الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
8095 محمد بن قيس اليشكرى.
عن أم هانئ، وجابر.
وعنه حميد، وخالد الحذاء، وغير هما.
ما علمت فيه مغمزا، وهو أخو سليمان.
8096 محمد بن كامل العماني البلقاوى.
حدث عن أبان العطار بعد السبعين والمائتين، وزعم أنه ابن مائة وعشرين سنة.
لا يعتمد [أحد](1) عليه.
روى عنه محمد بن محمد النجدي.
مجهول.
8097 محمد بن كثير السلمي البصري القصاب.
حدث عن عبد الله بن طاوس، وطبقته.
قال ابن المديني: ذاهب الحديث.
وقال الدارقطني وغيره: ضعيف.
قال معلى بن أسد، ونعيم بن حماد: حدثنا محمد بن كثير السلمي، عن يونس ابن عبيد، عن محمد، عن عبادة بن الصامت مرفوعاً: الدار حرم، فمن دخل عليك حرمك فاقتله.
8098 محمد بن كثير القرشي الكوفي، أبو إسحاق.
عن ليث، والحارث ابن حصيرة.
قال أحمد: خرقنا (2) .
(2 - الميزان - 4) حديثه
.
وقال البخاري: كوفي منكر الحديث.
وقال ابن المديني: كتبنا عنه عجائب وخططت على حديثه.
ومشاه ابن معين.
ومن منا كيره: من عمرو بن قيس، عن عطية، عن أبي سعيد مرفوعاً: اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله.
فرواه ابن وهب، عن الثوري، عن عمرو بن قيس، قال كان يقال: اتقوا..فذكره.
روى عباس، عن يحيى، قال: شيعي، ولم يكن به بأس.
(1) من ل.
(2)
في الموضوعات لابن الجوزي: مزقنا (هامش س)(*)
عبد الله بن أيوب المخرمي، حدثنا محمد بن كثير، حدثنا إسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي، عن النعمان بن بشير، عن أبيه مرفوعاً: يرحم الله عبدا سمع مقالتي فحفظها، فرب حامل فقه ليس بفقيه..الحديث.
قال ابن عدي: الضعف على حديثه بين.
8099 محمد بن كثير العبدي البصري [ع] .
عن أخيه سليمان، وشعبة، والثوري.
وعنه البخاري، وأبو داود، ويوسف القاضي، وخلق.
قال أبو حاتم: صدوق.
وروى أحمد بن أبي خيثمة، قال لنا ابن معين (1) لا تكتبوا عنه، لم يكن بالثقة.
وقال ابن حبان: كان تقيا قاضلا، حدثنا عنه أبو خليفة.
8100 محمد بن كثير [د، ت، س] المصيصى، أبو يوسف، وهو الصنعاني، وهو الشامي، وهو الثقفي.
سكن المصيصة.
حدث عن معمر، والأوزاعي.
ضعفه أحمد.
وقال يحيى بن معين: صدوق.
وقال النسائي وغيره: ليس بالقوي.
روى عنه عباس الترقفى.
مات سنة ست عشرة ومائتين.
وقال عبد الله بن أحمد: ذكر: أبي محمد بن كثير المصيصى فضعفة جدا، وقال: سمع من معمر.
ثم بعث إلى المين فأخذها فرواها.
وقال أيضا: يروي أشياء منكرة وقال: حدث بمنا كير ليس لها أصل.
وروى عبيد بن محمد الكشورى، عن يحيى بن معين: ثفة.
وقال محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني: سألت أبا حاتم عن محمد بن كثر المصيصى، فقال: كان رجلا صالا، يسكن المصيصة.
وأصله من صنعاء المين.
في حديثه بعض الانكار.
(1) ذكر في التذهيب أن قول ابن معين إنما هو في محمد بن كثير الفهرى الآتى بعد هذا بترجمة ابن كثير المصيصى.
اختلط بأخرة ذكر ذلك المؤلف عن ابن سعد في تذهيبه.
وقاله في كاشفه ولم يعزه (هامش س)[*]
وقال سعيد بن عمرو البردعى: قال لي أبو حاتم: دفع إلى محمد بن كثير كتاب الأوزاعي في كل حديث.
حدثنا محمد بن كثير، عن الأوزاعي، فقرأه إلى آخره، حدثنا محمد بن كثير، عن جعل يقول في كل حديث منها: حدثنا محمد بن كثير.
قلت: هذا تغفيل، يسقط الرواى به.
وحكى عبد الرحمن بن أبي حاتم، عن أبيه نحو ذلك، ثم قال: وسمعت أبي يقول: سمعت الحسن بن الربيع يقول: اليوم محمد بن كثير أوثق الناس، كتواعنه حتى قال أبو إسحاق الفزاري: ينبغي أن من بطلب الحديث لله أن يخرج إليه (1) وقال صالح جزرة: صدوق كثير الخطأ.
وقال البخاري: لين جدا.
وقال أبو داود: لم يفهم الحديث.
عباس الترقفى، حدثنا محمد بن كثير المصيصى، عن سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس، عن جرير أظنه يشك ابن كثير قال: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن أربعمائة، فقلنا: أطعمنا فقال لعمر: قم [فأطعمهم قال: يا رسول الله، ما عندي إلا تمر، هو فرض عيالي.
قال قم فأطعمهم.
قال أبو بكر: اسمع وأطع.
قال:] (2) فانطلق بنا فأعطانا من تمر..الحديث.
رواه جماعة عن الثوري، فقال: دكين بن سعيد المزني بدل جرير.
وقال صالح بن أحمد بن حنبل: قال أبي: لم يكن محمد بن كثير عندي بثقة.
قال يونس بن حبيب: ذكرت لابن المديني محمد بن كثير المصيصى وأنه حدث
عن الأوزاعي، عن قتادة /، أنس، قال: رأى النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر [347] وعمر، فقال على: كنت اشتهى أن أرى هذا الشيخ، فالآن لا أحب أن أراه.
محمد بن كثير، عن الأوزاعي، عن ابن عجلان، عن المقبري، عن أبيه، عن
(1) العبارة في س: اوثق الناس كتبوا عنه وأبو إسحاق الفزارى حتى ينبغى لمن يطلب الحديث أن يخرج إليه.
والمثبت في هـ.
(2)
ساقط من س.
(*)