الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[نجم]
9015 - نجم بن دينار، أبو عطاء
.
روى عن جمال أكرى أنسا.
مجهول (1) .
9016 - نجم بن فرقد العطار
.
عن أبي هارون العبدي.
قال غير واحد: لا بأس به.
وقال أبو الفتح الأزدي: ليس بذاك القوى.
قلت: قل ما روى.
[نجيح]
9017 - نجيح، أبو معشر [عو] السندي الهاشمي، مولاهم المدني، صاحب المغازى
.
روى عن القرظي، ومحمد بن قيس، وغيرهما.
وعنه ابنه محمد، وبشر بن الوليد، وطائفة.
قال ابن معين: ليس بقوي، كان أميا يتقى من حديثه المسند.
وقال أحمد: كان بصيرا بالمغازي.
وقال ابن مهدي: يعرف وينكر.
وقال ابن أبي شيبة: سألت ابن المديني عن أبي معشر، فقال: ذاك شيخ ضعيف.
ثم قال: كان يحدث عن محمد بن قيس، وعن محمد بن كعب بأحاديث صالحة.
وكان يحدث عن المقبري، ونافع بأحاديث منكرة.
وقال النسائي والدارقطني: ضعيف.
وقال البخاري وغيره: منكر الحديث.
وقال أبو نعيم: كان رجلا ألكن يقول: حدثنا محمد بن كعب [قعب](2) .
وقال علي: كان يحيى بن سعيد يستضعفه جدا، ويضحك إذا ذكره.
أبو معشر، عن سعيد، عن أبي هريرة - مرفوعاً: تهادوا فإن الهدية تذهب وحر الصدر، ولا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن (3) شاة.
(1) في ل: إسناد مجهول.
(2)
من س، ن.
(3)
الفرسن: عظم قليل اللحم، وهو من خف البعير كالحافر للدابة، وقد يستعار للشاة، فيقال فرسن شاة، والذى في الشاة هو الظلف.
والنون زائدة، وقيل أصلية (النهاية) .
(*)
وقد روى عبد الحق من طريقه حديث جابر - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يدخل الله بالحجة الواحدة ثلاثة الجنة، ثم قال: أكثر الناس ضعف أبا معشر، ومع ضعفه يكتب حديثه.
ومن مناكيره: عن هشام، عن أبيه، عن عائشة - مرفوعاً: لا تقطعوا اللحم بالسكين، فإنه من صنيع (1) الاعاجم.
أبو معشر، عن الحويرث، قال: مكث موسى بعد أن كلمه الله أربعين يوما لا يراه أحد إلا مات.
رواه الحاكم في مستدركه.
محمد بن أبي معشر، حدثنا أبي، عن المقبري، عن أبي هريرة - مرفوعاً: لا تقولوا رمضان: فإن رمضان اسم من أسماء الله، ولكن قولوا: شهر رمضان.
أبو الربيع الزهراني، حدثنا أو معشر نجيح، عن سعيد بن أبي سعيد، عن أبي هريرة - مرفوعاً لا تقوم الساعة حتى تعبد اللات والعزى.
قال أبو هريرة: وكأني أنظر إلى نساء دوس يصطفقن بألياتهن على صنم يقاله له ذو الخصلة.
محمد بن بكار، حدثنا أبو معشر، عن المقبري، عن أبي هريرة - مرفوعاً: ليدعن الناس فخرهم في الجاهلية، وليكونن أبغض إلى الله عزوجل من الخنافس.
الزهراني وغيره، حدثنا أبو معشر، عن المقبري، عن أبي هريرة - مرفوعاً: دعوة
المظلوم مستجابة، وإن كان فاجرا فجوره على نفسه.
هذا الحديث رواه سفيان الثوري مع تقدمه على أبي معشر.
عبد الرزاق، عن أبي معشر، عن ابن المنكدر، عن جابر - مرفوعاً: إن الله ليدخل بالحجة الواحدة ثلاثة الجنة: الميت، والحاج عنه، والمنفذ ذلك.
سعيد بن منصور، حدثنا أبو معشر، قال: جلست إلى الأعمش، فقال لي: من أين أنت؟ قلت: من أهل المدينة.
قال: ما تقول في النبيذ؟ قلت: حدثنى نافع
(1) س: صنع.
(*)