الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
127-
(وَاصْبِرْ وَما صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ) ضيق:
1-
بفتح الضاد، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
بكسرها، وهى قراءة ابن كثير.
-
17- سورة الإسراء
1-
(سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) لنريه:
1-
هذه قراءة الجمهور، وفيها التفات من ضمير الغائب إلى ضمير المتكلم.
وقرىء:
2-
ليريه، بالياء، وهى قراءة الحسن.
2-
(وَآتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا) ألا تتخذوا:
قرىء:
1-
بالياء، على العيبة، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد، وقتادة، وعيسى، وأبى رجاء، وأبى عمرو.
2-
بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة باقى السبعة.
4-
(وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيراً) فى الكتاب:
1-
على الإفراد، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
فى الكتب، على الجمع، وهى قراءة أبى العالية، وابن جبير.
لتفسدن:
وقرىء:
1-
بضم التاء وفتح السين، مبنيا للمفعول أي: يفسدكم غيركم، وهى قراءة ابن عباس، ونصر بن على، وجابر بن زيد.
2-
بفتح التاء وضم السين: أي: فسدتم، وهى قراءة عيسى.
علوا:
1-
هذه قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
عليا، بكسر اللام والياء المشددة، وهى قراءة زيد بن على.
5-
(فَإِذا جاءَ وَعْدُ أُولاهُما بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ وَكانَ وَعْداً مَفْعُولًا) عبادا:
1-
هذه قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
عبيدا، وهى قراءة الحسن، وزيد بن على.
فجاسوا:
1-
هذه قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
فحاسوا، بالحاء المهملة، وهى قراءة أبى السمال.
3-
فتجوسوا، على وزن «تكسروا» ، بالجيم.
7-
(إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَها فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما عَلَوْا تَتْبِيراً) ليسوءوا:
1-
هذه قراءة الجمهور، بلام «كى» ، وياء الغيبة، وضمير الجمع الغائب العائد على المبعوثين.
وقرىء:
2-
ليسوء، بالياء وهمزة ومفتوحة على الإفراد، والفاعل المضمر عائد على الله تعالى، أو على الوعد، أو على البعث، الدال علية جملة الجزاء المحذوفة، وهى قراءة ابن عامر، وحمزة، وأبى بكر.
3-
لنسوء، بالنون، وهى قراءة على بن أبى طالب، وزيد بن على، والكسائي.
4-
لنسؤن، بلام الأمر والنون، ونون التوكيد الخفيفة آخرا، وهى قراءة أبى.
9-
(إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً) ويبشر:
1-
بالتشديد، مضارع «بشر» المشدد، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
يبشر، مضارع «بشر» المخفف، وهى قراءة عبد الله، وطلحة، وابن وثاب، والأخوين.
12-
(وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنا آيَةَ النَّهارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْناهُ تَفْصِيلًا) مبصره.
وقرىء:
مبصرة، بفتح الميم والصاد، وهو مصدر، أقيم مقام الاسم، وهى قراءة قتادة، وعلى بن الحسن.
13-
(وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً يَلْقاهُ مَنْشُوراً) طائر:
وقرىء:
طيره، وهى قراءة مجاهد، والحسن، وأبى رجاء:
فى عنقه:
وقرىء:
فى عنقه، بإسكان النون.
ونخرج:
1-
بنون، وهى قراءة الجمهور، مضارع «أخرج» ، و «كتابا» بالنصب.
وقرىء.
1-
يخرج، بالياء، مبنيا للمفعول، و «كتابا» بالنصب أي: ويخرج الطائر كتابا، وهى قراءة أبى جعفر.
2-
على القراءة السابقة، و «كتاب» بالرفع، على أنه مفعول ما لم يسم فاعله، ورويت عن أبى جعفر أيضا.
3-
ويخرج، بفتح الياء وضم الراء، و «كتابا» بالنصب أي: طائره كتابا، وهى قراءة ابن محيصن، ومجاهد.
