الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عبد الله بن جَعْفَر ثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُد ثَنَا شُعْبَة عَن الحكم عَن مُصعب فَذكره لَكِن لم يَقع عندنَا فِي هَذِه الرِّوَايَة سَمِعت مصعبا
قَوْله فِي
83
بَاب مرض النَّبِي صلى الله عليه وسلم ووفاته
4428 -
وَقَالَ يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ عُرْوَةُ قَالَتْ عَائِشَةُ رضي الله عنها كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ يَا عَائِشَةُ مَا أَزَالُ أَجِدُ أَلَمَ الطَّعَامِ الَّذِي أَكَلْتُ بِخَيْبَرَ فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِي مِنْ ذَلِكَ السُّمِّ
قَرَأْتُهُ عَلَى فَاطِمَةَ بنت المنجا عَن سُلَيْمَان بن حَمْزَة أَن الضياء مُحَمَّد بن عَبْدِ الْوَاحِدِ الْحَافِظَ أَخْبَرَهُ أَنا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَطَّافٍ أَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَطِيبُ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَرَّاقُ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ ثَنَا عَنْبَسَةُ ثَنَا يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ قَالَ عُرْوَةُ كَانَتْ عَائِشَةُ تَقُولُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ يَا عَائِشَةُ لَمْ أَزَلْ أَجِدُ أَلَمَ الطَّعَامِ الَّذِي أَكَلْتُ بِخَيْبَرَ فَهَذَا أَوَانُ انْقِطَاعِ أَبْهَرِي مِنْ ذَلِكَ السُّمِّ
روى الْإِسْمَاعِيلِيّ عَن مُحَمَّد بن أَحْمد بن سعيد الْبَزَّاز الوَاسِطِيّ عَن أَحْمد بن صَالح نَحوه
وَأخرجه الْحَاكِمُ فِي الْمُسْتَدْرَكِ مِنْ هَذَا الْوَجْه
وَرَوَاهُ أَبُو بكر الْبَزَّار فِي مُسْنده عَن أَحْمد بن مَنْصُور عَن أَحْمد بن صَالح
بِهِ فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا وَقَالَ لَا نعلم رَوَاهُ عَن يُونُس إِلَّا عَنْبَسَة
قلت م 134 وَخَالفهُ مُوسَى بن عقبَة فَرَوَاهُ فِي الْمَغَازِي عَن ابْن شهَاب قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم نَحوه لم يذكر عُرْوَة وَلَا عَائِشَة وَله شَاهِدَانِ مرسلان قَالَ إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ فِي غَرِيب الحَدِيث ثَنَا شُرَيْح بن النُّعْمَان ثَنَا عبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد أَنا عَمْرو بن أبي عمر عَن أبي رُومَان عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم نَحوه
وَرَوَاهُ أَيْضا عَن إِسْحَاق بن إِسْمَاعِيل عَن سُفْيَان عَن الْعَلَاء عَن مُحَمَّد بن عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم نَحوه
قَوْله فِيهِ
عقب حَدِيث 4440 عبيد الله بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَن عَائِشَة قَالَت لقد راجعت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي ذَلِك وَمَا حَملَنِي على كَثْرَة مُرَاجعَته إِلَّا أَنه لم يَقع فِي قلبِي أَن يحب النَّاس بعده رجلا قَامَ مقَامه أبدا الحَدِيث
رَوَاهُ ابْن عمر وَأَبُو مُوسَى وَابْن عَبَّاس رضي الله عنهم عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم انْتهى
أما حَدِيث ابْن عمر فأسنده الْمُؤلف فِي الصَّلَاة وَتقدم الْكَلَام عَلَيْهِ ح 217 ب
وَأما حَدِيث أبي مُوسَى فأسنده الْمُؤلف فِي الصَّلَاة وَفِي أَحَادِيث
الْأَنْبِيَاء فِي تَرْجَمَة يُوسُف الصّديق
وَأما حَدِيث ابْن عَبَّاس رضي الله عنهما فأسنده الْمُؤلف قبل مَعَ حَدِيث عَائِشَة
قَوْله فِيهِ
4.
