الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أبي ذر قال المؤلف في تلخيصه منتصر وأبوه مجهولان.
[317]
"منحل" بن حكيم عن ابن عوف لا يكاد يعرف روى عنه علي بن الجعد وآخر انتهى نقل ابن عدي عن عثمان الدارمي عن يحيى بن معين انه سأله عنه فقال لا اعرفه قلت حدثنا عنه علي بن الجعد فقال ما اعرفه ثم ساق بن عدي عن أبي يعلى عن نصر بن علي عن الحرشي عن منحل عن ابن عوف خبرا مقطوعا وقال منحل بصري ليس بالمعروف.
"
من اسمه منذر
"
[318]
"منذر" بن حسان عن سمرة قال الدولابي يرمي بالكذب كذا سماه بن الجوزي وانما هو منذر أبو حسان انتهى وذكره ابن حبان في الثقات وقال يروي عن سمرة قال وكان حجاجيا يقول من خالف الحجاج فقد خالف الإسلام.
[319]
"منذر" بن زياد الطائي عن محمد بن المنكدر قال الدارقطني متروك ووهم فيه من قلبه فقال زياد بن منذر وساق له العقيلي من حديث حجاج بن نصير قال حدثنا المنذر عن زيد بن اسلم عن أبيه عن عمر رضى الله عنه مرفوعا كما لا ينفع مع الشرك شيء كذا لا يضر مع الإيمان شيء وكنية المنذر بن زياد أبو يحيى بصري لحقه عمرو بن علي الفلاس وسمع منه وساق بن عدي له مناكير وعند محمد بن صدران عنه مائة حديث وقال الفلاس كان كذابا انتهى ونقل ابن عدي انه كان ينزل في بني مجاشع وقال ابن قتبة أهل الحديث مقرون بان حديث عمرو بن حارث كان يسار يوم العيدين بين يدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالحراب وضعه المنذر بن زياد قال وحدث بن أبي زيد رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمس لحيته في الصلاة وضعه المنذر بن زياد وقال
الساجي يحدث بأحاديث بواطيل وحسبه ممن كان يضع الحديث وقال الحاكم أبو أحمد لا يتابع في روايته وأعل عبد الحق الحديث المتقدم ذكره في الاحكام لحجاج بن نصير فعاب عليه بن القطان ذلك فأصاب فان علته من منذر هذا وحجاج لا يحتمل مثل هذا الموضوع المكشوف والله اعلم وروينا في المحدث الفاضل1 فهو من بني أبي شعبة قال لأبي عوانة كتابك جيد وحفظك ردي أو بالعكس فمع من كنت تطلب الحديث قال مع منذر الصيرفي قال هذا صنع منذر بك قلت فاظنه منذرا هذا.
[320]
"منذر" بن سعيد شيخ لسعيد بن أبي هلال مجهول انتهى وذكر ابن حبان في الثقات فقال يروي المراسيل.
[321]
"منذر" بن أبي طريقة شيخ لعلي بن عابس مجهول.
[322]
"منذر" بن محمد بن المنذر عن أبيه وعنه ابن عقدة قال الدارقطني ليس بالقوي انتهى وقال في غرائب مالك ضعيف.
[323]
"منذر" بن محمد القابوسي قال الدارقطني مجهول انتهى وذكر ابن الوراق ان البرقاني سأل الدارقطني عنه فقال متروك الحديث قلت وهو اخباري يروي الأنساب ونحوها وهو الذي قبله في ما أرى.
[324]
"منذر" أبو يحيى عن محمد بن المنكدر قال الحاكم أبو أحمد لا يتابع في حديثه انتهى وما أدري لم كرره المؤلف فهو ابن زياد المتقدم.
[325]
"منذر" أبو حسان عن سمرة قال ابن حماد الدولابي يرمى بالكذب
1 اسمه "المحدث الفاصل بين الراوي والواعي" للقاضي أبي محمد حسن بن عبد الرحمن ابن خلاد الرامهرمزي المتوفى سنة ستين وثلاث مائة قال: أن حجر هو أول كتاب صنف في علوم الحديث في غالب الظن ذكره صاحب كشف الظنون – محمد شريف الدين.