الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حسن أحمد الحيدري (000 - 1405 هـ- 000 - 1985 م)
له رسالة في القواعد القرآنية (1).
حسن البجنردي (000 - 1397 هـ- 000 - 1977 م)
من فقهاء الشيعة.
له مؤلفات، منها: القواعد الفقهية (2).
حسن البحيري (1339 - 1409 هـ- 1921 - 1989 م)
شاعر.
ولد في «حيفا» في أعقاب الحرب العالمية الأولى. لم يكمل دراسته الابتدائية، لكنه اعتمد على جهده الذاتي في التحصيل العلمي الثقافي، فأتقن الإنكليزية والعبرية، إضافة إلى تضلعه من اللغة العربية.
شارك في العمل الفدائي الفلسطيني لمقاومة الغزو اليهودي في أواخر الثلاثينات.
بعد نكبة عام 1948 نزح إلى دمشق، وعمل مراقبا للقسم العربي في الإذاعة السورية، كما عمل أستاذا للغة العربية في بعض المدارس الثانوية بدمشق، ولبث في دمشق حتى وفاته (3).
من مؤلفاته:
- تبارك الرحمن: شعر- دمشق: دار الفكر، 1403 هـ.
- الأنهر الظمأى: شعر- دمشق: دار الحياة، 1402 هـ.
- ظلال الجمال: قصائد حب- دمشق: مطبعة دار الحياة، 1401 هـ.
- لفلسطين أغني: شعر- دمشق:
مطبعة لدار الحياة، 1399 هـ.
- أفراح الربيع: شعر- القاهرة، 1946.
- حيفا في سواد العيون: شعر- دمشق، 1393 هـ.
- ابتسام الضحى.
حسن ثابت مافوتو مينجي (1342 - 1415 هـ- 1923 - 1994 م)
العالم، الداعية.
ولد في زائير، وفيها درس العلوم الشرعية بمدرسة والده، ثم رحل في طلب العلم، وتولى خطابة الجامع الكبير في مدينة كسنجالي، وأصدر صحيفة «مرشد المسلم» . وكان رئيسا للجمعية الزائيرية، وعضوا مؤسسا لرابطة العالم الإسلامي.
قضى معظم حياته في خدمة الإسلام والمسلمين، في بلاده وفي البلدان المجاورة.
توفي يوم الاثنين 12 جمادى الأولى (4).
حسن حامد السيد خبيري (000 - 1415 هـ- 000 - 1995 م)
حسن خبيري
مسئول عن قيادة التحرك التنظمي في إحدى الجماعات الإسلامية بمصر، وكان قد عاد إلى مصر بعد اشتراكه في الجهاد بأفغانستان، وكان المتهم الأول في قضية اغتيال اللواء رءوف خيرت وكيل مباحث أمن الدولة.
قتل يوم عيد الأضحى في الإسكندرية (5).
حسن حسن دمشقية (000 - 1412 هـ- 000 - 1992 م)
شيخ مقرئ الديار اللبنانية.
حسن دمشقية
ولد في مدينة بيروت، من أسرة بيروتية عريقة. ولما كان طفلا لم يتجاوز الثانية من عمره أصيب بعلة أضرّت ببصره، فحزن عليه أهله أشد الحزن، لكن الله عوّضه منهما البصيرة النيّرة والذاكرة القوية. فأكبّ على كتاب الله تعالى حفظا واستظهارا، حتى أتمّ حفظه وهو في مراحل الطفولة الأولى، وظهرت عليه ملامح النجابة والذكاء.
وهيأ الله له موجهين صالحين؛ فنصحوه بالرحلة إلى الشام لطلب القرآن الكريم على مشايخ دمشق؛ فرحل، ولازم الشيخ العربيني وغيره ملازمة شديدة، ولم يكن لديه من هم سوى تحصيل القرآن الكريم من وجوهه وقراءاته.
(1) معجم الدراسات القرآنية عند الشيعة الإمامية ص 168.
(2)
معجم الدراسات القرآنية عند الشيعة الإمامية ص: ز.
(3)
ديوان الشعر العربي 1/ 637.
(4)
آفاق الثقافة والتراث س 2 ع 8 (شوال 1415 هـ) ص 155.
(5)
الأهرام ع 39602 (11/ 12/ 1415 هـ).