4554456445744 - 6 رضي الله عنهن 15 ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي شيبَة ثَنَا يحيى ابْن سَعِيدٍ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ مُوسَى بن أبي عَائِشَة عَن عبيد الله بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَائِشَةَ وَابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رضي الله عنه قَبَّلَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ مَوْتِهِ
4458 -
ثَنَا عَلِيٌّ ثَنَا يَحْيَى وَزَادَ قَالَتْ عَائِشَةُ لَدَدْنَاهُ فِي مَرَضِهِ فَجَعَلَ يُشِيرُ إِلَيْنَا أَنْ لَا تَلُدُّونِي قُلْنَا كَرَاهِيَةَ الْمَرِيضِ لِلدَّوَاءِ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ أَلَمْ أَنْهَكُمْ أَنْ تَلُدُّونِي قُلْنَا كَرَاهِيَةَ الْمَرِيضُ لِلدَّوَاءِ فَقَالَ لَا يَبْقَى أَحَدٌ فِي الْبَيْتِ إِلا لُدَّ وَأَنَا أَنْظُرُ إِلا الْعَبَّاسَ فَإِنَّهُ لَمْ يَشْهَدْكُمْ
رَوَاهُ ابْن أبي الزِّنَاد عَن هِشَام عَن أَبِيه عَن عَائِشَة عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم
قَرَأت على عبد الله بن عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ بِالْقَاهِرَةِ أَخْبَرَكُمْ أَحْمَدُ بْنُ كُشْتُغْدِيٍّ الْمُعِزِّيُّ أَنا أَبُو الْفرج بن الصيقل أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ الْعُمَرِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ الشَّيْبَانِيُّ أَنا أَبُو طَالِبِ بْنُ غَيْلانَ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ حَدَّثَنِي أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّفَّارُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ ثَنَا ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ رَأَيْتُ مِنْ تَعْظِيمِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَمَّهُ الْعَبَّاسَ شَيْئًا عَجَبًا قَالَتْ ذَاتَ يَوْمٍ أَخَذَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رِيحُ ذَاتِ الْجَنْبِ فَقَالَ لُدُّوهُ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ صلى الله عليه وسلم ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُهَا عَلَيَّ مَا كَانَ
اللَّهُ لِيُسَلِّطَهَا عَلَيَّ لَا يَبْقَى أَحَدٌ فِي الْبَيْتِ إِلا لُدَّ إِلا عَمِّي الْعَبَّاسُ فَلُدَّ جَمِيعُ مَنْ فِي الْبَيْتِ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَحَتَّى إِنَّ اللَّدُودَ لَيَبْلُغُ إِلَى الْمَرْأَةِ فَتَقُولُ إِنِّي صَائِمَةٌ فَيَقُولُ لُدُّوهَا وَإِنَّهُ لَيَبْلُغُ إِلَى الرجل فَيَقُول صَائِم فَيَقُول فَلُدَّ جَمِيعُ مَنْ فِي الْبَيْتِ إِلا الْعَبَّاسَ
رَوَاهُ الإِمَام أَحْمد عَن سُلَيْمَان بن دَاوُد الْهَاشِمِي عَن ابْن أبي الزِّنَاد فَوَقع لنا عَالِيا على طَرِيقه
رَوَاهُ الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك من حَدِيث ابْن أبي الزِّنَاد وَرَوَاهُ أَبُو يعلى الْموصِلِي فِي مُسْنده عَن مُحَمَّد بن بكار بِإِسْنَادِهِ هَذَا وَلَفظه أتم
