الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مقالات في موضوعات دينية وإرشادية (مخطوط)(1).
حسن نجيلة (000 - 1403 هـ- 000 - 1983 م)
أديب، كاتب.
حسن نجيلة
يعد من أبرز شعراء وكتّاب الرعيل الأدبي الأول في السودان الذي أثرى الأدب العربي بعطاء ثقافي كان له الأثر في هذا المجال خلال حقبة الثلاثينات والأربعينات من هذا القرن. تأثر في حياته الأدبية بمدرسة الديوان الأدبية التي أنشأها عباس العقاد وإبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري.
ولعل أقوى أثر تركه هو مجلته الشهرية (القلم) التي ملأت فراغا في حياة السودان الصحفية والأدبية.
توفي عن عمر يناهز السبعين عاما (2).
من آثاره المطبوعة:
- ملامح عن المجتمع السوداني.- ط 4.- الخرطوم: الدار السودانية للكتب، 1392 هـ، 327 ص.
- ذكرياتي في دار العروبة.- بيروت:
دار مكتبة الحياة، 1385 هـ، 318 ص.
- ذكرياتي في البادية.- ط 3.- بيروت:
دار مكتبة الحياة، 1391 هـ.
حسن الوحيدي (1364 - 1409 هـ- 1944 - 1988 م)
صحفي.
عضو الهيئة الإدارية لرابطة الصحفيين العرب في الأرض الفلسطينية المحتلة، ومندوب جريدة «الفجر» المقدسية في قطاع غزة. وافته المنية في القاهرة (3).
حسني زيد الكيلاني (1323 - 1400 هـ- 1905 - 1979 م)
شاعر غنائي.
ولد في السلط بالأردن ومات في عمّان العاصمة. عمل معلما فترة طويلة من الزمن، ثم عمل في الإذاعة الأردنية، له ديوان مطبوع عام 1946 م بعنوان (أطياف وأغاريد). وهناك أكثر من شاعر من عائلة الكيلاني من أبرزهم اثنان هما: مصطفى زيد الكيلاني وعلي الكيلاني (4).
حسني سبح (1317 - 1407 هـ- 1900 - 1986 م)
طبيب، من شيوخ اللغة العربية.
ولد بدمشق، وتلقى العلوم الابتدائية والثانوية في مدارس دمشق الخاصة، وانتسب بعد المسابقة إلى المدرسة الطبية العثمانية في دمشق سنة 1913 م، وأنهى دراسة الطب في المعهد الطبي العربي، ثم عين مساعدا فيه سنة 1923 م، وأصبح أحد أعضاء هيئة التدريس فيه، وسافر إلى أوروبا، ونال
شهادة الدكتوراه من جامعة لوزان سنة 1925 م.
حسني سبح
عين أستاذا للأمراض الباطنية وسريراتها في المعهد الطبي العربي، (كلية الطب) في الجامعة السورية، وعميدا له سنة 1938 م، ورئيسا للجامعة السورية للمرة الأولى سنة 1943 م، وانتخب عضوا عاملا في المجمع العربي بدمشق سنة 1945 م، وعيّن للمرة الثانية، رئيسا للجامعة السورية، واستقال منها سنة 1949 م، ثم عين أستاذا للأمراض الباطنية وسريراتها في كلية الطب، وانتخب عضوا مراسلا لمجمع اللغة العربية في القاهرة سنة 1956 م، وانقطع عن التدريس بتاريخ 1/ 7/ 1967 م، وانتخب رئيسا لمجمع اللغة العربية بدمشق سنة 1968 م، وبقي رئيسا له حتى وافته المنية يوم الأربعاء 31 كانون الأول (ديسمبر).
نال عدة أوسمة تقديرا لجهوده العلمية المثمرة وهي: وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة، ووسام الجمهورية (مصر) من المرتبة الثانية، ونيشان المعارف (مصر) من الطبقة الثانية، ووسام الكواكب الأردني من الدرجة الثانية، ووسام المعارف الإيراني من الدرجة الأولى.
كان شيخا من شيوخ العربية، ويجيد الإنجليزية والفرنسية، وكان غزير الإنتاج العلمي، صنف عدة تصانيف ذات مستوى علمي رفيع، وقد تنوعت
(1) تاريخ علماء دمشق في القرن الرابع عشر الهجري 3/ 397.
(2)
الفيصل ع 74 (شعبان 1403 هـ) ص 14.
(3)
عالم الكتب مج 10 ع 3 (محرم 1410 هـ) - رسالة فلسطين الثقافية بقلم ماجد الزبيدي.
(4)
الفيصل ع 160 (شوال 1410 هـ) ص 107. وله ترجمة في كتاب الأدب والأدباء والكتاب المعاصرون في الأردن 135، ومن أعلام الفكر والأدب في الأردن ص 169 - 174، وأعلام فلسطين من القرن الأول حتى الخامس عشر هجري 2/ 184، وديوان الشعر العربي 1/ 671، ووفاته في المصدر الأخير 1399 هـ، أعلام فلسطين 2/ 184.