4-
على القراءة السابقة، «كتاب» بالرفع، على أنه فاعل، وهى قراءة الحسن.
يلقاه:
1-
بفتح الياء وسكون اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
يلقاه، بضم الياء وفتح اللام وتشديد القاف، وهى قراءة ابن عامر، والجحدري، والحسن بخلاف عنه.
16-
(وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً)
أمرنا:
1-
هذه قراءة الجمهور، وفيها قولان:
(أ) أحدهما، من الأمر الذي هو ضد النهى.
(ب) والثاني: بمعنى: كثرنا.
وقرىء:
2-
أمرنا، بكسر الميم أي كثرنا، لغة فى المفتوح الميم، وهى قراءة الحسن، ويحيى بن يعمر، وعرمة.
3-
آمرنا، بالمد: كثرنا، وهى قراءة على بن أبى طالب، وابن أبى إسحاق، وأبى رجاء، وعيسى بن عمر، وسلام، وعبد الله بن أبى يزيد، والكلبي.
4-
أمرنا، بتشديد الميم أي: كثرنا، وهى قراءة ابن عباس، وأبى عثمان النهدي، والسدى، وزيد بن على، وأبى العالية.
18-
(مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُوماً مَدْحُوراً) ما نشاء:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
ما يشاء، بالياء، وهى قراءة نافع.
21-
(انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا) أكبر:
وقرىء:
أكثر، بالثاء المثلثة.
23-
(وَقَضى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُما وَقُلْ لَهُما قَوْلًا كَرِيماً) وقضى:
1-
فعلا ماضيا، من القضاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
وقضاء، مصدر «قضى» ، مرفوع على الابتداء، وهى قراءة بعض ولد معاذ بن جبل.
أف:
قرىء:
1-
بالكسر والتشديد مع التنوين، وهى قراءة الحسن، والأعرج، وأبى جعفر، وشيبة، وعيسى، ونافع، وحفص.
2-
بالكسر والتشديد من غير تنوين، وهى قراءة أبى عمرو، وحمزة، والكسائي، وأبى بكر.
3-
بالفتح مشددة من غير تنوين، وهى قراءة ابن كثير، وابن عامر.
4-
بضم الفاء من غير تنوين، وهى قراءة أبى السمال.
5-
بالنصب والتشديد مع التنوين، وهى قراءة زيد بن على 6- خفيفة، وهى قراءة ابن عباس.
7-
بالرفع والتنوين، حكاها هارون.
24-
(وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي صَغِيراً) الذل:
1-
بضم الذال، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
الذل، بكسر الذال، وذلك على الاستعارة فى الناس لأن ذلك يستعمل فى الدواب، وهى قراءة ابن عباس، وعروة بن الزبير، والجحدري، وابن وثاب.
31-
(ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا) خشية:
وقرىء:
خشية، بكسر الخاء.
خطئا:
1-
بكسر الخاء وسكون الطاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
1-
خطأ، بكسر الخاء وفتح الطاء والمد، على أنها مصدر خاطأ، وهى قراءة ابن كثير.
2-
خطأ، على وزن «نبأ» ، وهى قراءة ابن ذكوان.
3-
خطاء، بفتح الخاء والطاء والمد، اسم مصدر، من «أخطأ» ، كالعطاء من «أعطى» ، وهى قراءة الحسن.
33-
(وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً) فلا يسرف:
1-
بياء الغيبة، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
بتاء الخطاب، على خطاب «الولي» ، فالضمير له، وهى قراءة الأخوين، وزيد بن على، وحذيفة، وابن وثاب، والأعمش، ومجاهد، بخلاف.
3-
بضم الفاء، على الخبر، ومعناه النهى.
36-
(وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلًا) ولا تقف:
1-
بحذف الواو للجزم، مضارع «قفا» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
ولا تقفو، بإثبات الواو، وهى قراءة زيد بن على.