قَرَأْتُهُ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدِ بْنِ الْهَادِي عَن مُحَمَّد بن أَحْمد بن أبي الهيجاء أَن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيلَ الْخَطِيبَ أَخْبَرَهُ عَنْ فَاطِمَةَ بِنْتِ سَعْدِ الْخَيْرِ سَمَاعًا أَنَّ زُهْرَ بْنَ طَاهِرٍ أَخْبَرَهُمْ أَنا مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن الكنجروذي أَنا أَبُو عُمَرَ بْنُ حَمْدَانَ أَنا أَبُو يعلى ثَنَا مُحَمَّد بْنُ بَكَّارٍ ثَنَا ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ قَالَ قَالَ لِي أَبِي إِنَّ عَائِشَة قَالَت لَهُ يَا ابْن أُخْتِي لَقَدْ رَأَيْتُ مِنْ تَعْظِيمِ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم الْعَبَّاسَ أَمْرًا عَجَبًا وَذَلِكَ أَنَّ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم كَانَتْ تَأْخُذُهُ الْخَاصِرَةُ فَتَشْتَدُّ بِهِ جِدًّا قَالَتْ وَكُنَّا نَقُولُ أَخَذَتْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِرْقُ الْكُلْيَةِ وَلا نَهْتَدِي لِلْخَاصِرَةِ فَأَخَذَتْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْخَاصِرَةُ يَوْمًا مِنْ ذَلِكَ فَاشْتَدَّتْ بِهِ جِدًّا حَتَّى أُغْمِيَ عَلَيْهِ فَخِفْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفَزِعَ النَّاسُ إِلَيْهِ قُلْتُ فَظَنَنَّا أَنَّ بِهِ ذَاتَ الْجَنْبِ فَلَدَدْنَاهُ قَالَتْ ثُمَّ سُرِّيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَفَاقَ قَالَتْ فَعَرَفَ أَنْ قَدْ لَدَدْنَاهُ فَوَجَدَ أَثَرَ اللَّدَدَ فَقَالَ أَظَنَنْتُمْ أَنْ يُسَلِّطَهَا اللَّهُ عَلَيَّ مَا كَانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَهَا عَلَيَّ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يَبْقَى أَحَدٌ فِي الْبَيْتِ إِلا لُدَّ إِلا عَمِّي قَالَتْ عَائِشَةُ فَلَقَدْ رَأَيْتُهُمْ يَوْمَئِذٍ يَلُدُّونَ رَجُلا رَجُلا قَالَتْ عَائِشَةُ وَمَنْ فِي الْبَيْتِ يَوْمَئِذٍ يَذْكُرُ فَضْلَهُمْ قَالَتْ فَلُدَّ الرِّجَالُ أَجْمَعِينَ قَالَتْ ثمَّ بلغنَا وَالله اللدود
أَزوَاج النَّبِي صلى الله عليه وسلم حَتَّى بَلَغَ اللَّدُودُ امْرَأَةً مِنَّا قَالَتْ إِنِّي وَاللَّهِ صَائِمَةٌ فَقُلْنَا لَهَا بِئْسَ مَا ظَنَنْتِ أَنْ نَتْرُكَكِ وَقَدْ أَقْسَمَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم قَالَت فلددناها وَالله يَا ابْن أُخْتِي وَهِيَ صَائِمَةٌ قَالَ عُرْوَةُ عَبَّاسٌ وَاللَّهِ أَخَذَ بِيَدِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم حِينَ أَتَاهُ السَّبْعُونَ مِنَ الأَنْصَارِ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ فَأَخَذَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَشَرَطَ عَلَيْهِمْ وَذَلِكَ فِي غُرَّةِ الإِسْلامِ وَأَوَّلِهِ قَبْلَ أَنْ يَعْبُدَ أَحَدٌ اللَّهَ عَلانِيَةً
آخر الْجُزْء السَّابِع من كتاب تغليق التَّعْلِيق بحمدالله وتيسيره وَصلى الله على مُحَمَّد وَآله وَسلم ح 218 أ
تغليق التَّعْلِيق على صَحِيح البُخَارِيّ
الْجُزْء الثَّامِن
169
بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم اللَّهُمَّ يسر وأعن وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَسلم من 65 كتاب التَّفْسِير
يَقُوله جَامع هَذَا الْكتاب أَشرت فِي الْخطْبَة إِلَى أنني إِذْ تكَرر النَّقْل من كتاب كَبِير لَا أكرر الْإِسْنَاد بل أنقل من الْكتاب الْمَذْكُور وَأجْمع أسانيدي فِي الْكتب الْمَنْقُول مِنْهَا فِي فصل آخر للْكتاب
