الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عام 1935 سكرتيرا عاما للحزب العربي الفلسطيني، وظل في مركزه هذا حتى نهاية الانتداب.
اشترك في الوفود الفلسطينية، ومثل فلسطين في مؤتمرات عديدة. وكان له نشاط فكري بارز، حيث ترك مجموعة من المؤلفات، منها:
- حركة القومية العربية ومعركة القناة- 1957.
- حركة القومية العربية- 1956.
- 15 أيار-، 1959 بيروت.
- فلسطين-، 1961 بغداد.
- المعذبون في أرض العرب- 1961 بيروت.
- ثأر أو عار- 1969 بيروت.
- دور التبشير في خدمة الاستعمار والصهيونية- 1970.
- الحكومات البرلمانية، (ترجمة)1958.
- أناشيد وطنية.
- قضية فلسطين في الأمم المتحدة.
- الكيان الفلسطيني- 1964 بيروت.
- الشقيري في الميزان، بيروت (1).
وله أيضا:
- جهاد الفلسطينيين ضد الاستعمار والحركة اليهودية من 918 إلى 1948 - بيروت: الهيئة العربية العليا لفلسطين- 138 هـ (صدر أيضا بعنوان: ملحمة الفداء الفلسطيني).
- صيحة رائدة على دروب التحرير- عمان، الأردن: المؤتمر الإسلامي العام، - 138 هـ.
- فلسطين عبر ستين عاما- بيروت:
دار النهار، 1392 هـ.
- المؤامرة الكبرى: اغتيال فلسطين ومحق العرب- د. م: دار النيل، 1375 هـ.
- دراسة علمية مركزة عن الأسباب الحقيقية لنكبة فلسطين: 15 أيار 1948 م- بيروت: دار النشر العربية، 1379 هـ.
إميليو جارثيا جوميث (1323 - 1415 هـ- 1905 - 1995 م)
شيخ المستعربين الإسبان.
عشق منذ سنوات عمره المبكر الأدب العربي بعامة والأندلسي بخاصة، وكان واحدا من جيل 1927 الشعري مع صديقيه فيدريكو جارثيا لوركا ورفائيل ألبرتي، وكان لنشره ترجمة كتاب «الشعر العربي الأندلسي» في الثلاثينيات نقطة تحول للعديد من الشعراء الإسبان، وقد تمت ترجمة هذا الكتاب بعد ذلك إلى لغات عدة.
حصل على درجة الدكتوراه في الدراسات الأندلسية، وهو بعد لا يتجاوز الثانية والعشرين من عمره، وسافر بعدها إلى القاهرة لينهل من علوم اللغة العربية وآدابها، ثم عاد إلى بلاده ليؤسس مجلة «الأندلس» ومدرسة الدراسات العربية في غرناطة، ويدرّس في جامعة مدريد اللغة العربية وآدابها حتى إحالته إلى التقاعد في السبعينات، كما عمل في السلك الدبلوماسي.
له مؤلفات تجاوزت الثلاثين كتابا ما بين دراسة وترجمة، ونال جوائز وشهادات دكتوراه فخرية، وهو عضو في محافل علمية، وفي مقدمتهامجامع اللغة العربية في القاهرة ودمشق وبغداد والرباط. وآخر جائزة نالها جائزة أمير استورياس أرقى الجوائز الأدبية الإسبانية.
ومن أبرز مؤلفاته وترجماته:
«الشعر العربي الأندلسي» و «خمسة شعراء مسلمون» و «عروض الموشحات الأندلسية والعروض الإسباني» ومؤلفات أخرى.
وكان يعكف قبل وفاته على إنجاز دراسة حول تأثير الأمثال العربية في الأمثال الإسبانية. وأوصى أن يدفن في أرض غرناطة التي عشقها (2).
أمين بارين (1332 - 1407 هـ- 1913 - 1987 م)
خطاط، أستاذ التجليد، خبير الفنون الإسلامية.
قضى عمره في خدمة فنون الكتاب الإسلامي بوجه عام، من خط وتذهيب وتجليد، باحثا ومدرسا وفنانا، وانشغل بجمع الأعمال الفنية.
ولد في مدينة بولي في تركيا، وكان والده وجده يدرّسان فنون الخط والتذهيب والتجليد، فتلقى أول تعليمه على يديهما، ثم تتلمذ في فن الخط على يد كامل آق ديك، رئيس الخطاطين، وفي فن التجليد على يد نجم الدين أوق ياي.
سافر عام 1936 م إلى ألمانيا للتخصص في التجليد الفني والتدريب على أعمال الطباعة والنشر، وعاد عام 1943 م إلى استانبول للتدريس بأكاديمية الفنون الجميلة، حيث أسس مرسما لفني الخط والتجليد، ونظم عدة معارض لأعماله، وألقى العديد من المحاضرات في تركيا وفي الخارج.
وهكذا أصبح يعرف خبيرا في فن الخط وأحد مشاهير فن التجليد في العالم.
اتجه اعتبارا من عام 1961 م إلى اتباع أسلوب خاص به في كتابة وتركيب لوحات بالخطين الكوفي والديواني. هذا، وكتب عبارات النقود وواجهات المعالم الأثرية في تركيا بالأحرف اللاتينية في الأربعينات. كما كتب العديد من العبارات على المعالم الأثرية في البلدان الإسلامية الأخرى.
حصل على عدة جوائز محلية وعالمية، من بينها جائزة هامبورغ للكتاب، وجائزة وزارة الثقافة والسياحة التركية سنة 1983 م، وجائزة من بنك (ايش
(1) أعلام فلسطين من القرن الأول حتى الخامس عشر 1/ 368 - 369. وله ترجمة في الموسوعة الصحفية العربية 1/ 77 - 78.
(2)
الفيصل ع 224 (صفر 1416 هـ) ص 125 - 126، ومقابلة معه في المجلة نفسها ع 179.