الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
العودة، - 140 - هـ 628 ص.
- عن الأدب والأدب الشعبي في فلسطين- بيروت: دار العودة، 1390 هـ، 223 ص.
- تهليلة الموت والشهادة- بيروت:
دار العودة.
- صور من الأدب الشعبي الفلسطيني- بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1394 هـ، 171 ص (وهي حلقات نشرت في مجلة الجديد الأدبية الشهرية التي كانت تصدر في حيفا).
توفيق سليمان حاطوم (1321 - 1399 هـ- 1903 - 1978 م)
أديب.
ولد في كفر سلوان بلبنان، وتلقى علومه الابتدائية في مدرسة القرية، ثم انتقل إلى صليما سنة 1919 وأنهى دروسه الثانوية في مدرستها، ثم ذهب إلى الجامعة الأميركية فدرس آداب اللغة العربية، ومارس التعليم في مدارس بيروت الثانوية. ثم سافر إلى الأرجنتين فاشتهر بين أدباء المهجر وشعرائهم، فألف كتاب «الدر المنثور» في ثلاثة أجزاء طبع في الأرجنتين، وله ديوان شعر ومؤلفات أخرى، كما أنه حضر كثيرا من المؤتمرات واللقاءات الأدبية والفكرية.
توفي في المهجر (1).
توفيق الطويل- محمد توفيق الطويل
توفيق عيسى صرداوي (1353 - 1408 هـ- 1934 - 1988 م)
صحفي، شاعر.
ولد في قرية «صردة» القريبة من مدينة رام الله بفلسطين، وأنهى دراسته الثانوية في رام الله. عمل في سلك
التدريس، وانخرط في حزب البعث العربي الاشتراكي في منتصف الخمسينات، وغادر الأردن إلى دمشق واستقرّ فيها، ثم انتقل إلى بيروت وعمل في جريدة «السفير» اليومية، وتوفي وهو يعمل فيها، وقد رفضت سلطات الاحتلال السماح بدفن جثمانه في قريته المحتلة.
قومي الاتجاه، عاش ملتزما بفكرته، وكان عضوا مؤسسا في «رابطة القلم الحر» بالأردن (2).
من آثاره:
- عملية بلومبات/ إيلين دافينيورت، بول ادي، بيتر غيلمان (ترجمة) - بيروت: دار الكلمة، 1399 هـ، (قصة مطاردة مخابرات إسرائيل للشهيد علي حسن سلامة، تفاصيل عملية استيلاء إسرائيل على 200 طن يورانيوم تكفي لصناعة 12 قنبلة ذرية).
توفيق وهبي بن معروف بن محمد (1309 - 1404 هـ- 1891 - 1984 م)
سياسي، عسكري، باحث، لغوي، وزير كردي.
ولد في السليمانية، وفقد والده وهو صغير. ومضى إلى بغداد، فدرس في المدرسة الإعدادية العسكرية (1904)، وهي مدرسة أسسها السلطان عبد الحميد الثاني، فتخرج فيها سنة 1908.
نزح بعد ذلك إلى استانبول عاصمة السلطنة، والتحق بكلية الأركان، اشترك في حركات ألبانيا الشمالية (1911)، وأرسل في بعثة إلى طرابلس الغرب.
ثم حارب في البلقان. وأعلنت الحرب العامة في أواخر سنة 1914 فشهد وقائعها، وكان ضابط ركن في الفرقة التركية التي حاربت في جناق قلعة (الدردنيل) والشعيبة. وخدم بعد ذلك في السماوة.
ونقل إلى الفرقة الثالثة والخمسين في ساحة فلسطين (1918). ثم اعتزل الخدمة في الجيش التركي سنة 1919 برتبة يوزباشي (رائد). وقد منحه الألمان وسام الصليب الحديدي في السنة الأخيرة من الحرب العامة.
عاد إلى العراق في آب (أغسطس) 1919 فعين قائم مقاما لقضاء رانية. ثم انضم إلى الجيش العراقي عند تأسيسه في كانون الثاني (يناير) 1921، وعين في شعبة الحركات. لكنه التحق بالشيخ محمود عند ثورته في السليمانية سنة 1922، فلما أخمدت حركته، اعتقل توفيق وهبي 42 يوما. وأعيد بعد ذلك إلى الخدمة في الجيش، فعين آمرا لدار التدريب العسكري (1923)، ثم أصبح مديرا للحركات بوزارة الدفاع، فآمرا للمدرسة العسكرية آب (أغسطس) 1925). وأوفد في بعثة إلى انكلترا سنة 1929، رفع سنة 1930 إلى رتبة عقيد، وترك خدمة الجيش في كانون الثاني (يناير)1931.
عيّن متصرفا (محافظا) للواء السليمانية في سنة 1930. ثم قبض عليه متهما بالإخلال بسلامة الدولة في أيار (مايو) 1931 على أثر تقديم عرائض وقعها الأكراد إلى عصبة الأمم في جنيف، طلبا لصيانة حقوق الأقليّات، قبل قبول العراق عضوا في العصبة.
ثم أعيد إلى وظائف الدولة في تشرين الثاني (نوفمبر)1936.
فعين وزيرا للاقتصاد في وزارة حمدي الباجه جي عام 1944 م.
وأصبح وزيرا للمعارف في وزارة صالح جبر 1947 إلى 1948. واختير عضوا بالمجمع العلمي العراقي عند إنشائه، وانتخب نائبا أول لرئيسه، ثم تقلد وزارة الشئون الاجتماعية في وزارة توفيق السويدي الثالثة عام 1950.
وانتخب رئيسا لمجلس التعليم العالي بوزارة المعارف 1951. وكان قد ساهم في تأسيس حزب الأمة الاشتراكي في
(1) معجم أعلام الدروز 1/ 418 - 419.
(2)
ديوان الشعر العربي 1/ 506.