الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
هـ، 86 ص.- (المكتبة الصغيرة، 15).
- من كشمير، إلى فلسطين وخطر الصهيونية الصليبية على الإسلام.- مكة المكرمة: مديرية التعليم، 1385 هـ، 33 ص.- (محاضرة ألقاها المؤلف في الموسم الثقافي لمديرية التعليم بمكة المكرمة عام 1385 هـ).
- مهمة الحاكم المسلم.- مكة المكرمة: مطابع دار الثقافة، 1380 هـ، 40 ص.
- نحو تربية إسلامية.- جدة: تهامة للنشر، 1400 هـ، 130 ص.- (الكتاب العربي السعودي؛ 11).
ط 3.- مزيدة ومنقحة.- بيروت: دار إحياء العلوم، 1407 هـ، 168 ص.
- نحو سياسة عربية صريحة.- مكة المكرمة: دار الثقافة، 1381 هـ (وهو الجزء الثاني من كتاب:
استعمار وكفاح).
- نساء وقضايا.- الرياض: دار الرفاعي، 1404 هـ، 177 ص.- (آفاق إسلامية؛ 1).
- نساؤنا ونساؤهم.- الطائف: دار ثقيف، - 139 هـ، 49 ص.
ط 3.- بريطانيا: جامعة أدنبرة، 1404 هـ.
ط 4.- الرياض: دار ثقيف، 1407 هـ، 71 ص.
ط 5.- مزيدة ومنقحة.- الرياض:
دار ثقيف، 1414 هـ، 118 ص.
- وداعا أيها الشعر.- ط 2.- مكة المكرمة: نادي مكة الثقافي، 1397 هـ (سبق صدوره بعنوان: الطلائع).
- يسألونك.- بيروت: دار الكتاب العربي، 1403 هـ، 389 ص (مقالات المؤلف في مجلة المسلمون).
أحمد محمد الحضراني (000 - 1407 هـ- 000 - 1987 م)
أديب، شاعر، رحالة، معمّر يمني.
توفي بالطائف يوم الاثنين 6 شوال، عن عمر يناهز المائة والعشرين عاما.
ويقول عنه ابنه (إبراهيم): إنه كتب أكثر من ألف قصيدة، وزار معظم بلدان العالم، ورثاه بقوله:
لمن ادخار الدمع يا أبتاه واللحن الحزين
أسوأ فراقك عند ما غالتك غائلة المنون
قد كنت أحسبها تهون وكنت ثم على يقين
فإذا فراقك يا أبي دنيا توارت عن جفوني
أبكيك بل يبكيك ذو أدب وذو خلق ودين
أبكيك للجلى وللفصحى وللذكر المبين
ولقد شفى نفسي فراقك لي وأنت قرير عين
ما بين كف برة ترعاك أو قلب حنون
متوسد الأرض الطهور مجاور البلد الأمين
أبتاه هل مائة- قطعت بها الحياة- من السنين
سلبتك فطنتك الغنية بالبدائع والفنون
كلا، فقد وقف النهى بك عند عنف الأربعين
تلقي الروائع في الجموع فإنها قطع اللجين
أبتاه سوف نسير نهجك في الطريق المستبين
وسنحمل العبء الذي حملته عبر القرون
نتفيأ الفصحى وما الفصحى سوى حبل متين
ونفي بما أبقيت ثمت للمعالي من ديون
فاهنأ ونم بجوار ربك بين أصحاب اليمين (1)
وكان يحضر الندوة الخميسية في منزل الأديب الراحل عبد العزيز الرفاعي بالرياض على فترات متقطعة، ورأيته هناك مرة هرما في أواخر عمره وقد صبغ لحيته بالحناء، ولا يكاد يقدر على الحركة، أو يتحكم في كيفية الأكل. وذكر لي أنه كان يبالغ في سني عمره أكثر مما أثبت هنا.
والله أعلم.
أحمد محمد الحوفي (1328 - 1403 هـ- 1910 - 1982 م)
الباحث، الموسوعي، اللغوي.
ولد بإحدى قرى محافظة البحيرة، بقرب دمنهور في مصر، وتلقى تعليمه الأولي بكتاب القرية حيث حفظ القرآن الكريم، ودخل دار العلوم العليا وتخرج منها عام 1936 وعمل مدرسا بالمدارس الابتدائية والثانوية بوزارة المعارف إلى أن ضمت دار العلوم إلى جامعة القاهرة، فرأت الاستعانة ببعض خريجيها، فعين الحوفي مدرسا مساعدا بها سنة 1948، وحصل على الماجستير، والدكتوراه في سنة 1952، وعين مدرسا فأستاذا ورئيسا لقسم الدراسات الأدبية، وبعد بلوغه سن الستين عين أستاذا غير متفرغ. وقد انتخب عضوا لمجمع اللغة العربية في سنة 1973.
وشارك في عدة مؤتمرات أدبية وفكرية وإسلامية. وكان عضوا في لجنة التعريف بالإسلام، ولجنة الخبراء بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
كما كان عضوا باللجنة التأسيسية لجامعة الشعوب العربية والإسلامية.
أما نشاطه التأليفي فقد توزع بين خمسة دوائر كبيرة:
الأولى: دائرة الأدب العربي القديم،
(1) عكاظ ع 7666 - 4/ 11/ 1407 هـ. الشرق الأوسط ع 3128 - 26/ 10/ 1407 هـ.