المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌مسألة 41 - أَوَّلُ جامِعِ الحديثِ والأَثَرْ … اِبْنُ شِهابٍ آمِرًا - ألفية السيوطي نظم الدرر في علم الأثر - ت الفحل

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌حد الحديث، وأقسامه

- ‌الصحيح

- ‌مسألة

- ‌خاتمة

- ‌الحسن

- ‌مسألة

- ‌ الضَّعِيفِ

- ‌المُسنَد

- ‌المرفوع والموقوف والمقطوع

- ‌الموصول والمنقطع والمعضل

- ‌المرسل

- ‌المعلَّق

- ‌المعَنْعَن

- ‌التدليس

- ‌الشاذ والمحفوظ

- ‌المنكر والمعروف

- ‌المتروك

- ‌الأفراد

- ‌الغريب، والعزيز، والمشهور، والمستفيض، والمتواتر

- ‌الاعتبار والمتابعات والشواهد

- ‌زيادة الثقات

- ‌المُعَلُّ

- ‌المضطرب

- ‌المقلوب

- ‌المدرج

- ‌الموضوع

- ‌خاتمة

- ‌من تقبل روايته ومن ترد

- ‌مراتب التعديل والتجريح

- ‌تحمل الحديث

- ‌أقسام التحمل

- ‌كتابة الحديث وضبطه

- ‌صفة رواية الحديث

- ‌آداب المحدث

- ‌مسألة

- ‌آداب طالب الحديث

- ‌العالى والنازل

- ‌المسلسل

- ‌غريب ألفاظ الحديث

- ‌المُصَحَّفُ وَالمُحَرَّفُ

- ‌الناسخ والمنسوخ

- ‌مختلف الحديث

- ‌أسباب الحديث

- ‌معرفة الصحابة

- ‌معرفة التابعين وأتباعهم

- ‌رواية الأكابر عن الأصاغر والصحابة عن التابعين

- ‌رواية الصحابة عن التابعين عن الصحابة

- ‌رواية الأقران

- ‌الإخوة والأخوات

- ‌رواية الآباء عن الأبناء وعكسه

- ‌السابق واللاحق

- ‌من روى عن شيخ ثم روى عنه بواسطة

- ‌الوُحدان

- ‌من لم يرو إلَاّ حديثًا واحدًا

- ‌من لم يرو إلَاّ عن واحد

- ‌من ذكر بنعوت متعددة

- ‌أفراد العلم

- ‌الأسماء والكنى

- ‌أنواع عشرة من الأسماء والكنى

- ‌الألقاب

- ‌المؤتلف والمختلف

- ‌المتفق والمفترق

- ‌المتشابه

- ‌المشتبه المقلوب

- ‌من نسب إلى غير أبيه

- ‌المنسوبون إلى خلاف الظاهر

- ‌المبهمات

- ‌معرفة الثقات والضعفاء

- ‌معرفة من خلط من الثقات

- ‌طبقات الرواة

- ‌أوطان الرواة وبلدانهم

- ‌الموالي

- ‌التاريخ

الفصل: ‌ ‌مسألة 41 - أَوَّلُ جامِعِ الحديثِ والأَثَرْ … اِبْنُ شِهابٍ آمِرًا

‌مسألة

41 -

أَوَّلُ جامِعِ الحديثِ والأَثَرْ

اِبْنُ شِهابٍ آمِرًا لَهُ عُمَرْ

42 -

وَأَوَّلُ الجَامِعِ لِلأَبْوَابِ

جَمَاعَةٌ فِي العَصْرِ ذُو اقْتِرَابِ

43 -

كَابْنِ جُرَيْجٍ وَهُشَيْمٍ مَالِكِ

وَمَعْمَرٍ وَوَلَدِ المُبَارَكِ

44 -

وَأَوَّلُ الجَامِعِ بِاقْتِصَارِ

عَلَى الصَّحِيحِ فَقَطِ البُخَارِي

45 -

وَمُسْلِمٌ مِنْ بَعْدِهِ، وَالأَوَّلُ

عَلَى الصَّوَابِ فِي الصَّحِيحِ أَفْضَلُ

46 -

وَمَنْ يُفَضِّلْ مُسْلِمًا فَإِنَّمَا

