الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
206 -
وَلابْنِ حِبَّانَ: الْعَزِيزُ مَا وُجِدْ
…
بِحَدِّهِ السَّابِقِ، لَكِنْ لَمْ يُجِدْ
207 -
وَلِلْعَلائِيْ جَاءَ فِي الْمَأْثُورِ
…
ذُو وَصْفَيِّ الْعَزِيزِ وَالْمَشْهُورِ (1)
الاعتبار والمتابعات والشواهد
208 -
الاِعْتِبَارُ سَبْرُ مَا يَرْوِيهِ
…
هَلْ شَارَكَ الرَّاوِي سِوَاهُ فِيهِ
(1) قال المحقق الشيخ أحمد شاكر: " واعلم أن هذين البيتين، من أول قوله: ولابن حبان.. الخ وقعا في الطبعة السابقة قبل قوله: خمس وسبعون
…
، والصواب تأخيرهما إلى هذا الموضع، تبعًا لنسخة الشرح، ولأن قوله: خمس وسبعون
…
الخ أمثلة للمتواتر، فالمتعيّن أن تُذكر عقبه ولا يفصل بينها وبينه بشيء آخر " اهـ