الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
8523 - مسلمة بن الصلت
.
عن النضر بن معبد.
قال أبو حاتم: متروك الحديث.
8524 - مسلمة بن عبد الله
.
تابعي.
أرسل حديثاً رواه عنه الهيثم بن حميد.
مجهول.
8525 - مسلمة بن عثمان بن مقسم البرى
.
عن أبيه.
قال أبو حاتم: ذاهب الحديث.
8526 - مسلمة بن علقمة [ت، س، م] المازني
.
عن داود بن أبي هند، ويزيد الرقاشي.
وعنه ابن المديني، والحسن بن قزعة.
وثقه يحيى بن معين.
وضعفه أحمد، فقال: شيخ ضعيف.
روى عن داود مناكير.
قلت: من مناكيره روايته عن داود، عن الشعبي، عن مسروق، عن عائشة في إيلاء النبي صلى الله عليه وسلم من نسائه.
أخرجه الترمذي، فقال: رواه على ابن مسهر، عن داود، عن الشعبي - مرسلا.
وهو أصح.
قال أبو حاتم: هو صالح الحديث.
8527 -
مسلمة بن علي (1)[ق] الخشنى.
شامي واه.
حدث عن يحيى الن الحارث الذمارى، وجماعة.
تركوه، قال دحيم: ليس بشئ.
وقال أبو حاتم: لا يشتغل به.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال النسائي: متروك.
وقال ابن عدي: عامة أحاديثه غير محفوظة.
وقال ابن يونس: سكن مصر فمات بها قبل التسعين (2) ومائة.
حدث عنه محمد بن رمح، وهشام بن عمار، وخلق.
هشام بن عمار، حدثنا مسلمة بن علي عن الأوزاعي، عن يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعاً: إذا خرج أول الآيات طويت الصحف، ورفعت الاقلام، وشهدت الاجساد على الاعمال.
(1) الضبط في س، وفي الاكمال.
(2)
في س: سبعين.
والمثبت في التهذيب أيضا.
(*)
هشام، حدثنا مسلمة، حدثنا الزبيدي، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعاً، قال الله تعالى: أحب عبادي إلى أعجلهم فطرا.
أبو همام السكوني، حدثنا مسلمة، حدثنا الزبيدي، عن الزهري، وعن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعاً: إذا قال الرجل لاخيه هلم أقامرك فقد وجبت عليه كفارة يمين، وإن لم يفعل.
وبه: من قال واللات والعزى فإن كفارتها أن يقول: لا إله إلا الله.
سليمان بن عبد الرحمن، حدثنا مسلمة بن علي، حدثني عمر بن صبح، عن مقاتل ابن حيان، عن عاصم بن ضمرة، عن علي - أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن التقنع، وقال: هو بالنهار شهرة وبالليل ريبة، ولا يتقنع إلا من استكمل الحكمة في قوله وفعله: قإذا كان كذلك فليتقنع - يعنى التطيلس (1) .
فيه عمر بن صبح، وهو كذاب.
هشام بن عمار، حدثنا مسلمة، عن ابن جريج، عن حميد، عن أنس - أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يعود مريضا إلا بعد ثلاثة أيام.
قال أبو حاتم: باطل موضوع.
ابن عدي، حدثنا أحمد بن الحسن بن محمد بن عمرو بن أبي سلمة التنيسى،
حدثنا أبو الزبير محمد بن عبد الله، حدثنا سعيد بن سابق، حدثنا مسلمة بن علي الخشنى، عن مقاتل بن حيان، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: أجرى الله عزوجل من الجنة إلى الأرض خمسة أنهار: سيحون وهو نهر الهند، وجيحون وهو نهر بلخ، ودجلة والفرات وهما نهرا العراق، والنيل وهو نهر أهل مصر، أنزلها من عين واحدة من عيون الجنة من أسفل درجة من درجاتها على جناحى جبرائيل، فاستودعها الجبال وأجراها في الأرض، وجعل فيها
(1) في هـ: يعني التطليس.
وفي اللسان: تطيلست بالطيسان وتطليست.
والمثبت في س.
(*)
منافع للناس في أصناف معايشهم: فذلك قوله تعالى (1) : وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض.
فإذا كان عند خروج يأحوج ومأجوج أرسل الله جبرائيل فرفع القرآن والعلم كله، والحجر الأسود، ومقام إبراهيم، وتابوت موسى بما فيه، وهذه الانهار الخمس، فترفع إلى السماء: فذلك قوله عزوجل: (1) وإنا على ذهاب به لقادرون.
فإذا رفعت هذه الأشياء من الأرض فقد أهلها خير الدنيا والدين.
محمد بن علي الذهلي، حدثنا نعيم بن حماد، حدثنا ابن وهب، عن مسلمة بن علي، عن قتادة، عن ابن المسيب، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: تكون هدة في رمضان توقظ النائم وتفزع اليقظان
…
الحديث.
هذا منكر.
ومسلمة لم يدرك قتادة.
أبو همام، حدثنا مسلمة بن علي، عن سعيد بن بشير، عن قتادة، عن أنس، قال: ربما طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليلة الواحدة على ثنتى عشرة امرأة لا يمس في ذلك شيئا من الماء.
قال ابن عدي: روى هذا بقية مع مسلمة.
سليمان بن عبد الرحمن، حدثنا مسلمة بن علي، حدثنا سعيد بن سنان، عن أبي
الزاهرية، عن عبد الله بن عمر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: العنكبوت شيطان مسخه الله فاقتلوه.
وبه: عن أبي الزاهرية، عن أبي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صلاة في إثر سواك أفضل من خمس وسبعين ركعة بغير سواك.
هشام بن عمار، حدثنا مسلمة بن علي، معن الأعمش، عن شقيق، عن حذيفة - مرفوعاً: إياكم والزنا فإن فيه ست خصال: يذهب البهاء، ويورث الفقر، وينقص العمر، ويوجب سخط الرب، وسوء الحساب، والخلود في النار.
(1) سورة المؤمنون، آية 18.
(*)