المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌معرفة الصحابة 653 - حَدُّ الصَّحَابِي: مُسْلِمًا لاقَى الرَّسُولْ … وَإِنْ - ألفية السيوطي نظم الدرر في علم الأثر - ت الفحل

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌حد الحديث، وأقسامه

- ‌الصحيح

- ‌مسألة

- ‌خاتمة

- ‌الحسن

- ‌مسألة

- ‌ الضَّعِيفِ

- ‌المُسنَد

- ‌المرفوع والموقوف والمقطوع

- ‌الموصول والمنقطع والمعضل

- ‌المرسل

- ‌المعلَّق

- ‌المعَنْعَن

- ‌التدليس

- ‌الشاذ والمحفوظ

- ‌المنكر والمعروف

- ‌المتروك

- ‌الأفراد

- ‌الغريب، والعزيز، والمشهور، والمستفيض، والمتواتر

- ‌الاعتبار والمتابعات والشواهد

- ‌زيادة الثقات

- ‌المُعَلُّ

- ‌المضطرب

- ‌المقلوب

- ‌المدرج

- ‌الموضوع

- ‌خاتمة

- ‌من تقبل روايته ومن ترد

- ‌مراتب التعديل والتجريح

- ‌تحمل الحديث

- ‌أقسام التحمل

- ‌كتابة الحديث وضبطه

- ‌صفة رواية الحديث

- ‌آداب المحدث

- ‌مسألة

- ‌آداب طالب الحديث

- ‌العالى والنازل

- ‌المسلسل

- ‌غريب ألفاظ الحديث

- ‌المُصَحَّفُ وَالمُحَرَّفُ

- ‌الناسخ والمنسوخ

- ‌مختلف الحديث

- ‌أسباب الحديث

- ‌معرفة الصحابة

- ‌معرفة التابعين وأتباعهم

- ‌رواية الأكابر عن الأصاغر والصحابة عن التابعين

- ‌رواية الصحابة عن التابعين عن الصحابة

- ‌رواية الأقران

- ‌الإخوة والأخوات

- ‌رواية الآباء عن الأبناء وعكسه

- ‌السابق واللاحق

- ‌من روى عن شيخ ثم روى عنه بواسطة

- ‌الوُحدان

- ‌من لم يرو إلَاّ حديثًا واحدًا

- ‌من لم يرو إلَاّ عن واحد

- ‌من ذكر بنعوت متعددة

- ‌أفراد العلم

- ‌الأسماء والكنى

- ‌أنواع عشرة من الأسماء والكنى

- ‌الألقاب

- ‌المؤتلف والمختلف

- ‌المتفق والمفترق

- ‌المتشابه

- ‌المشتبه المقلوب

- ‌من نسب إلى غير أبيه

- ‌المنسوبون إلى خلاف الظاهر

- ‌المبهمات

- ‌معرفة الثقات والضعفاء

- ‌معرفة من خلط من الثقات

- ‌طبقات الرواة

- ‌أوطان الرواة وبلدانهم

- ‌الموالي

- ‌التاريخ

الفصل: ‌ ‌معرفة الصحابة 653 - حَدُّ الصَّحَابِي: مُسْلِمًا لاقَى الرَّسُولْ … وَإِنْ

