الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مات في جمادى الاولى سنة ثلاث وسبعين ومائة وله سبع وتسعون سنة.
وفى اسمه أقوال، أشهرها شعبة وأبو بكر.
(10017)
-
أبو بكر بن عياش الحمصي
.
روى عن جعفر بن عبد الواحد الهاشمي.
وعنه عثمان بن شباك.
لا يدري من هو.
أما: (10018) - أبو بكر بن عياش السلمي فله مصنف في غريب الحديث.
روى عن جعفر بن برقان وغيره.
ذكره الخطيب.
وما علمت فيه جرحا.
(10019)
-
أبو بكر بن شعيب
.
عن مالك بن أنس.
قال أبن حبان: لا يحل الاحتجاج به.
روى زهير بن عباد، حدثنا أبو بكر بن شعيب، عن مالك، عن الزهري، عن عمرو بن الشريد، عن فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم، مرفوعاً: من تختم بالعقيق لم يزل يرى خيرا.
هذا كذب.
(10020)
-
أبو بكر بن أبي شيخ [س]
.
هو بكير بن موسى.
عن سالم.
لا يعرف.
تفرد عنه نافع بن عمر الجمحى.
(10021)
- أبو بكر [خ، م، د، ق، س][بن أبي أويس](1) المدنى.
هو عبد الحميد بن عبد الله ثقة.
مر.
(10022)
-
أبو بكر بن شيبة [خ، س] الحزامى
.
هو عبد الرحمن بن عبد الملك.
مر (2) .
(10023)
-
أبو بكر بن إسحاق [ق] بن يسار المخرمى، أخو صاحب المغازى
.
قال البخاري: حديثه منكر.
قلت: يروي عنه يزيد بن أبي حبيب مع تقدمه.
وأخوه محمد.
(10024)
-
أبو بكر بن عبد الله [ق] بن أبي سبرة المدني القاضي الفقيه
.
عن الأعرج، وعطاء بن أبي رباح.
وعنه عبد الرزاق، وأبو عاصم، وجماعة.
ضعفه البخاري، وغيره.
وروى عبد الله وصالح ابنا أحمد عن أبيهما قال: كان
(1) ليس في س.
(2)
2 - 578.
(*)
يضع الحديث.
وقال أبو داود: كان مفتى أهل المدينة.
وروى عباس عن ابن معين، قال: قدم ههنا فاجتمعوا عليه فقال: عندي سبعون ألف حديث، إن أخذتم عنى كما أخذ عن ابن جريج وإلا فلا.
وقال النسائي: متروك.
قلت: ولى قضاء العراق، وبعد وفاته ولى القضاء أبو يوسف.
وهو أبو بكر بن عبد الله بن محمد ابن أحد البدريين أبي سبرة بن أبي رهم العامري.
وقال ابن معين: ليس حديثه بشئ.
حفص الربالى، حدثنا أبو عاصم، عن ابن جريج، أخبرني أبو بكر بن عبد الله ابن أبي سبرة، عن عبد الله بن أبي مريم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من ذكر رجلا بما فيه فقد اغتابه، ومن ذكره بما ليس فيه فقد بهته.
عبد الرزاق وغيره، عن ابن أبي سبرة، عن [عبد الله بن](1) إبراهيم بن محمد، عن [أبي](1) معاوية بن عبد الله بن جعفر، عن أبيه، عن علي - مرفوعاً: إذا كان ليلة النصف من شعبان قوموا (2) ليلها وصوموا نهارها، فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى السماء فيقول: ألا مستغفر فأغفر له، ألا مسترزق فأرزقه حتى يطلع الفجر.
عبد الله بن الوليد، حدثنا أبو بكر بن أبي سبرة، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة - مرفوعاً: شرار أمتى أجرؤهم على صحابتي.
مات أبو بكر سنة اثنتين وستين ومائة.
وكان قد خرج على المنصور مع ابن حسن، وكان تحت يده صدقات، فأمد ابن حسن بأربعة وعشرين ألف دينار.
فأسر أبو بكر وسجن مقيدا، ثم وقع هياج بالمدينة بعد أشهر، فكسر عبيد المدينة السجن وأخرجوه،
وأرادوا فك قيده، فقال: هذا ما يفوت.
ثم وقف وخطب في أسفل المنبر، وحرض الناس على الطاعة، وحذر من شق العصا، فرعى ذلك له المنصور وقال: قد أساء ثم أحسن.
ثم ولى القضاء.
(1) ليس في س.
(2)
هكذا بالاصل.
(*)