المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌المنكر والمعروف 184 - المُنْكَرُ الَّذِي رَوَى غَيْرُ الثِّقَهْ … مُخَالِفًا، - ألفية السيوطي نظم الدرر في علم الأثر - ت الفحل

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌حد الحديث، وأقسامه

- ‌الصحيح

- ‌مسألة

- ‌خاتمة

- ‌الحسن

- ‌مسألة

- ‌ الضَّعِيفِ

- ‌المُسنَد

- ‌المرفوع والموقوف والمقطوع

- ‌الموصول والمنقطع والمعضل

- ‌المرسل

- ‌المعلَّق

- ‌المعَنْعَن

- ‌التدليس

- ‌الشاذ والمحفوظ

- ‌المنكر والمعروف

- ‌المتروك

- ‌الأفراد

- ‌الغريب، والعزيز، والمشهور، والمستفيض، والمتواتر

- ‌الاعتبار والمتابعات والشواهد

- ‌زيادة الثقات

- ‌المُعَلُّ

- ‌المضطرب

- ‌المقلوب

- ‌المدرج

- ‌الموضوع

- ‌خاتمة

- ‌من تقبل روايته ومن ترد

- ‌مراتب التعديل والتجريح

- ‌تحمل الحديث

- ‌أقسام التحمل

- ‌كتابة الحديث وضبطه

- ‌صفة رواية الحديث

- ‌آداب المحدث

- ‌مسألة

- ‌آداب طالب الحديث

- ‌العالى والنازل

- ‌المسلسل

- ‌غريب ألفاظ الحديث

- ‌المُصَحَّفُ وَالمُحَرَّفُ

- ‌الناسخ والمنسوخ

- ‌مختلف الحديث

- ‌أسباب الحديث

- ‌معرفة الصحابة

- ‌معرفة التابعين وأتباعهم

- ‌رواية الأكابر عن الأصاغر والصحابة عن التابعين

- ‌رواية الصحابة عن التابعين عن الصحابة

- ‌رواية الأقران

- ‌الإخوة والأخوات

- ‌رواية الآباء عن الأبناء وعكسه

- ‌السابق واللاحق

- ‌من روى عن شيخ ثم روى عنه بواسطة

- ‌الوُحدان

- ‌من لم يرو إلَاّ حديثًا واحدًا

- ‌من لم يرو إلَاّ عن واحد

- ‌من ذكر بنعوت متعددة

- ‌أفراد العلم

- ‌الأسماء والكنى

- ‌أنواع عشرة من الأسماء والكنى

- ‌الألقاب

- ‌المؤتلف والمختلف

- ‌المتفق والمفترق

- ‌المتشابه

- ‌المشتبه المقلوب

- ‌من نسب إلى غير أبيه

- ‌المنسوبون إلى خلاف الظاهر

- ‌المبهمات

- ‌معرفة الثقات والضعفاء

- ‌معرفة من خلط من الثقات

- ‌طبقات الرواة

- ‌أوطان الرواة وبلدانهم

- ‌الموالي

- ‌التاريخ

الفصل: ‌ ‌المنكر والمعروف 184 - المُنْكَرُ الَّذِي رَوَى غَيْرُ الثِّقَهْ … مُخَالِفًا،

‌المنكر والمعروف

184 -

المُنْكَرُ الَّذِي رَوَى غَيْرُ الثِّقَهْ

مُخَالِفًا، فِي نُخْبَةٍ قَدْ حَقَّقَهْ

185 -

قَابَلَهُ المَعْرُوفُ، وَالَّذِي رَأَى

تَرَادُفَ المُنْكَرِ وَالشَّاذِ نَأَى

‌المتروك

186 -

وَسَمِّ بِالْمَتْرُوكِ فَرْدًا تُصِبِ

رَاوٍ لَهُ مُتَّهَمٌ بِالْكَذِبِ

187 -

أَوْ عَرَفُوهُ مِنْهُ فَي غَيْرِ الأَثَرْ

أَوْ فِسْقٌ اْوْغَفْلَةٌ اْوْ وَهْمٌ كَثُرْ (1)

‌الأفراد

188 -

الْفَرْدُ إِمَّا مُطْلَقٌ مَا انْفَرَدَا

رَاوٍ بِهِ فَإِنْ لِضَبْطٍ بَعُدَا

(1) وفي طبعة الشيخ أحمد شاكر: (أو فسقٍ أو غفلةٍ أو وهمٍ)، قال الشيخ محمد علي بن آدم في شرحه:" قوله أو فسق أو غفلة أو وهم لظاهر أنه بالجر عطفًا على الكذب، وليس كذلك لأن مجرد الاتهام بهذه الأمور لا يكون سببًا لترك الحديث؛ بل المراد ظهورها وكونها معلومة، فالأَوْلَى كونها فاعلاً لفعل محذوف؛ أي ظهر فسقٌ أو غفلةٌ " اهـ

ص: 23