- ‌من اسمه والان ووبرة

- ‌من اسمه وثيمة

- ‌من اسمه وجيه

- ‌من اسمه ورام والوركاني

- ‌من اسمه وزير

- ‌من اسمه وزيرة ووصيف

- ‌من اسمه وضاح ووقاص

- ‌من اسمه الوليد

- ‌من اسمه وهب

- ‌حرف اللام ألف

- ‌من اسمه لاحق ولاهز

- ‌حرف الياء

- ‌ياسر وياسين

- ‌من اسمه يافع وياقوت

- ‌من اسمه يحيى

- ‌من اسمه يزيد

- ‌من اسمه يسار

- ‌من اسمه يسر ويسير

- ‌من اسمه اليسع

- ‌من اسمه يعقوب

- ‌من اسمه يغنم ويفودان

- ‌من اسمه يقظان ويمان

- ‌من اسمه يوسف

الفصل: ‌من اسمه وثيمة

[759]

"وبرة" الكلبي أن طلحة والزبير جلدا في الخمر ثمانين قال ابن حزم في الإنصاف مجهول قلت ذكر له ترجمة في تهذيب التهذيب لأنه وقعت له رواية عند النسائي في الكبرى.

ص: 217

"‌

‌من اسمه وثيمة

"

[760]

"وثيمة" بن موسى قال ابن أبي حاتم حدث عن سلمة بن الفضل بأحاديث موضوعة قلت فمنها عن سلمة عن ابن سمعان عن الزهري عن سالم عن أبيه عن عمرو رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال إن لكل شيء معدنا ومعدن التقوى قلوب العارفين سمعه من وثيمة أحمد بن إبراهيم بن ملحان وله عن مالك حديث منكر انتهى وابن سمعان المذكور في الحديث الأول تألف ولفظ بن أبي حاتم كتب إلي أحمد بن إبراهيم عن وثيمة عن سلمة بن الفضل بأحاديث موضوعة وقال العقيلي فارسي سكن مصر صاحب أغاليط روى عن كل وقال ابن يونس يكنى أبا حذيفة وكان قد ثقل سمعه قليلا ولم يذكر فيه جرحا وقال مسلمة بن القاسم الأندلسي كان راوية لأخبار الدهور وهو لا بأس به وله كتاب في الردة أجاد فيه وأكثر الرواية لكن فيه مناكير كثيرة ووقفت له على تصنيف كبير في المبتدأ وقصص الأنبياء وفي كتابه أحاديث كثيرة موضوعة وشر منها عنه الأشباه والنظائر ويظهر لي أنه من أصلح ما صنف في ذلك الفن وقال الدارقطني في الغرائب حدثنا الحسن بن رشيق حدثنا الحسين بن حميد بن موسى العكي ثنا وثيمة بن موسى ثنا مالك عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة رضى الله عنه رفعه من كانت عليه تبعة لأخيه فليحللها منه في الدنيا قبل الآخرة حيث لا حمراء ولا بيضاء وقال تفرد به وثيمة والمحفوظ في المعنى عن مالك عن سعيد المقبري عن أبي هريرة رضى الله عنه.

ص: 217