تَرْتِيبَهُ وَصُنْعَهُ قَدْ أَحْكَمَا

47 -

وَانْتَقَدُوا عَلَيْهِمَا يَسِيرَا

فَكَمْ تَرَى نَحْوَهُمَا نَصِيرَا

48 -

وَلَيْسَ فِي الْكُتْبِ أَصَحُّ مِنْهُمَا

بَعْدَ الْقُرَانِ وَلِهَذَا قُدِّمَا

49 -

مَرْوِيُّ ذَيْنِ، فَالبُخَارِيِّ، فَمَا

لِمُسْلِمٍ، فَمَا حَوَى شَرْطَهُمَا

50 -

فَشَرْطَ أَوَّلٍ، فَثَانٍ، ثُمَّ مَا

كانَ عَلَى شَرْطِ فَتًى غَيْرِهِمَا

51 -

وَرُبَّمَا يَعْرِضَ لِلْمَفُوقِ مَا

بِجَعْلِهِ مُسَاوِيًا أَوْ قُدِّمَا

52 -

وَشَرْطُ ذَيْنِ كَوْنُ ذَا الإِسْنَادِ

لَدَيْهِمَا بِالجَمْعِ وَالإِفْرَادِ

ص: 7

53 -

وَعِدَّةُ الأَوَّلِ بِالتَّحْرِيرِ

أَلْفَانِ وَالرُّبْعُ بِلا تَكْرِيرِ

54 -

وَمُسْلِمٌ أَرْبَعَةُ الآلافِ

وَفِيهِمَا التَّكْرَارُ جَمًّا وَافِ

55 -

مِنَ الصَّحِيحِ فَوَّتَا كَثِيرِا

وَقَالَ نَجْلُ أَخْرَمٍ: يَسِيرَا

56 -

مُرَادُهُ أَعَلَى الصَّحِيحِ فَاحْمِلِ

أَخْذًا مِنَ الحَاكِمِ أَيْ فِي المَدْخَلِ

57 -

النَّوَوِيْ: لَمْ يَفُتِ الخَمْسَةَ مِنْ

مَا صَحَّ إِلَاّ النَّزْرُ فاقْبَلْهُ وَدِنْ

58 -

وَاحْمِلْ مَقَالَ عُشْرَ أَلْفِ أَلْفِ

أَحْوِي عَلَى مُكَرَّرٍ وَوَقْفِ

59 -

وَخُذْهُ حَيْثُ حَافِظٌ عَلَيْهِ نَصْ

وَمِنْ مُصَنَّفٍ بِجَمْعِهِ يُخَصْ

60 -

كَابْنِ خُزَيْمَةَ وَيتْلُو مُسْلِمَا

وَأَوْلِهِ البُسْتِيَّ ثُمَّ الحَاكِمَا

61 -

وَكَمْ بِهِ تَسَاهُلٌ حَتَى وَرَدْ

فِيهِ مَناكِرُ وَمَوْضُوعٌ يُرَدْ

62 -

وَابْنُ الصَّلاحِ قَالَ: مَا تَفَرَّدَا

فَحَسَنٌ إِلَاّ لِضَعْفٍ فَارْدُدَا

63 -

جَرْيًا عَلَى امْتِناعِ أَنْ يُصَحَّحَا

فِي عَصْرِنَا كَمَا إِلَيْهِ جَنَحَا

ص: 8

64 -

وَغَيْرُهُ جَوَّزَهُ وَهْوَ الأَبَرْ

فَاحْكُمْ هُنَا بِمَالَهُ أَدَّى النَّظَرْ

65 -

مَا سَاهَلَ البُسْتِيُّ فِي كِتَابِهِ

بَلْ شَرْطُهُ خَفَّ وَقَدْ وَفَّى بِهِ

66 -

وَاسْتَخْرَجُوا عَلَى الصَّحِيحَيْنِ بِأَنْ

يَرْوِي أَحَادِيثَ كِتَابٍ حَيْثُ عَنْ

67 -

لا مِنْ طَرِيقِ مَنْ إِلَيْهِ عَمَدَا

مُجْتَمِعًا فِي شَيْخِهِ فَصَاعِدَا

68 -

فَرُبَّمَا تَفَاوَتَتْ مَعْنًى، وَفِي

لَفْظٍ كَثِيرًا، فَاجْتَنِبْ أَنْ تُضِفِ

69 -

إِلَيْهِمَا، وَمَنْ عَزَا أَرَادَا

بِذَلِكَ الأَصْلَ وَمَا أَجَادَا

70 -

وَاحْكُمْ بِصِحَّةٍ لِمَا يَزِيدُ

فَهْوَ مَعَ العُلُوِ ذَا يُفِيدُ

71 -

وَكَثْرَةَ الطُّرْقِ وَتَبْيِينَ الَّذِي

أُبْهِمَ أَوْ أُهْمِلَ أَوْ سَمَاَع ذِي

72 -

تَدْلِيسٍ اوْ مُخْتَلِطٍ وَكُلُّ مَا

أُعِلَّ فِي الصَّحِيحِ مِنْهُ سَلِمَا

ص: 9