الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَنَّ أَبَاهُ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ رَأَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَجْتَزُّ مِنْ كَتِفِ شَاةٍ الْحَدِيثَ
رَوَاهُ الذُّهْلِيُّ فِي الزُّهْرِيَّاتِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ اللَّيْثِ بِهِ
من 71 كتاب الْعَقِيقَة
قَوْله
2
بَاب إمَاطَة الْأَذَى عَن الصَّبِي فِي الْعَقِيقَة
5471 -
حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ زيد عَن أَيُّوب عَن مُحَمَّد عَن سلمَان ابْن عَامِرٍ قَالَ مَعَ الْغُلامِ عَقِيقَةٌ
وَقَالَ حَجَّاجٌ ثَنَا حَمَّادٌ أَنا أَيُّوبُ وَقَتَادَةُ وَهِشَامٌ وَحَبِيبٌ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ عَنْ سَلْمَانَ عَنِ النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَقَالَ غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ عَاصِمٍ وَهِشَامٍ عَنْ حَفْصَةَ بِنْتِ سِيرِينَ عَنِ الرَّباب عَنْ سَلْمَانَ بْنِ عَامِرٍ الضَّبِّيِّ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَرَوَاهُ يَزِيدُ بن إِبْرَاهِيم م 167 أعَنِ ابْنِ سِيرِينَ عَنْ سَلْمَانَ قَوْله
5472 -
وَقَالَ أَصْبَغُ أَخْبَرَنِي ابْنُ وَهْبٍ عَنْ جَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ عَنْ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ ثَنَا سَلْمَانُ بْنُ عَامِرٍ الضَّبِّيُّ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ مَعَ الْغُلامِ عَقِيقَةٌ فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَمًا وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَذَى
أما حَدِيث حجاج وَهُوَ ابْن منهال فَقَالَ الْبَيْهَقِيّ أَخْبَرَنَا أَبُو عبد اللَّهِ الْحَافِظُ ثَنَا أَبُو عَبْدِ الله الصفار ثَنَا إِسْمَاعِيل بن إِسْحَاق ثَنَا حجاج بن منهال ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ثَنَا أَيُّوب وَقَتَادَة وحبِيب عَن مُحَمَّد هُوَ ابْن سِيرِين بِهِ
وَرَوَاهُ ابْن عبد الْبر فِي التَّمْهِيد عَن عبد الْوَارِث بن سُفْيَان عَن قَاسم بن أصبغ عَن أبي قلَابَة عَن حجاج بِهِ
وَرَوَاهُ الطَّحَاوِيّ عَن مُحَمَّد بن خُزَيْمَة عَن حجاج بِهِ
وَأما حَدِيث من رَوَاهُ عَن عَاصِم وَهِشَام عَن حَفْصَة فَقَالَ الإِمَام أَحْمد ثَنَا سُفْيَان بن عُيَيْنَة عَن عَاصِم بِهِ
وَكَذَا رَوَاهُ النَّسَائِيّ عَن عبد الله بن مُحَمَّد عَن سُفْيَان
وَقَالَ أَحْمد أَيْضا أخبرنَا عبد الرَّزَّاق أَنا هِشَام بِهِ
وَكَذَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ عَن الْحسن بن عَليّ عَن عبد الرَّزَّاق
وَهَكَذَا رَوَاهُ ابْن مَنْدَه فِي الْمعرفَة من حَدِيث حَفْص بن غياث عَن هِشَام وَقَالَ أَبُو بكر بن أبي شيبَة ثَنَا عبد الله بن نمير ثَنَا هِشَام بِهِ أخرجه ابْن مَاجَه عَنهُ
وَقد اخْتلف فِيهِ على هِشَام فَقيل عَنهُ هَكَذَا وَقيل عَنهُ بِإِسْقَاط الربَاب من إِسْنَاده
