الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تناول القصص الإسلامي من العصر الأموي.
وقد صدرت قصصه في ثلاث مجموعات تحت عنوان: «من القصص الإسلامي» ، صدرت إحداها في «كتاب الجمهورية» ، وأخرى عن المجلس الأعلى للشئون الإسلامية (1).
حسين الصافي (1342 - 1407 هـ- 1923 - 1987 م)
محام، إداري، وزير.
ولد في النجف، وتخرج عام 1955 بدرجة الليسانس في القانون، وعين محافظا لمحافظة القادسية سنة 1963، وفي سنة 1973 عين وزيرا للمال، ثم استقال. وتمّ ترشيحه لانتخابات نقابة المحامين، وفاز رئيسا للنقابة.
حسين الصافي
توفي يوم الأحد الثالث عشر من شهر شباط (فبراير)، ودفن في مقبرة آل الصافي بالنجف (2).
حسين علي سرحان (1334 - 1413 هـ- 1916 - 1993 م)
شاعر.
ولد في مكة المكرمة، ولم يكمل دراسته في مدرسة الفلاح بمكة. عمل
سكرتيرا بإدارة المالية العامة، ورئيسا للتحرير بمطبعة الحكومة بمكة (3).
وقد تناولت رسالة جامعية شعره بالدراسة والنقد هي: شعر حسين سرحان: دراسة نقدية/ لأحمد عبد الله صالح المحسن.- جدة: النادي الأدبي، 1411 هـ، 497 ص.- (سلسلة أطروحات جامعية؛ 1)(رسالة ماجستير).
حسين سرحان
وكتب عبد الله الحيدري: حسين سرحان كاتب المقالة.- الرياض: جامعة الملك سعود، 1406 هـ، 41 ورقة.
من أعماله:
- من مقالات حسين سرحان.- الرياض: النادي الأدبي، 1400 هـ، 216 ص.- (كتاب الشهر؛ 13).
- الطائر الغريب: شعر.- الطائف:
النادي الأدبي، 1397 هـ، 151 ص.
- أجنحة بلا ريش.- بيروت: د. ن، 1388 هـ، 205 ص.
ط 2.- الطائف: النادي الأدبي، 1397 هـ، 205 ص.
- في الأدب والحرب.- الطائف:
النادي الأدبي، - 140 هـ، 23 ص.
- الصوت والصدى: شعر.- الطائف:
النادي الأدبي، 1409 هـ، 114 ص.
حسين فوزي (1318 - 1409 هـ- 1900 - 1988 م)
باحث، رحّالة، ذو مواهب متعددة.
ولد بحي الحسين بالقاهرة، ودرس الطب وتخرج عام 1920 م، وعمل طبيبا للعيون، ثم رحل إلى فرنسا حيث درس العلوم في جامعة السوربون، وحصل على دبلوم الدراسات العليا للأحياء المائية ومصائد الأسماك من جامعة تولوز، وقد عيّن عام 1942 م أول عميد لكلية العلوم بجامعة الإسكندرية، وفي عام 1954 عين مديرا لجامعة الإسكندرية، ثم عين وكيلا لوزارة الإرشاد القومي عام 1955 م، وبعد إحالته للمعاش عام 1960 عيّن مقررا للجنة فحص جوائز الدولة التشجيعية في الموسيقى عام 1964، وحصل على جائزة الدولة التقديرية عام 1966 م. وفي العام نفسهعين مديرا للمكتب الثقافي المصري في لندن، ومديرا لجامعة الفنون، وفي عام 1968 م انتخب رئيسا للمجمع العلمي المصري، وعيّن بعد ذلك أستاذا بمعهد النقد الفني.
كانت له ميول متعددة، فهو طبيب عيون هرب من الطب لدراسة التاريخ الطبيعي والأحياء المائية وعالم البحار، ثم درس الأدب والفنون، وكان يجيد العزف على آلة الكمان، وكان سببا في الدعوة لإنشاء المجلس الأعلى للفنون والآداب وإنشاء أكاديمية الفنون. وهو أول من أنشأ البرنامج الثاني بالإذاعة.
(1) مائة شخصية مصرية وشخصية ص 103 - 105.
(2)
النجف الأشرف قديما وحديثا 2/ 166.
(3)
معجم الكتاب والمؤلفين في المملكة العربية السعودية.- ط 2 ص 74، الحرس الوطني ع 126 (شعبان 1413 هـ). وله ترجمة في كتاب: أدباء سعوديون ص 129 - 142، والمشاهير بين الخجل والحياء 1/ 115 - 118، وأعلام الحجاز في القرن الرابع عشر والخامس عشر الهجري 4/ 59 - 74، ومفكرون في السعودية ص 17.