3-
ولا تقف، مثل: ولا تقل، من: قاف يقوف، وهى قراءة معاذ القارئ.
والفؤاد:
وقرىء:
الفواد، بفتح الفاء والواو، قلبت الهمزة واوا، بعد الضمة، ثم استصحب القلب مع الفتح، وهى لغة فى الفؤاد، وبها قرأ الجراح العقيلي.
37-
(وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبالَ طُولًا) مرحا:
وقرىء:
بكسر الراء، وهى قراءة فرقة.
تخرق:
وقرىء:
تخرق، بضم الراء، وهى قراءة الجراح الأعرابى.
وقال أبو حاتم: لا تعرف هذه اللغة.
38-
(كُلُّ ذلِكَ كانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً) سيئه:
قرىء:
1-
سيئه، بالنصب والتأنيث، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو، وأبى جعفر، والأعرج.
2-
سيئه، بضم الهمزة، مضافا لهاء المذكر الغائب، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
سيئاته، بالجمع مضافا الهاء، وهى قراءة عبد الله.
4-
سيئات، بالجمع بغير هاء، وهى قراءة لعبد الله أيضا.
5-
خبيئه، وهى قراءة لعبد الله أيضا.
41-
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُوراً) صرفنا:
1-
بتشديد الراء، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
بتخفيف الراء، وهى قراءة الحسن.
ليذكروا:
1-
أي ليتذكروا، من التذكير، أدغمت التاء فى الذال، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
ليذكروا، بسكون الذال وضم الكاف، من «الذكر» ، وهى قراءة الأخوين، وطلحة وابن وثاب، والأعمش.
43-
(سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً) يقولون:
قرىء:
1-
بالتاء، وهى قراءة الأخوين.
2-
بالياء، وهى قراءة باقى السبعة.
44-
(تُسَبِّحُ لَهُ السَّماواتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كانَ حَلِيماً غَفُوراً) تسبح:
1-
بالتاء، وهى قراءة النحويين، وحمزة، وحفص.
وقرىء:
2-
بالياء، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
سبحت، وهى قراءة عبد الله، والأعمش، وطلحة بن مصرف.
57-
(أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخافُونَ عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ كانَ مَحْذُوراً) يدعون:
1-
بياء الغيبة مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
بتاء الخطاب، وهى قراءة ابن مسعود، وقتادة.
3-
بياء الغيبة، مبنيا للمفعول أي: يدعونهم آلهتهم، أو يدعونهم لكشف ما حل بهم من الضر. وهى قراءة زيد بن على.
60-
(وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْياناً كَبِيراً) والشجرة:
1-
بالنصب، عطفا على «الرؤيا» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
بالرفع، على الابتداء، والخبر محذوف، تقديره: كذلك، أي فتنة، وهى قراءة زيد بن على ونخوفهم:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
ويخوفهم، بياء الغيبة، وهى قراءة الأعمش.
64-
(وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ وَالْأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَما يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً) ورجلك:
1-
بفتح الراء وسكون الجيم، اسم جمع، واحده: راجل، مثل ركب وراكب، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
بفتح الراء وكسر الجيم، بمعنى: رجال، وقيل: صفة، أي: غير الراكب، وهى قراءة الحسن، وأبى عمرو- فى رواية- وحفص.
3-
ورجالك، وهى قراءة قتادة، وعكرمة.
68-
(أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلًا) يخسف
…
يرسل:
قرئا:
1-
بالنون، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
2-
بياء الغيبة، وهى قراءة باقى القراء.
69-
(أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ تارَةً أُخْرى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِما كَفَرْتُمْ ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنا بِهِ تَبِيعاً) يعيدكم:
قرىء:
1-
بالنون، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
2-
بياء الغيبة، وهى قراءة باقى القراء.
فيرسل:
قرىء:
1-
بالنون، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
2-
بياء الغيبة، وهى قراءة باقى القراء.