قَرَأْتُ عَلَى إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ أخْبركُم أَحْمد بن أبي طَالب أَن عبد الله بن عمر أخبرهُ أَنا أَبُو الْوَقْت أَنا أَبُو الْحسن بن المظفر أَنا أَبُو مُحَمَّد بن أعين أَنا عِيسَى
ابْن عمر أَنا مُحَمَّد الدَّارمِيّ ثَنَا سعيد بن عَامر ثَنَا هِشَام عَنْ حَفْصَةَ بِنْتِ سِيرِينَ عَنْ سلمَان بِهِ مَرْفُوعا
وَكَذَا رَوَاهُ يحيى بن سعيد الْقطَّان وَيزِيد بن هَارُون وَغير وَاحِد عَن هِشَام
أَخْبَرَنِيهِ أَبُو الْمَعَالِي الأَزْهَرِيُّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي أَحْمَدَ أَنا أَبُو الْفرج بن نصر أَنا خَلِيلُ بْنُ بَدْرٍ فِي كِتَابه أَنا أَبُو عَليّ الْحداد أَنا أَبُو نعيم ثَنَا أَبُو بكر ابْن خَلادٍ ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُكَيْرٍ ثَنَا هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ حَفْصَةَ عَنْ سَلْمَانَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ إِنَّ مَعَ الْغُلامِ عَقِيقَتَهُ الْحَدِيثَ
وَأما حَدِيث يزِيد بن إِبْرَاهِيم فَقَالَ الطَّحَاوِيُّ فِي بَيَانِ الْمُشْكِلِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خُزَيْمَةَ ثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ عَنْ سَلْمَانَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ فِي الْغُلامِ عَقِيقَتُهُ فَأَهْرِيقُوا فِيهِ دَمًا وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَذَى
قَالَ مُحَمَّد عرضت أَن أعلم مَا أميطوا عَنهُ فَلم أجد أحدا يُخْبِرنِي
وَأما حَدِيث أصبغ
وَقد رَوَاهُ الطَّحَاوِيّ أَيْضا عَن يُونُس بن عبد الْأَعْلَى عَن ابْن وهب بِهِ
من 72 كتاب الذَّبَائِح وَالصَّيْد
قَوْله فِيهِ
وَقَالَ ابْن عَبَّاس {بِالْعُقُودِ} العهود مَا أحل وَحرم {إِلا مَا يُتْلَى عَلَيْكُم} الْخِنْزِير {يجرمنكم} يحملنكم {شنآن} عَدَاوَة {والمنخنقة} تخنق فتموت {والموقوذة} تضرب بالخشب يوقذها فتموت {وَالْمُتَرَدِّيَةُ} تتردى من الْجَبَل {والنطيحة} تنطح الشَّاة فَمَا أَدْرَكته يَتَحَرَّك بِذَنبِهِ أَو بِعَيْنِه فاذبح وكل
قَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ حَدَّثنا أَبِي ثَنَا أَبُو صَالِحٍ ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ عَلِيِّ ابْنُ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاس فِي قَوْله تَعَالَى 1 الْمَائِدَة {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا أَوْفوا بِالْعُقُودِ} يَعْنِي بالعهود يعلي مَا أَحَلَّ اللَّهُ وَمَا حَرَّمَ وَمَا فَرَضَ وَمَا حَدَّ فِي الْقُرْآنِ كُلِّهِ وَلا تَغْدِرُوا وَلا تنكثوا
وَبِه فِي قَوْله 1 الْمَائِدَة {إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُم} قَالَ هِيَ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِير
وَبِه فِي وَقَوله 2 الْمَائِدَة {وَلَا يجرمنكم شنآن قوم} يَقُولُ لَا يَحْمِلَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ يَقُولُ عَدْوَةٌ
وَقَالَ الْبَيْهَقِيُّ أَخْبَرَنَا زَكَرِيَّا بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَبُو الْحسن الطرائفي ثَنَا عُثْمَان