وَكتاب التَّفْسِير هَذَا يتَكَرَّر النَّقْل فِيهِ غَالِبا من كتب اذْكُرْهَا وَهِي
أتَفْسِير الْحَافِظ أبي مُحَمَّد عبد بن حميد بن نصر الْكشِّي وَقد أنبأني بِجَمِيعِهِ مُحَمَّد بن أَحْمد بن عَليّ الْمَهْدَوِيّ شفاها عَن يُونُس بن أبي إِسْحَاق الْعَسْقَلَانِي عَن أبي الْحسن عَليّ بن مَحْمُود بن الصَّابُونِي عَن الْحَافِظ أبي طَاهِر أَحْمد بن مُحَمَّد السلَفِي عَن أبي مَكْتُوم عِيسَى بن الْحَافِظ أبي ذَر عبد بن أَحْمد الْهَرَوِيّ أَنا أبي أَنا أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن أَحْمد ابْن حَمُّوَيْهِ أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خُرَيْمٍ ثَنَا عبد بن حميد بتفسيره
ب وَتَفْسِير الْحَافِظ بن الْحَافِظ أبي مُحَمَّد عبد الرَّحْمَن بن أبي حَاتِم مُحَمَّد بن إِدْرِيس الرَّازِيّ وَقد أنبأني بِجَمِيعِهِ عبد الله بن مُحَمَّد الْمَكِّيّ شفاها عَن إِمَام الْمقَام رَضِي الدَّين أبي أَحْمد إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن أبي بكر الطَّبَرِيّ عَن أبي الْحسن بن أبي عبد الله بن أبي الْحسن الْبَغْدَادِيّ عَن الْحَافِظ أبي الْفضل مُحَمَّد بن نَاصِر السلَامِي عَن الْحَافِظ أبي الْقَاسِم عبد الرَّحْمَن بن الْحَافِظِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بن إِسْحَاق بن مَنْدَه أَنا أَحْمد بن عبد الله الْأَصْبَهَانِيّ فِي كِتَابه أَنا ابْن أبي حَاتِم
وَبِه إِلَى أبي الْقَاسِم أَنا أبي أَنا ابْن أبي حَاتِم فِي كِتَابه بِهِ
ج وَتَفْسِير أبي جَعْفَر مُحَمَّد بن جرير الطَّبَرِيّ وَقد أنبأني بِجَمِيعِهِ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أبي الْمجد شفاها عَن يحيى بن مُحَمَّد بن سعد عَن جَعْفَر بن عَليّ الإسْكَنْدراني عَن أبي الْقَاسِم خلف بن بشكوال أَنا عبد الرَّحْمَن بن عتاب أَنا أبي أَنا أَبُو الْمطرف عبد الرَّحْمَن بن مَرْوَان القنازعي ثَنَا أَبُو الطّيب أَحْمد بن سُلَيْمَان الْجريرِي أَنا أَبُو جرير بِهِ
وأنبأني بِهِ أَبُو الْحسن الْمَذْكُور عَن يحيى عَن جَعْفَر عَنِ الْحَافِظِ أَبِي طَاهِرٍ السِّلَفِيِّ عَن أبي عبد الله الرَّازِيّ عَن أبي الْفضل مُحَمَّد بن أَحْمد السَّعْدِيّ عَن الخصيب بن عبد الله الخصيبي سَمَاعا عَلَيْهِ عَن أبي مُحَمَّد عبد الله بن مُحَمَّد الفزغاني بِسَمَاعِهِ من أبي جَعْفَر الطَّبَرِيّ
د وَتَفْسِير مُحَمَّد بن يُوسُف الْفرْيَابِيّ وَهُوَ كتاب صَغِير نَفِيس ومصنفه من أكَابِر شُيُوخ البُخَارِيّ وَقد أنبأني بِهِ أَحْمد بن أبي بكر الْمَقْدِسِي عَن سُلَيْمَان بن حَمْزَة عَن مُحَمَّد بن عماد الْحَرَّانِي وَعلي بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن المقير بِرِوَايَة الأول عَن عبد الله بن رِفَاعَة السَّعْدِيّ عَن أبي الْحسن عَليّ بن الْحُسَيْن الخلعي ح وبرواية الثَّانِي عَن الْحَافِظ أبي الْفضل مُحَمَّد بن نَاصِر عَن الخلعي وَأبي إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بن سعيد الحبال الْحَافِظ قَالَا أَنا عبد الرَّحْمَن بن عمر الْبَزَّاز أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الله بن عَليّ بن إِسْحَاق النَّاقِد وَمُحَمّد بن أَيُّوب بن الصموت قَالَا ثَنَا عبد الله بن مُحَمَّد ابْن سعيد ابْن أبي مَرْيَم قَالَ قرئَ على مُحَمَّد بن يُوسُف الْفرْيَابِيّ وَأَنا أسمع فَذكره