‌معرفة الصحابة

653 -

حَدُّ الصَّحَابِي: مُسْلِمًا لاقَى الرَّسُولْ

وَإِنْ بِلا رِوَايَةٍ عَنْهُ وَطُولْ

654 -

كَذَاكَ الاتْبَاعُ مَعَ الصَّحَابَةِ

وَقِيلَ: مَعْ طُولٍ وَمَعْ رِوَايَةِ

655 -

وَقِيلَ: مَعْ طُولٍ، وَقِيلَ: الْغَزْوِ أَوْ

عَامٍ، وَقِيلَ: مُدْرِكُ الْعَصْرِ وَلَوْ

656 -

وَشَرْطُهُ الْمَوْتُ عَلَى الدِّينِ وَلَوْ

تَخَلَّلَ الرِّدَّةُ. وَالْجِنُّ رَأَوْا

657 -

دُخُولَهُمْ دُونَ مَلائِكٍ. وَمَا

نَشْرِطْ بُلُوغًا فِي الأَصَحِّ فِيهِمَا

658 -

وَتُعْرَفُ الصُّحْبَةُ بِالتَّوَاتُرِ

وَشُهْرَةٍ وَقَوْلِ صَحْبٍٍ آخَرِ

659 -

أَوْ تَابِعِيٍّ، وَالأَصَحُّ: يُقْبَلُ

إِذَا ادَّعَى مُعَاصِرٌ مُعَدَّلُ

660 -

وَهُمْ عُدُولٌ كُلُّهُمْ لا يَشْتَبِهْ

النَّوَوِيْ: أَجْمَعَ مَنْ يُعْتَدُّ بِهْ

ص: 107

661 -

وَالْمُكْثِرُونَ فِي رِوَايَةِ الأَثَرْ:

أَبُو هُرَيْرَةَ يَلِيهِ ابْنُ عُمَرْ

662 -

وَأَنَسٌ وَالْبَحْرُ كَالْخُدْرِيِّ

وَجَابِرٌ وَزَوْجَةُ النَّبِيِّ

ص: 108

663 -

وَالْبَحْرُ أَوْفَاهُمْ فَتَاوَى وَعُمَرْ

وَنَجْلُهُ وَزَوْجَةُ الْهَادِي الأَبَرّ

664 -

ثُمَّ ابْنُ مَسْعُودٍ وَزَيْدٌ وَعَلِي

وَبَعْدُهُمْ عِشْرُونَ لا تُقَلِّلِ

665 -

وَبَعْدَهُمْ مَنْ قَلَّ فِيهَا جِدَّا

عِشْرُونَ بَعْدَ مِاْئَةٍ قَدْ عُدَّا

666 -

وَكَانَ يُفْتِي الْخُلَفَا ابْنُ عَوْفٍ ايْ

عَهْدَ النَّبِي زَيْدٌ مُعَاذٌ وَأُبِيْ

667 -

وَجَمَعَ الْقُرْآنَ مِنْهُمْ عِدَّهْ

فَوْقَ الثَّلاثِينَ فَبَعْضٌ عَدَّهْ

ص: 110

668 -

وَشُعَرَاءُ الْمُصْطَفَى ذَوُو الشَّانْ

ابْنُ رَوَاحَةَ وَكَعْبٌ حَسَّانْ

669 -

وَالْبَحْرُ وَابْنَا عُمَرٍٍ وَعَمْرِو

وابْنُ الزُّبَيْرِ فِي اشْتِهَار ٍ يَجْرِي

670 -

دُونَ ابْنِ مَسْعُودٍ: لَهُمْ "عَبَادِلَهْ "

وَغَلَّطُوا مَنْ غَيْرَ هَذَا مَالَ لَهْ

671 -

وَالْعَدُّ لا يَحْصُرُهُمْ، تُوُفِّي

عَمَّا يَزِيدُ عُشْرَ أَلْفِ أَلْفِ

672 -

وَأَوَّلُ الْجَامِعِ لِلصَّحَابَةِ:

هُوَ الْبُخَارِيُّ. وَفِي الإِصَابَةِ

673 -

أَكْثَرَ مِنْ جَمْعٍ وَتَحْرِيرٍ، وَقَدْ

لَخَّصْتُهُ مُجَلَّدًا فَلْيُسْتَفَدْ

674 -

وَهُمْ طِبَاقٌ، قِيلَ: خَمْسٌ وَذُكِرْ

عَشْرٌ مَعَ اثْنَيْنِ وَزَائِدٌ أُثِرْ:

