الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وبه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنا: إن الانبياء يوم القيامة كل اثنين منهم خليلان، فخليلى منهم يومئذ إبراهيم عليه السلام.
وبه - مرفوعاً: يجئ عيسى ابن مريم عليه السلام من قبل المشرق فيقتل الدجال.
8424 - مروان بن جناح [د، ق]
.
عن يونس بن ميسرة.
وعنه الوليد ابن مسلم، وجماعة.
قال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال الدارقطني: لا بأس به.
وله رواية عن مجاهد، وبسر (1) بن عبيد الله.
قال الوليد بن مسلم، عن مروان، عن يونس بن ميسرة بن حلبس: سمعت
معاوية يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الخير عادة والشر لجاجة.
8425 - مروان بن سالم [ق] الجزري
.
عن الأعمش، وعبد الملك بن أبي سليمان.
وعنه نعيم بن حماد، والوليد بن شجاع، وجماعة.
قال أحمد وغيره: ليس بثقة.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال البخاري، ومسلم، وأبو حاتم: منكر الحديث.
وقال أبو عروبة الحراني: يضع الحديث.
وقال ابن عدي: عامة أحاديثه لا يتابعه الثقات عليه.
عبد المجيد، عن مروان بن سالم، عن صفوان بن عمرو، عن شريح بن عبيد، عن أبي الدرداء: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بلغه عن رجل شدة عبادة قال: كيف عقله؟ فإذا قالوا: حسن - قال: فارجوه.
وإذا قالوا غير ذلك قال: لن يبلغ.
الهيثم بن خارجة، حدثنا الوليد بن مسلم، عن مروان بن سالم القرقسانى، حدثنا الاحوص بن حكيم، عن خالد بن معدان، عن عبادة بن الصامت، حديث: يكون في أمتي رجل يقال له وهب يهب الله له الحكمة، ورجل يقال له غيلان، هو أضر على أمتى من إبليس.
(1) ل: بشر.
والمثبت مضبوط في س.
(*)