الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الإنسان: مبتدأ مرفوع.
محترم: خبر مرفوع (وهو إسم المفعول).
و: واو المعية حرف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب.
علمه: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة.
4 - المصدر:
نحو: أعجبني سيرك والطريق.
سيرك: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة.
(وهو المصدر).
و: واو المعية حرف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب.
الطريق: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
5 - اسم الفعل:
نحو: رويدك والجريح.
رويدك: اسم فعل أمر مبني على الفتح لا محل له من الاعراب والكاف حرف خطاب مبني على الفتح لا محل له من الاعراب وفاعله ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت.
و: واو المعية حرف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب.
الجريح: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- رأينا أن المفعول معه يجب أن يكون مسبوقا بفعل أو بما في معنى الفعل وأحرفه، ولكن، سمع من كلام العرب نصب المفعول معه بعد «ما»
و «كيف» الاستفهاميتين من غير أن يلفظ بالفعل أو بما في معنى الفعل وأحرفه.
نحو: ما أنت وزيدا.
ما: اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع خبر مقدم.
أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدإ مؤخر.
و: واو المعية حرف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب.
زيدا: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ونحو: كيف أنت والامتحان.
كيف: اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم.
أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدإ مؤخر.
و: واو المعية حرف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب.
الامتحان: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ولقد أخرج النحاة هذا النحو من المفعول معه على أنه منصوب بفعل مضمر مشتق من الكون. والتقدير عندهم:
ما تكون وزيدا وكيف تكون والامتحان.
- تقول: ذهبت وزيدا.
و: واو المعية حرف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب.
زيدا: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ولك وجه آخر في اعراب هذه الجملة:
و: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب.
زيد: معطوف (على الضمير المتصل بالفعل وهو التاء) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لكن الوجه الأول هو الأفصح وذلك لضعف العطف على الضمير المتصل بغير فاصل. إذ يجب أن يفصل بين المعطوف والمعطوف عليه- إذا كان ضميرا متصلا- بفاصل.
نحو: ذهبت أنا وزيد.
- وقد تأتي الواو بمعنى مع، ولكن ليس شرطا أن يكون ما بعدها مفعولا معه نحو قول الشاعر:
لا تنه عن خلق وتأتي مثله
…
عار عليك إذا فعلت عظيم
كلمة «تأتي» واقعة بعد واو بمعنى مع لأن التقدير:
لا تنه عن خلق مع اتيانك مثله.
ومع ذلك فهي ليست مفعولا معه لأن من شروط المفعول معه أن يكون إسما وهذه فعل.
- تقول: هذا لك وأخاك.
هذا: الها للتنبيه حرف مبني على السكون لا محل له من الاعراب. «ذا» إسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدإ.
لك: اللام حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الاعراب والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر وشبه الجملة متعلق بمحذوف خبر في محل رفع.
و: واو المعية حرف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب.
أخاك: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الألف نيابة عن الفتحة لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة.
ومع أنه لا يوجد في هذه الجملة فعل أو ما في معنى الفعل وأحرفه
فإن النحويين يقدّرون أن «أخاك» منصوب بما في حرف التنبيه ال «ها» من معنى أنبّه أو بما في اسم الاشارة «ذا» من معنى أشير أو بما في «لك» من معنى استقر. فكل من ها وذا ولك فيه معنى الفعل دون أحرفه.