ص: 111

675 -

فَالأَوَّلُونَ أَسْلَمُوا بِمَكَّةِ

يَلِيهِمُ أَصْحَابُ دَارِ النَّدْوَةِ

676 -

ثُمَّ الْمُهَاجِرُونَ لِلْحَبَشَهْ

ثُمَّ اثْنَتَانِ انْسُبْ إِلَى الْعَقَبَهْ

677 -

فَأَوَّلُ الْمُهَاجِرِينَ لِقُبَا

فَأَهْلُ بَدْرٍ وَيَلِي مَنْ غَرَّبَا

678 -

مِنْ بَعْدِهَا فَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ ثُمّْ

مَنْ بَعْدَ صُلْحٍ هَاجَرُوا وَبَعْدُ ضُمّْ

679 -

مُسْلِمَةَ الْفَتْحِ فَصِبْيَانٌ رَأَوْا

وَالأَفْضَلُ الصِّدِّيقُ إِجْمَاعًا حَكَوْا

680 -

وَعُمَرٌ بَعْدُ وَعُثْمَانُ يَلِي

وَبَعْدَهُ أَوْ قَبْلُ قَوْلانِ: عَلِي

681 -

فَسَائِرُ الْعَشْرَةِ فَالْبَدْرِيَّهْ

فَأُحُدٌ فَالْبَيْعَةُ الزَّكِيَّهْ

682 -

وَالسَّابِقُونَ لَهُمُ مَزِيَّهْ

فَقِيلَ: أَهْلُ الْبَيْعَةِ الْمَرْضِيَّهْ

683 -

وَقِيلَ: أَهْلُ الْقِبْلَتَيْنِ أَوْ هُمُ

بَدْرِيَّةٌ أَوْ قَبْلَ فَتْحٍ أَسْلَمُوا

ص: 112

684 -

وَاخْتَلَفُوا أَوَّلَهُمْ إِسْلامَا

وَقَدْ رَأَوْا جَمْعَهُمُ انْتِظَامَا

685 -

أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ فِي الرِّجَالِ

صِدِّيُقُهُمْ وَزَيْدُ فِي الْمَوَالِي

686 -

وَفِي النِّسَاخَدِيجَةٌ وَذِي الصِّغَرْ

عَلَيٌّ وَالرِّقِّ بِلالٌ اشْتَهَرْ

687 -

وَأَفْضَلُ الأَزْوَاجِ بِالتَّحْقِيقِ

خَدِيجَةٌ مَعَ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ

688 -

وَفِيهِمَا ثَالِثُهَا الْوَقْفُ وَفِي

عَائِشَةٍ وَابْنَتِهِ الْخُلْفُ قُفِي

689 -

يَلِيهِمَا حَفْصَةُ فَالْبَوَاقِي

وَآخِرُ الصِّحَابِ بِاتِّفَاقِ

690 -

مَوْتًا أَبُو الطُّفَيْلِ وَهْوَ آخِرُ

بِمَكَّةٍ، وَقِيلَ فِيهَا: جَابِرُ

691 -

بِطَيْبَةَ السَّائِبُ أَوْ سَهْلٌ أَنَسْ

بِبَصْرَةٍ، وَابْنُ أَبِي أَوْفَى حُبِسْ

ص: 113

692 -

بِكُوفَةٍ وَقِيلَ عَمْرٌو أَوْ أَبُو

جُحَيْفَةٍ وَالشَّامُ فِيهَا صَوَّبُوا

693 -

الْبَاهِلِي أَوِ ابْنَ بُسْرٍ وَلَدَى

مِصْرَ ابْنُ جَزْءٍ وَابْنُ الَاكْوَعِ بَدَا

694 -

وَالْحَبْرُ بِالطَّائِفِ وَالْجَعْدِيُّ

بِأَصْبَهَانَ وَقَضَى الْكِنْدِيُّ

695 -

الْعُرْسُ فِي جَزِيرَةٍ، بِبَرْقَةِ

رُوَيْفِعُ الْهِرْمَاسُ بِالْيَمَامَةِ

696 -

وَقُبِضَ الْفَضْلُ بِسَمْرَقَنْدَا

وَفِي سِجِسْتَانَ الأَخِيرُ الْعَدَّا

697 -

النَّوَوِيْ: مَا َعَرَفُوا مَنْ شَهِدَا

بَدْرًا مَعَ الْوَالِدِ إِلَاّ مَرْثِدَا

698 -

وَالْبَغَوِيُّ زَادَ: أَنَّ مَعْنَا

وَأَبَهُ وَجَدَّهُ بِالْمَعْنَى

ص: 114