فيغرقكم:
قرىء:
1-
بالنون، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
2-
بياء الغيبة، وهى قراءة باقى القراء.
3-
بتاء الخطاب، مسندا إلى «الريح» ، وهى قراءة مجاهد، وأبى جعفر.
4-
بياء الغيبة، وفتح الغين، وشد الراء، معدى بالتضعف، وهى قراءة الحسن، وأبى رجاء.
5-
بتاء الخطاب وفتح الغين وشد الراء، ورويت عن أبى جعفر.
6-
بالنون وإسكان الغين وإدغام القاف فى الكاف، وهى قراءة حميد، ورويت عن أبى عمرو، وابن محيصن الريح:
1-
بالإفراد، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
الرياح، بالجمع، وهى قراءة أبى جعفر.
71-
(يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا) ندعو:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
يدعو، بياء الغيبة أي: يدعو الله، وهى قراءة مجاهد.
3-
يدعى، مبنيا للمفعول، و «كل» مرفوع به، وهى قراءة الحسن، فيما ذكر أبو عمرو الداني.
76-
(وَإِنْ كادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلًا) وإذا لا يلبثون:
وقرىء:
1-
وإذا لا يلبثوا، بحذف النون، أعملت «إذا» فنصب بها، وهى قراءة أبى، وكذا هى فى مصحف عبد الله.
2-
وإذا لا يلبثون، بضم الياء وفتح اللام والباء مشددة، وهى قراءة عطاء.
3-
وإذا لا يلبثون، بضم الياء وفتح اللام وكسر الباء مشددة، وهى قراءة يعقوب.
خلافك:
1-
هذه قراءة الأخوين، وابن عامر، وحفص.
وقرىء:
2-
خلفك، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
بعدك، وهى قراءة عطاء بن أبى رباح.
قال أبو حيان: والأحسن أن يجعل تفسيرا لا قراءة، لأنها تخالف سواد المصحف.
82-
(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَساراً) وننزل:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
بالباء، خفيفة، وهى قراءة مجاهد.
شفاء ورحمة:
وقرئا:
بالنصب على الحال، وهى قراءة زيد بن على.
83-
(وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ وَإِذا مَسَّهُ الشَّرُّ كانَ يَؤُساً) ونأى:
1-
من: النأى، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2-
وناء، وهى قراءة ابن عامر، وقيل: هو مقلوب «نأى» بمعنى: بعد وقيل: معناه: نهض بجانبه.
89-
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً) صرفنا:
قرىء:
1-
بتشديد الراء، وهى قراءة الجمهور.
2-
بتخفيفها، وهى قراءة الحسن.
90-
(وَقالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً) تفجر:
قرىء:
1-
تفجر، من «فجر» مخففا، وهى قراءة الكوفيين.
2-
تفجر، من «فجر» ، مشددا، والتضعيف للمبالغة لا للتعدية، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
تفجر، من «أفجر» ، وهى قراءة الأعمش، وعبد الله بن مسلم بن يسار.
92-
(أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا كِسَفاً أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلًا) قبيلا:
وقرىء:
قبلا، وهى قراءة الأعرج.
102-
(قالَ لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلَّا رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ بَصائِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً) علمت:
قرىء:
1-
بفتح التاء، على خطاب موسى لفرعون، وهى قراءة الجمهور.
2-
بضم التاء، على إخبار موسى عن نفسه، وهى قراءة على بن أبى طالب، وزيد بن على، والكسائي.
106-
(وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى مُكْثٍ وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلًا) فرقناه:
قرىء:
1-
بتخفيف الراء، وهى قراءة الجمهور.
2-
بتشديد الراء، وهى قراءة أبى عبد الله، وعلى، وابن عباس، وأبى رجاء، وقتادة، والشعبي، وحميد:
وعمرو بن قائد، وزيد بن على، وعمرو بن ذر، وعكرمة، والحسن، بخلاف عنه.