المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ 15- سورة الحجر - الموسوعة القرآنية - جـ ٥

[إبراهيم الإبياري]

الفصل: ‌ 15- سورة الحجر

على، وأبى هريرة وابن عباس وعكرمة، وابن جبير، وابن سيرين والحسن، وسنان بن سلمة بن المحنق، وزيد ابن على، وقتادة، وأبى صالح، والكلبي، وعيسى الهمداني، وعمرو بن فائد، وعمرو بن عبيد.

2-

بفتح القاف وإسكان الطاء، وهى قراءة عمر بن الخطاب، وعلى بن أبى طالب.

وجوههم:

قرىء:

1-

بالنصب، وهى قراءة الجمهور.

2-

بالرفع، على التجوز.

52-

(هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ) ولينذروا:

وقرىء:

1-

بتاء مضمومة وكسر الدال، وهى قراءة مجاهد، وحميد.

2-

بفتح الياء والذال، مضارع: نذر بالشيء، إذا علم به، وهى قراءة يحيى بن عمارة، وأحمد.

يزيد بن أسيد السلمى.

-‌

‌ 15- سورة الحجر

2-

(رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ) ربما:

قرىء:

1-

بتخفيف الباء، وهى قراءة عاصم، ونافع.

2-

بتشديدها، وهى قراءة باقى السبعة.

3-

ربّما، بزيادة تاء، وهى قراءة طلحة بن مصرف، ويزيد بن على.

6-

(وَقالُوا يا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) نزل:

وقرىء:

ماضيا مخففا، مبنيا للفاعل، وهى قراءة زيد بن على

ص: 357

8-

(ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ وَما كانُوا إِذاً مُنْظَرِينَ) ما تنزل:

وقرىء:

1-

ما تنزل، مضارع «تنزل» أي: ما تنزل، و «الملائكة» ، بالرفع، وهى قراءة الحرميين، والعربيين.

2-

ما تنزل، بضم التاء وفتح النون والزاى، و «الملائكة» بالرفع، وهى قراءة أبى بكر، ويحيى بن وثاب.

3-

ما تنزل، بضم النون الأولى وفتح الثانية وكسر الزاى، و «الملائكة» بالنصب، وهى قراءة الأخوين، وحفص، وابن مصرف.

4-

ما نزل، ماضيا، مخففا مبنيا للفاعل، «الملائكة» بالرفع، وهى قراءة زيد بن على.

14-

(وَلَوْ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ) يعرجون:

وقرىء:

يعرجون، بكسر الراء، وهى لغة هذيل، وبها قرأ الأعمش، وأبى حيوة.

15-

(لَقالُوا إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ) سكرت:

قرىء:

1-

بتخفيف الكاف، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الحسن، ومجاهد، وابن كثير.

2-

بتشديدها مبنيا للمفعول، وهى قراءة باقى السبعة.

3-

بفتح السين وكسر الكاف مخففة، مبنيا للفاعل، وهى قراءة الزهري.

20-

(وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرازِقِينَ) معايش:

وقرىء:

معائش، بالهمز، وهى قراءة الأعرج، وخارجة عن نافع.

27-

(وَالْجَانَّ خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نارِ السَّمُومِ) والجان:

قرىء:

والجأن، بالهمز، وهى قراءة الحسن، وعمرو بن عبيد.

ص: 358

40-

(إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) المخلصين:

قرىء:

1-

بفتح اللام، وهى قراءة الكوفيين، ونافع، والحسن، والأعرج أي: من أخلصته للطاعة أنت فلا يؤثر فيه تزيينى.

2-

بكسر اللام، وهى قراءة باقى السبعة أي: إلا من أخلص العمل لله ولم يشرك فيه غيره.

41-

(قالَ هذا صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ) على:

قرىء:

علىّ، أي عال، وهى قراءة الضحاك، وإبراهيم، وأبى رجاء، وابن سيرين، ومجاهد، وقتادة، وقيس بن عباد، وحميد، وعمرو بن ميمون، وعمارة بن أبى حفصة، ويعقوب.

44-

(لَها سَبْعَةُ أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ) جزء:

وقرىء:

جزء، بتشديد الزاى من غير همز، ووجهه: أنه حذف الهمزة وألقى حركتها على الزاى ووقف بالتشديد، وهى قراءة ابن القعقاع.

45-

(إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) وعيون:

قرىء:

1-

بضم العين، وهى قراءة نافع، وأبى عمرو، وحفص، وهشام.

2-

بكسرها، وهى قراءة باقى السبعة.

46-

(ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ) ادخلوها:

وقرىء:

1-

أدخلوها، ماضيا مبنيا للمفعول، من «الإدخال» ، وهى قراءة الحسن.

2-

ادخلوها، أمر من «الدخول» ، وهى قراءة الجمهور.

ص: 359

53-

(قالُوا لا تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ عَلِيمٍ) لا توجل:

قرىء:

1-

مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.

2-

بضم التاء مبنيا للمفعول، من «الإيجال» ، وهى قراءة الحسن.

3-

لا تأجل، بإبدال الواو ألفا.

4-

لا تواجل، من واجله.

54-

(قالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ) أبشر تمونى:

وقرىء:

بشر تمونى، بغير همزة استفهام، وهى قراءة الأعرج.

الكبر:

وقرىء:

1-

بضم الكاف وسكون الباء، وهى قراءة ابن محيصن.

تبشرون:

وقرىء:

1-

تبشروني، بنون مشددة وياء المتكلم، أدغم نون الرفع فى نون الوقاية، وهى قراءة الحسن.

2-

تبشرون، بتشديد النون مكسورة دون ياء، وهى قراءة ابن كثير.

3-

تبشرون، بكسرها مخففة، وهى قراءة نافع.

55-

(قالُوا بَشَّرْناكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ مِنَ الْقانِطِينَ) القانطين:

وقرىء:

1-

القنطين، من: قنط يقنط، وهى قراءة ابن وثاب، وطلحة، والأعمش.

56-

(قالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ) يقنط:

قرىء:

1-

بكسر النون، وهى قراءة النحويين، والأعمش.

ص: 360

2-

بفتحها، وهى قراءة باقى السبعة.

3-

بضمها، وهى قراءة زيد بن على، والأشهب.

59-

(إِلَّا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ) لمنجوهم:

قرىء:

1-

بالتخفيف، وهى قراءة الأخوين.

2-

بالتشديد، وهى قراءة باقى السبعة.

60-

(إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ) قدرنا:

قرىء:

1-

بالتخفيف، وهى قراءة أبى بكر.

2-

بالتشديد، وهى قراءة باقى السبعة.

72-

(لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ) أنهم:

وقرىء:

أنهم بفتح الهمزة، وهى قراءة أبى عمرو، فى رواية الجهضمي.

سكرتهم:

وقرىء:

1-

سكرتهم، بضم السين، وهى قراءة الأشهب.

2-

سكراتهم، بالجمع، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

3-

سكرهم، بغير تاء، وهى قراءة الأعمش.

82-

(وَكانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً آمِنِينَ) ينحتون:

1-

بكسر الحاء، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

2-

بفتحها، وهى قراءة الحسن، وأبى حيوة.

ص: 361